شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 04-22-2019, 07:50 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [11]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
نحن لم ننكر ان من صلب يشبه المسيح
فلاحط ذلك
.
وتلك هى المشكلة ،ياعزيزى ، فاذا حاولت استخلاص معنى لمسالة الصلب من القران (بدون تلك الروايات الاضافية التى لم تصدر عن نبى الاسلام نفسه ) ،فلن يمكنك استخلاص اى شئ عن شبيه للمسيح الخ .. كل ماتجده كلام فى موضعين ،عن تاكيد محمد على عدم دوس اليهود على اى طرف للمسيح ،وانجاه الله من القتل بتهمة السحر والشعوذة برفعه اليه حيا .... لو عرضت هذا السيناريو الميتافيزيقى على المؤرخون لرفضوه على الفور ،ولقبلوا السيناريو الواقعى (ان عيسي صُلِب) ...
لو حاولت استخلاص معنى اخر مبنى على روايات ( كرواية قتاده عن الشبيه الخ ) ،مرة اخرى سيرفض المؤرخون ذلك السيناريو وسيختارون السيناريو المسيحى (مع تحفظ كبير بالطبع) ....
فذلك السيناريو رُوِج له فى اواخر القرن الثانى الخ ، وكان امتدادا للفكرة الغنوسية التى حفزها فلسفة عقائدية (عن علاقة اللاهوت بالمادة) ،وليست الوقائع التاريخية ....
كذلك الحال مع محمد ،فنفيه للصلب جاء فى سياق عناده مع اليهود ..... محمد اراد الهجوم على كلام التلمود عن يسوع ..
التلمود "مريم زانية " - محمد "بهتانا عظيما"
التلمود "قتلنا يسوع" - محمد "وماقتلوه وماصلبوه،واذ كففت بنى اسرائيل عنك"
منطق محمد خالف تعرف !!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
و لاحظ ان ما تسميه :اجماع المورخين كلام مجمل يمكن مناقشته
.
نعم ،واكررها مرة اخرى بكل ثقه ,اجماع المؤرخون وعلماء العهد الجديد ،يعتبرون صلب المسيح احد حقائق التاريخ الصلبه ...


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
فالمؤرخ اليهودي يوسيفوس المعاصر للمسيح والذي كتب تاريخه سنة 71م أمام طيطوس لم يذكر شيئاً عن قتل المسيح وصلبه.
.
نص يوسيفوس ،نص حوله جدال شديد ، واعتقد ان هناك الحاقات مسيحية ،لكن هناك من يعتبر ان الالحاقات المسيحية اُقحِمَت على نواه اصليه تتكلم عن صلب يسوع ..... على كل الاحوال هناك الكثير من اجماع العلماء ممن يرفض موثقية شهادة يوسيفوس ،لكنه يظل متيقنا من صلب المسيح لدلائل اخرى ....
ولا يعطى ادنى قيمة تاريخية ،للتصور الغنوسي من جهة او القرانى من جهة اخرى عن مسالة صلب المسيح...



  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2019, 09:35 PM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

بعد اقرارك بانها الحاقات مسيحيه بنص يوسيفوس
تفضل و ارنا المصادر السليمه التي ذكرت صلب المسيح بدلا من تكرار حكايه اجماع المورخين
و انا احاورك بروح علميه
و رايك في القران يخصك و لم نحتج بالقران عليك
تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 01:56 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [13]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
بعد اقرارك بانها الحاقات مسيحيه بنص يوسيفوس
حاليا ،اجماع المؤرخون ان شهادة يوسيفوس عن يسوع ،ليست اصلية وملحقة بايدى مسيحية ، لكن مع تحفظ؟
يعتقد معظم العلماء المعاصرون، أن شهادة يوسيفوس أصيلة جزئياً ، ولديها نواة اصلية ، وأن تحليل محتواها وأسلوبها يدعم هذا الاستنتاج.تلك النواة ،تحتوى على كلام عن الصلب.
موقفى الشخصى ،من هذا الراى ،هو وضعه فى خانة الاحتمالات الممكنة ....
.............
الان تسالنى :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
تفضل و ارنا المصادر السليمه التي ذكرت صلب المسيح
وانا اجبت على ذلك السؤال سابقا فى عُجاله ،ولامانع من اضافة التفاصيل :
المصادر التى ذكرت صلب يسوع ،وسناخذ كلامها جديا ،هى جميع كتابات العهد الجديد التى تتفق على ان ان يسوع قد صُلِب ...

ياخذ اجماع علماء ونقاد الكتاب المقدس (الذين كثير منهم ملحدون ومتشككون الخ ،بجانب المسيحيون ) كلامهم جديا فى تلك النقطة تحديدا ، ويرفضون معظم ماعداها من كلامهم عن معجزات وقيامه الخ الخ ...
لماذا ياترى؟ الاجابة ... انه معيار الحرج
يلخص المسالة Seth Pace, ALB Religious Studies & History, Harvard Extension School (2017)
اقتباس:
واحدة من الاساليب المنطقية المستخدمة لتحليل احتمالية أن تكون احدى أحداث الإنجيل معقولة تاريخياً هي "معيار الإحراج".فيعتقد القراء للعهد الجديد، المتدينون والملحدون على حد سواء أن الغرض من الأناجيل كان بمثابة وثيقة دعائية تبشيريه: تتحدث عن يسوع بطريقة تحث الناس على أن يؤمنوا به كنبي وصانع معجزات ومٌخَلِص. وليس من المفاجات لاحد ما ان يجد قصص دعائية حول علاجه لمرضي الجذام ، وابصار المكفوفين ، وإعادة الموتى إلى الحياة - إنها مادة دعائية يؤمن الأشخاص المتدينون ببعضها أو كلها ، ويأخذها الملحدين بذرة من الملح ويفترضون أنها زخرفة أدبية. وفي حالة القيامة والصعود إلى الجنة ، يؤكد المسيحي بحكم الأمر الواقع أنها احداث واقعية ، بينما يؤكد الملحد أنها افتراءات.
ولكن ماذا عن المواد التي لا تصلح لكونها دعائية ؟ الاشياء التي تجعل يسوع أو أتباعه الاوائل يبدون سيئون؟ الاجابة :من الناحية المنطقية ، ما كان للإنجيليين الحاق اشياء ، إذا لم تضيف قيمة إلى روايتهم. مثلا كون يسوع يفقد أعصابه ويبدأ في قلب طاولات البائعون في الهيكل؟ تلك ليست طريقة جيدة لحل مشكلة الصرافين وستترك مذاقًا مُرا في أفواه القراء. لذلك ،يمكن ان يكون حدث ذلك ؛ وان كتبة الاناجيل لم يخترعوه ، وربما كانوا يتمنون لو أنهم استبعدوا القصة تمامًا باستثناء أن الكثير من الناس كانوا يعلمون عن ذلك بالفعل في ذلك الوقت. الشيء نفسه ينطبق على التفاصيل المحرجة الاخرى، من نوعية تعميد يسوع من قبل يوحنا المعمدان. فإذا كان يسوع هو ابن الله ، فما الذي كان يفعله للحصول على الشرعية من ذلك الحشرة ،اشعث الراس ،النبى الفاشل الذى اعدمه هيرودس (يقصد يوحنا المعمدان) ؟!!
الاجابة ... هنا اتى دور كتبة الانجيل ،لتبرير الفعل المُحرِج ،وقالوا "حسنًا ، لقد عرف يوحنا المعمدان أن يسوع كان اعظم منه ولايستحق ان يحل سيور حذائه، وحاول أن يرفض تعميد يسوع لأنه كان لا يستحق المهمة ، لكن يسوع أصر على ذلك لأنهم كانوا؟ . أبناء عم ، نعم أبناء، هذا كل شيء ، كانوا أبناء عمومة ، لقد كانت مسالة عائليًا ".

الان نتكلم عن اشد التفاصيل احراجا في قصة يسوع ،الا وهي أن يسوع قد صُلِب. لقد قام الرومان بصلبً حثالة المجرمين من غير الجنسية الرومانية لأنه كان امرا مهينًا على وجه التحديد. فكان امرا يقضى على كرامتهم كُليا ، فكانوا يُصلَبون على خشبة لكى لا يتمكنوا من التجول والتسبب فى المزيد من المشاكل الامنية ، ثم في النهاية سيموتون ويتركون أجسامهم للتعفن بدون كرامة الغُسل و الدفن. و المصلوب كان يتم التخلص منها كالقمامة.
بالطبع ، لم تكن تلك الرسالة التي أراد المسيحيون فعلاً نشرها. لانه امر يستدعى السخرية منهم ومن لقرون قادمة.... - فاى دين بائس هذا يروج لعبادة رجل مصلوب ؟
( لو كان رجلا عاديا لهان الامر،لكنه رجل المفترض فيه ان يحقق نبؤات المسيا المنتظر قاهر اعداؤه ،وقاهر كل ملوك الارض رغم انفه )
باختصار ، يستطيع المؤرخين التاكيد بدرجة عالية من الثقة أن يسوع قد صٍلِب.
اقتباس:
لم نحتج بالقران عليك
ومن الذى يحتج بالقران فى مسالة صلب يسوع ،سوي المسلمون؟!

تحياتى



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 03:22 AM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

الم تقل ان كتب العهد الجديد خارج التاريخ??
اراك تتناقض عزيزي
هل تعتبر كتبه الاناجيل الذين لا نعرف من هم مورخين معتمدين ???
حتى انه جاء فى كتاب ,هل الكتاب المقدس , حق ؟ لجيفرى .شلر ص31: قال جيرون نيرى الباحث فى العهد الجديد من جامعة نوتردام :
(القول النهائى , هو اننا لا نعلم بصورة مؤكدة من كتب الاناجيل)
و اين الاجماع و الخلاف موجود بين قدامي المسيحيين في الموضوع و لا يوجد ما يضطرنا لرفض راي من نفوا الصلب



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 04:13 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
الم تقل ان كتب العهد الجديد خارج التاريخ??
اراك تتناقض عزيزي
انا قلت ان كل تفاصيل احداث الصلب او معظمها (وليس فكرة ان يسوع صلب او قُتِل ) ،خارج التاريخ و السبب؟
هو ان اى عبارة فى كتابات العهد الجديد اجدها مبنية بشكل واضح على تاويل مدراشى (مُقتبسه ومسروقة ادبيا من العهد القديم)،اقوم بوضعها وعلى الفور ،فى خانة التلفيقات الغير تاريخية ...
يسوع صُلب ؟نعم وما المانع؟ لكن تعرضه للسخرية والاهانة والعطش وشرب الخل،واقتسام اعدائه لثيابه،وحدوث ظلمه على الارض ،قوله الهى الهى لماتركتنى؟ هذا ما اطرحه جانبا ،والسبب .... ساقتبس من كلامى فى موضوع اخر :

اقتباس:
اولا نقرا مزمور ٢٢، وسنرى شئ لا يمكن ابدا ابدا،ان ندعه يمر بدون التامل فيه جيدا ،والتساؤل سؤال مشروع جدا جدا....
هل يعقل ان يكون حدث ذلك تاريخيا :" تم الاستهزاء بيسوع وفتح الشفاه عليه بالباطل،ويقال عليه قد اتكل على الله فلينقذه الان ان اراده،ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها: ماذا ياخذ كل واحد،ويصرخ " الهي الهي لماذا تركتني؟"
بعد ذلك يذهب هؤلاء الكتبة ليبحثوا عن معنى كتابى لذلك الذى حدث ويجدون كل ذلك مجتمعا فى مزمور واحد ٢٢ صغير كهذا؟ !!!
اعتبار ذلك كمصادفة خارقة للعادة كما ذكرنا ،امر لا يمكن هضمه ... بل المنطق يقول حدث العكس .. وانهم نزعوا تلك العبارات من احشاء ذلك المزمور ولصقوها داخل روايتهم.
نفس الكلام عن مذبحة هيرودس ،ذهاب يسوع لمصر ،قيامته بعد ثلاثة ايام ، وغيرها الكثير من الروايات المبنية على تاويلات باطنية للعهد القديم ....

انا لا اضعها فى خانة (احتمالية الوقوع) ،بل (استحالة الوقوع) ...



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 04:15 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [16]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
و اين الاجماع و الخلاف موجود بين قدامي المسيحيين في الموضوع و لا يوجد ما يضطرنا لرفض راي من نفوا الصلب
اكرر سؤالى لك :من هم قدماء المسيحيون الذين نفوا صلب يسوع؟ ولماذا نفوه؟

تحياتى



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 05:55 AM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [17]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

منهم باسيلدس السكندري و اتباعه فقد قالوا ان من صلب هو سمعان القيرواني
و هو ما ورد في انجيل نجع حمادي
و في انجيل بطرس و انجيل يهوذا المكتشف عام ١٩٧٨
و لم يرد في مخطوطات نجع حمادي اي ذكر لمحاكمه يسوع



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 06:13 AM سمير أميس غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [18]
سمير أميس
موقوف
 

سمير أميس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
اعتبار ذلك كمصادفة خارقة للعادة كما ذكرنا ،امر لا يمكن هضمه ... بل المنطق يقول حدث العكس .. وانهم نزعوا تلك العبارات من احشاء ذلك المزمور ولصقوها داخل روايتهم.
هذه وجهه نظرك الشخصيه بينما المسيح تنبأ عن كل كبيره وصغيره به في العهد القديم المؤسس والمبني على مجئ المسيح لان كل العهد القديم تمهيد وتحضير لمجئ المسيح وهذا ليس كلامي بل هو اعتراف رجال الدين اليهودي وعلمائهم انفسهم ..

هناك كتاب مهم جدا وهو غير متوافر مجانا على النت ولا اعتقد في الدول العربيه ايضا بعنوان Messiah Texts للبرفسور رافائيل باتاي :



يحوي الكتاب كل ما يتعلق بالمسيا المنتظر على مدار 3000 سنه من اقوال وحاخامات اليهودية والتي يشهد ان كل ما ورد في العهد القديم عن المسيح الذي تقول انت انها تلفيق من الرسل هي نبؤات عن المسيح وقد وجدت بعض الصفحات منشورة من الكتاب كنبؤة اشعياء 53 التي يشهد العلماء اليهود انها نبؤات عن المسيح المنتظر :







وايضا هذه صفحة من الكتاب يشهد العلماء اليهود ان المسيح المنتظر هو ادوناي وهو لقب يطلق على الرب يهوه في العهد القديم ويشهد العلماء اليهود ان المسيا المنتظر ايضا سياتي من نسل داود :




  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 06:36 AM سمير أميس غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [19]
سمير أميس
موقوف
 

سمير أميس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
اكرر سؤالى لك :من هم قدماء المسيحيون الذين نفوا صلب يسوع؟ ولماذا نفوه؟

تحياتى
يا عم سيبك منه هذا يريد تبرير تخاريف القران في نص يحوي اخطاء لا يقع فيها اجهل الجهال التي تقول ان اليهود قتلوا المسيح بينما لا يوجد يهودي على وجه الارض على مدار التاريخ اليهودي كله يقول بهذا التخريف فهل اليهود ينتظرون مجئ المسيا لكي يقتلوه كما يخرف الجاهل مؤلف القران .. عدا عن تضارب كل العالم الاسلامي حول طلسم هذا النص القراني الذي يخرف فيه محمد قائلا :

وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157)

فلا يوجد مسلم على وجه الارض يعرف معناه ولا محمد نفسه شرحه لهم وطبعا كما قلت عدا عن تخاريف الجاهل محمد بان اليهود قالوا انهم قتلوا المسيح !

صلب يسوع التاريخي اجمع بالاجماع وها هم اليهود انفسهم معترفين بانهم قتلوا يسوع .. يسوع هاااااااا وليس كما يخرف مؤلف القران الجاهل انهم قتلوا المسيح اذ اليهود رفضوا ان يكون يسوع هو المسيا المنتظر ولا يزالوا ينتظرون مجئيه الى اليوم (عدا اليهود الذي امنوا به من زمن يسوع الى يومنا) ولا يوجد يهودي على وجه الارض يقول انهم ينتظروا مجئ المسيا لكي يقتلوه كما يخرف الجاهل مؤلف القران


The Crucifixion

In handing over their prisoner to the procurator, Pontius Pilate, the Jewish officials refused to enter the pretorium as being ground forbidden to Jews. They thereby at any rate showed their confidence in the condemnation of Jesus by the Roman power. Before Pilate the sole charge could be attempted rebellion against the emperor. In some way, it would appear, the claim to be king of the Jews (or possibly of a kingdom of heaven) was made before him by Jesus himself, as is shown by the in******ion nailed up in derision on the cross. To Pilate the problem presented was somewhat similar to that which would present itself to an Indian official of to-day before whom a Mohammedan should be accused of claiming to be the Mahdi. If overt acts in a disturbed district had accompanied the claim, the official could scarcely avoid passing sentence of condemnation; and Pilate took the same course. But he seems to have hesitated: while condemning Jesus, he gave him a chance of life. It appears to have been the practise to grant to the Jewish populace the privilege of pardoning a prisoner on public holidays; and Pontius Pilate held out to the rabble surrounding the pretorium (for most responsible heads of families must have been at this time engaged in searching for leaven in their own homes) a choice between Jesus and the other Jesus (bar Abbas), who also had been accused of rebellion. The mob had naturally more sympathy for the avowed rebel than for the person who had recommended the payment of tribute. It chose Barabbas; and Jesus was left to undergo the Roman punishment of Crucifixion in company with two malefactors. He refused with some not overkindly words (Luke xxiii. 28-31) the deadening drink of frankincense, myrrh, and vinegar which the ladies of Jerusalem were accustomed to offer to condemned criminals in order that they might pass away in an unconscious state (Sanh. 43a). Whatever had been Jesus' anticipations, he bore the terrible tortures, due to the strain and cramping of the internal organs, with equanimity till almost the last, when he uttered the despairing and pathetic cry "Eloi, Eloi, lama sabachthani?" (the Aramaic form of Ps. xxii. 1, "My God, my God, why hast thou forsaken me?"), which showed that even his resolute spirit had been daunted by the ordeal. This last utterance was in all its implications itself a disproof of the exaggerated claims made for him after his death by his disciples.


http://www.jewishencyclopedia.com/ar...-nazareth#1007

فها هو اعتراف الجناه اليهود انفسهم بقتل يسوع من دائرة المعارف اليهودية ..

قتلوا يسوع .. وليس المسيح يا مؤلف القران الجاهل الذي لا تعرف الالف من كوز الذره !



  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2019, 09:02 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [20]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
منهم باسيلدس السكندري و اتباعه فقد قالوا ان من صلب هو سمعان القيرواني/و في انجيل بطرس و انجيل يهوذا / لا يوجد ما يضطرنا لرفض راي من نفوا الصلب
بل يوجد ما جعل المؤرخون ينحون جانبا كلام هؤلاء :
١- ادبياتهم النادرة متاخرة عن ادبيات الاوائل كبولس الخ .... كلام باسيليديس مثلا ينتمى للنصف الاول من القرن الثانى الميلادى.
٢- الاهم من ذلك تصورهم عن الصلب الذى اخذ تنويعات مختلفة لنفس الفكرة، كان هدفه عقائدى وليس واقعى ..
نضرب مثلا؟

اقتباس:
البازيليدية هي طائفة غنوصية أسسها بازيليد في الاسكندرية في القرن الثاني الميلادي. يدّعي بازيليد أنه تلقى علومه الدينية على يدي غلاوكوس أحد تلاميذ القديس بطرس. رفضوا الشريعة اليهودية واعتبروا أنفسهم أقرب للمسيحية. قسموا الوجود إلى طبقتين إحداهما عالمنا المادي المحسوس وأخرى عالم لاوجودي روحاني. ينقسم هذا الوجود آلى 365 سماء لكل سماء حاكم يدعئ أركون. نشأت هذه الكيانات المحسوسة واللامحسوسة بناء على مشيئة ومخطط أله أعظم لاموجود. وانبثق عنه العديد من الأطياف التي تنحدر بشكل تسلسلي حتى تصل لعالمنا المحسوس كأدنى مستوى. يعتبروا المسيح تجسيد لأحد الأركونات كما اعتبروا أن إله اليهود هو أركون أصغر وهو غير الإله الأعظم اللاموجود. واعتبروا خلاص البشر لا يتم الا عن طريق المعرفة التي تصل للإله العظم. كما اعتبروا ان المسيح وصل للخلاص عن طريق الوحي وبعد معموديته وأن أباه أرسله عندما ضل اليهود وكادوا بنقرضوا وكانت مهمته هي إيصال طرق الخلاص إلى البشر. اعتقدوا أن عملية الصلب كانت ضرورية إلا أنهم أمنوا أن المسيح لم يصلب بل صلب مكانه شخص آخر وأن المسيح ارتفع إلى السماء العليا وتخطى السموات الأخرى لإدراكه أسماء أركونات السموات جميعها.
- عندما رأى الأب الذي لم يولد الخلافات التي سادت بين البشر وبين الملائكة وأن اليهود في طريقهم لهلاك، أرسل ابنه البكر، التوص، كالمسيح ، ليقدم لمن آمنوا به حماية من قوة من صنع العالم الأرضي. قال عنه البازيليديون أنه "هو خلاصنا ، هو الذي جاء وكشف لنا عن الحقيقة." ظهر على الأرض وقام بالعمال الأقوياء الجبارة، ولكن ظهوره كان عرضا خارجيا ولم يأخذ جسدا. وحين أخذ ليصلب، استبدل نفسه بجسد سمعان القيرواني الذي صلب مكانه. وقف في الغيب المعاكس ليسخر من أولئك الذين قاموا بالفعل.

اقتباس:
الفِرق التي صُنفت بـ(الغنوصية) بحيث أنّ بعضها لم يؤمن بالتجسُّـد Incarnation وَلا بالصّلب، إذ أنّ الجسد وَالعالم المادي ككُلّ شيطانـي خَلَقهُ الصانع الشيطاني Demiurge، وَهُو فوضوي ناقص، فكيـف للمسيح القادم من اللوغوس، من الملأ الأعلى (Pleroma) أن يتجسد في العالم الجسداني؟

بذلك آمنوا أنّ جوهر المسيـح (Virtus Incorporalis) قوة لاجسدانية أو هو ليس بجسد، بذلك سُمّوا بـ(الظاهريون . Docetists)، أي أنّ المسيح (شبحيّ بالكامل)؛ روحٌ خالصة لم تتجسّد وَلم تتحول لجسـد، لكن ظهر أو بدا dokein أنهُ جسد وَأنهُ تألم لكنهُ في الحقيقه لم يتألم وَجسدهُ كان مجرد خيال (Phantasmal)، لذلك شُبّه وَبدا أنهُ عانى وَصُلب على الصليب!
وعند الغنوصـي (بازيليـدس . Basilides) أنّ بإمكان المسيح جعل نفسه غير مرئي وَأنه يتلاشى فجأة وَهذا واضح على وجه الخصوص في (إنجيل يوحنا)، حيث يذكر أنه عندما أراد اليهود رجمهُ اختفى، وكان يرى أن ليس يسوع من صُلب لكن (سمعـان القيرواني) الذي حمل الصليب (مرقس ١٥ : ٢١)، وَعند حمله صليب المسيح تباعد يسـوع بين حشود الناس بينما عُذب وَصلب سمعان القيرواني.

لدى الغنوصـي (كيرنثوس . Cerinthus) – وَالذي كان يعتقـد بمعتقـد ( التبنّـي . Adoptionism)- أن يسوع الإنسان كان مُقدسًا وَحياتهُ بلا خطايا، فصار مخُتارًا كهيكـل أو وعاء لـ (المسيـح اللوغوس) السماوي، فصار مسيـحًا بعد أن عمّدهُ يوحنا المعمدان في نهر الأردن وَأن الأناجيل القانونيه Canoiques لم تذكر معجزات للمسيـح قبل التعميد بنهر الأردن* بعدها صارت لهُ قدرة النطق الإلهي في التعليم وَإحياء الموتى وَشفاء المرضى حتى لحظة خيانة يهوذا، عندها غادرت يسوع الإنسان قوة المسيـح لذلك من عانى وَصُلب يسوع الإنسان لا المسيح الإله، لذلك صرخ (إلهي إلهي، لمَ هجرتني؟) أو كما جاء (Gospel of Peter) ( قواي قواي، لمَ هجرتنـي؟)
ويرى العلماء،ان باسيليدس استلهم فكرة ضحك اللاهوت الشبح اى المسيح من تاويل مدراشي للمزامير 2 1 لِمَاذَا ضَجَّتِ الأُمَمُ؟ وَلِمَاذَا تَتَآمَرُ الشُّعُوبُ بَاطِلاً 2 اجْتَمَعَ مُلُوكُ الأَرْضِ وَرُؤَسَاؤُهَا، وَتَحَالَفُوا لِيُقَاوِمُوا الرَّبَّ وَمَسِيحَهُ، قَائِلِينَ: 3 «لِنُحَطِّمْ عَنَّا قُيُودَهُمَا، وَنَتَحَرَّرْ مِنْ نِيرِ عُبُودِيَّتِهِمَا». 4 لَكِنَّ الْجَالِسَ عَلَى عَرْشِهِ فِي السَّمَاوَاتِ يَضْحَكُ.

الروايات الغنوسية لم ولن يتم اعتبارها من جانب المؤرخون ....


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير أميس مشاهدة المشاركة
هذه وجهه نظرك الشخصيه
بل وجهة نظر الملايين من العقلاء(من بينهم قساوسة ومبشرون سابقون اتضح لهم زيف تلك الادعاءات وصاروا لادينيون) ،وتلك ايضا وجهة نظر الكاتب اليهودى رافائيل باتاي الذى تستشهد بكلامه (اساطير اليهود التاويلية فى ٣ الاف عام)،الذى عاش ومات يهوديا، وستكون وجهة نظرك انت شخصيا ،اذا خلعت غمامة العاطفة والحماسة الدينية اللامنطقية...
هناك موضوع شامل عن مايسمى بنبؤات المسيح ، ولك الحق فى اقتباسي والمشاركة اذا اردت
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=10036


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير أميس مشاهدة المشاركة
نص يحوي اخطاء التي تقول ان اليهود قتلوا المسيح بينما لا يوجد يهودي على وجه الارض على مدار التاريخ اليهودي كله يقول بهذا التخريف فهل اليهود ينتظرون مجئ المسيا لكي يقتلوه.
نعم ... لم ولن يسمى اليهود يسوع لا المسيح ولا رسول الله ...فهو بمعايرهم ومعايير العهد القديم ،مسيحا دجالا ونبيا كاذبا ... بالتالى الصياغة القرانية هكذا غير صحيحة .
الا لو اعتبرنا انها كانت صياغة تهكمية ،وضعها محمد على لسان اليهود ...



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
لمزيد, للقرآن, محمد, المز, الازلى, العباسيين, العروبة, بين, حول, فقهاء, وحيرة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أبو لهب بين حقيقة النص والخرافة العباسية النبي عقلي العقيدة الاسلامية ☪ 5 05-02-2019 04:17 AM
مناظرة علمية حول التطوّر بين: هارون و أحمد ابراهيم Dadi العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية 118 07-06-2017 06:47 AM
ابحث عن تسجيل للقرآن قراءة فقط دون ترتيل سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 4 06-24-2017 05:59 PM
النص الاصلي لحديث رحلة الاسراء والمعراج كاملا الجزء(1) alaa elmasrey ساحة النقد الساخر ☺ 6 08-16-2016 05:49 PM
دعاء الفرج للشيخ محمد الهاشمى هدير محمد ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 6 08-20-2014 07:57 AM