08-14-2019, 04:06 AM | رقم الموضوع : [1] |
عضو برونزي
|
إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ
يا ترى ما هو هذا الشغل الذي سيشغل امة صلعم بينما اينشتاين و نيوتون و هاوكينغ يحرقون في الجحيم ؟
تفسير ابن عجيبة : في شغل لا يوصف؛ لِعظم بهجته وجماله . فالتنكير للتعظيم، وهو افتضاض الأبكار، على شط الأنهار، تحت الأشجار، أو سماع الأوتار في ضيافة الجبار . وعن أبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهما قيل : يا رسول الله أَنُفْضِي إلى نسائنا في الجنة ، كما نُفضي إليهن في الدنيا؟ قال : « نعم ، والذي نفس محمد بيده إن الرجل ليُفضي في الغداة الواحدة إلى مائة عذراء » تفسير بن كثير : قال عبد الله بن مسعود، وابن عباس، وسعيد بن المُسَيّب، وعِكْرِمَة، والحسن، وقتادة، والأعمش، وسليمان التيمي، والأوزاعي في قوله: { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } قالوا: شغلهم افتضاض الأبكار. وقال أبو حاتم: إنما هو افتضاض الأبكار. تفسير الرازي : قيل افتضاض الأبكار وهذا ما ذكرناه في الوجه الثالث أن الإنسان قد يترجح في نظره الآن مداعبة الكواعب فيقول في الجنة ألتذ بها . تفسير السعدي : في شغل مفكه للنفس، مُلِذِّ لها، من كل ما تهواه النفوس، وتلذه العيون، ويتمناه المتمنون. ومن ذلك افتضاض العذارى الجميلات. تفسير الطبري : فقال بعضهم: ذلك افتضاض العذارَى. |
08-14-2019, 04:15 AM | رقم الموضوع : [2] |
موقوف
|
موضوع تافه جديد من مواضيعك التي تحولت إلي اسهال !
اثبت صحه هذه الروايات اولا و بين منهجيتك في ذلك ثانيا ما وجه اعتراضك علي أن يتمتع الإنسان بثواب و نعم الله ؟ و هل انت تكره الجنس مثلا او شاذ جنسيا لا تفضل الجنس الآخر اجب لنري عقليه من ينتقد الاسلام |
08-14-2019, 05:56 AM | رقم الموضوع : [3] | ||
عضو برونزي
|
اقتباس:
https://www.dorar.net/h/66efdc8ea76b...92248918faa771 اقتباس:
|
||
08-14-2019, 06:18 AM | رقم الموضوع : [4] |
موقوف
|
الحديث الذي ذكرته راويه ابو هريره متهم بالكذب
فلماذا انت تعتبره صحيح هل انت ملحد سني؟!! و هذا ما قلته لك بين منهجيتك و لم تبين شيء و الايه لا يفهم منها أنهم منهمكون في الجنس بل كما يقول العلامه الطباطباءي في الميزان : قوله تعالى: " إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون " الشغل الشأن الذي يشغل الانسان ويصرفه عما عداه، والفاكه من الفكاهة وهي التحدث بما يسر أو التمتع والتلذذ ولا فعل له من الثلاثي المجرد على ما قيل. وقيل: " فاكهون " معناه ذوو فاكهة نحو لابن وتامر ويبعده أن الفاكهة مذكورة في السياق ولا موجب لتكرارها. والمعنى أن أصحاب الجنة في هذا اليوم في شأن يشغلهم عن كل شئ دونه وهو التنعم في الجنة متمتعون فيها.) و من جهلك انك لا تعلم أن ما في الجنه من نعم ليس من سنخ نعم الدنيا و هذا مروي عند اهل السنه الذين تحتج برواياتهم عن ابن عباس أنه اتفاق في الأسماء لا اكثر الانسان بنص القرآن لن يكون كما هو الآن بل سيكون المؤمن نور (يوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَىٰ نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ) فهل هناك انوار حيوانات ؟ و يقول تعالي ... يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ ؛ هذا رواه ابو هريره ايضا ,!:أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن أول زمرة يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر , ثم الذين يلونهم كأشد كوكب دري..) بل إن في الروايات أن الحور ايضا أنوار : أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما , ولملأت ما بينهما ريحا , ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها ) رواه البخاري ( 2643 ) . و يقول تعالي عن عباده اهل الجنه لله و تسبيحهم له : (دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ ۚ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (10) ۞ فهناك عباده و تسبيح و مجتمع ايماني فكلامك الوضيع عن محمد يظل علي جعلك و لا يثبت الا انك كما قلت لم في موضوعك السابق مجرد حاقد ثم إن الملحد مثلك بعيش ليأكل و يشرب الخمر و يمارس الجنس أما مع الجنس الآخر أو بالشذوذ و المثليه فهل تعتبر هؤلاء حيوانات ,؟ هل انت حيوان ؟ و لا تقل لي انك مفكر و باحث فموضوعاتك تثبت انك متطفل علي الفكر و تكتب للتسليه و التعبير عن احقادك علي النبي و الاسلام |
08-14-2019, 08:11 PM | رقم الموضوع : [5] |
موقوف
|
انا فقط احاول ان استوعب المستوى البهيمي الذي ينزل اليه الانسان في الجنة حيث ان شغله الشاغل يصبح هو الحيوانية المركزة.
الجزاء من جنس العمل يا مليحد، بهذا يتجنب المؤمن أن يعيش حياة البهيمية الحيوانية لأنه يعلم أنه سيحصل عليها من دون عيوب في الجنة. لكن الملحد سيسعى الى الحيوانية البهيمية في الدنيا... لانه يعلم أنه لن يحصل عليها بعد الموت. هذا يجعل حياة المؤمن أفضل من حياة الملحد العدمي الفارغ من أي جوهرية. ثم ماذا تريد منا ان نفعل في الجنة؟ نقرأ الكتب ونعزف على العود؟! أنا لا أريد هذا، أريد أن أستمتع بكل ما حرمت على نفسي في الدنيا. إيماني بالحصول على المتعة الجسدية هناك سيجعل مني شخص أكثر صلاحا هنا... على عكس الملحد (ان كان فعلا يعيش متوافق مع الحاده). |
08-15-2019, 04:08 AM | رقم الموضوع : [6] |
عضو برونزي
|
أنا أشير إلى القمر .. !!
أنا أشير إلى القمر والأحمق ينظر إلى أصبعي الزميل hapower لم يأتي بشيء من عنده، هذه الفضائح هي كلام مفسريكم فلماذا الشخصنة؟ |
08-15-2019, 06:13 AM | رقم الموضوع : [7] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
|
|
08-15-2019, 02:41 PM | رقم الموضوع : [8] |
عضو برونزي
|
عزيزي رمضان ... ثكلتك أمك ..الملحدين ليس مؤمنين , يحلمون بنكاح الكواعب و العذراوات (nonstop ) و كأن شغلهم الشاغل الاعضاء التناسلية ..
كل ايات القران عن الجنة تتحدث عن إناث صغيرات في السن و عذراوات و غلمان و 72 حورية و سكس من جميع النواحي و ملذات حياتية لم تكن موجودة او متاحة بوفرة كاللبن و لحم طير, في تلك الحقبة السيئة السمعة .. فلا تعمم على الملحدين بأنهم شهوانيين حيوانيين مثلك و مثل معظم المسلمين .. فالمسلم هنا وفي هذا العصر يمكنه تزوج اربعة زوجات والالاف من ماملكت ايمانهم يطوف عليهم في الليلة الواحدة من دون غسل .. ثم تتقيأ هرائك الخرائي هنا و تقول بأن المؤمن يتجنب هذه الاشياء على عكس الملحد ؟؟ !!! الملحد يعمل للانسانية و يسخر قواه للانتاج في مجتمعه ولخدمة الانسانية .. على عكس المسلمين ضغيفي الانتاج و معظم يومهم يضيع في الوضوء و الصلاة و من ثم سكس على مدار الساعة مع زوجاته الأربع يبدل بينهم كما يبدل جواربه - هذا اذا كان مثقفا و يلبس الجوارب .. بإمكانك البكاء الان و عزف العود ! |
08-15-2019, 07:33 PM | رقم الموضوع : [9] |
موقوف
|
الملحد يعمل للانسانية
ونحن نشكر لك أيها القديس الملاك، جهودك لخدمة الانسانية على حساب سعيك الى المتع الجسدية الحيوانية مع أن الانسانية في النهاية ستموت وكل شيء سيموت، لن يكون هناك حساب، لا ارادة حرة اصلا فلن يعاقب الأشرار ولن يجازى الأخيار... شكرا حقا، لكن هذا لا علاقة له بالموضوع! الملحدين ليس مؤمنين , يحلمون بنكاح الكواعب و العذراوات ستفهم الموضوع عندما تصل الى مرحلة البلوغ يا بني |
08-15-2019, 08:59 PM | رقم الموضوع : [10] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
إِنَّ, أَصْحَابَ, الْجَنَّةِ, الْيَوْمَ, شُغُلٍ, فَاكِهُونَ, فِي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond