07-26-2017, 05:44 AM | رقم الموضوع : [41] | |
زائر
|
سوء فهم للنصوص الدينية وكشف الضباب عن الدين الحق
اقتباس:
ولو وجد توافق أو اشتراك في التوراة والقرآن في أمور ما فهذا شئ طبيعي لأن المرسل واحد وهو الله. كما أن ما تتحدثين عنه مخالف للواقع وهو أن محمد أراد أن يخطب ود اليهود ويجذبهم إليه ثم ماذا عن باقي البشر من قوم محمد ممن لم يؤمن بالتوراة فهل سيدخل على عقولهم تلك القصص العجيبة نبي يسمع ويعقل كلام نملة ويتحدث إلى هدهد ويهدده ويكلفه بمهام وباقي أحداث القصة العجيبة. كما أن محمد نفسه كان يتودد إلى الجميع يهود ومشركين وغيرهم داعيا لهم لتصديقه والإيمان برسالته دون تمييز سمعناه كما أنه لم يكن في حاجة لليهود حيث أنهم كانوا قلة في العدد والعتاد بل هم مشهورون بالغدر والخيانة للعهود والقرآن في كثير من آياته يذكر مساؤهم ويستنكر عليهم ويذكر ماحل بهم من عقوبات على بغيهم وفسادهم لا تستطيعي حصرها من كثرتها فكيف تدعين أن محمد جاء بقصة من تاريخهم وألصقها بالقرآن محاولا مخاطبة ودهم واستمالتهم إليه مع توبيخ وتقريع القرآن لهم في العديد من الآيات أذكر منها: "وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۚ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ" "فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا (160) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ ۚ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا " "فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (155) وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (156) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ" "وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِّنكُمْ وَأَنتُم مُّعْرِضُونَ (83)وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (86) وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ ۖ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ (87) وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ (88)وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ۚ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ (89) بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَن يُنَزِّلَ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٍ ۚ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ (90) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَهُمْ ۗ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (91) ۞ وَلَقَدْ جَاءَكُم مُّوسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ (92) وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا ۖ قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ۚ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُم بِهِ إِيمَانُكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (93)قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (94) وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (95) وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (96) قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (97) مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ (98) وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ۖ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ (99) أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (100) وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (101)وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102) وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ خَيْرٌ ۖ لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ " لسه برده مصرة أن محمد آتى بقصة النملة ليخطب ود اليهود ويجذبهم إليه.😂😂😂 يقول الله تعالى في كتابه: "الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ ۖ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ وَعِندَ الَّذِينَ آمَنُوا ۚ كَذَٰلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ " أرجو الهداية والتوفيق. تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد ; 07-26-2017 الساعة 05:50 AM.
سبب آخر: تعديل وإضافة
|
|
07-26-2017, 05:44 AM | رقم الموضوع : [42] | |
موقوف
|
اقتباس:
|
|
07-26-2017, 06:06 AM | رقم الموضوع : [43] | |
زائر
|
اقتباس:
بماذا أنت تذكرك؟ |
|
07-26-2017, 06:15 AM | رقم الموضوع : [44] | |
زائر
|
سوء فهم للنصوص الدينية وكشف الضباب عن الدين الحق
اقتباس:
معلومة خاطئة. بل لكل رسول كتاب مقدس. الأنبياء يدعون الناس لإتباع آخر رسالة سماوية جاء بها رسول من عند الله، أما الرسل فهم أصحاب رسالات جديدة وكتب تحمل شرائع لهداية الناس. فكل رسول نبي وليس كل نبي رسول. أما المدارس فهي قصص وحكايات تاريخية صناعة بشرية تحتمل الواب وتحتمل الخطأ. وليس كل ذلك يتعارض مع سؤالي في هذا الموضوع. وأعود وأكرره ومنتظر الإجابة: سؤال للأخوة الغير مؤمنين ما المغذى من تعمد محمد حين ألف وابتكر الدين الإسلامي - على حد زعمكم - أن يأتي بسورة النمل ويختار لها هذا الإسم بالذات دون أي اسم آخر ممكن اختياره من أحداث السورة ويذكر فيها حديث نملة لأقرانها وتحذيرها إياهم من خطر أن يحطمهم سليمان النبي( المعروف في الديانة اليهودية ) هو وجنوده وهم لا يشعرون ؟؟؟ ماذا يهدف محمد من ذكره هذه القصة بهذه الطريقة ونسبتها إلى إله الديانات الإبراهيمية (اليهودية والنصرانية)؟ أيريد محمد أن يكذبه الناس ؟ أم يريد أن يصدقوه ويتبعوه ؟ وإن كان يريد أن يصدقه الناس ويتبعوه هل منطقي أن يذكر هذه القصة في كتابه الذي ابتكره وهو يتناقض مع العقل والمنطق شكلا وموضوعا؟؟!!! هل يعقل أن إنسان يسمع و يعقل حديث النمل بعضهم مع بعض ؟؟ ولماذا لم ينشق ويستقل بإله آخر غير إله اليهودية والنصرانية رغم أنه لم يعقد تحالفات مع اليهود والنصارى قبل أن يموت؟ ولا عبرة طبعا بعهوده مع يهود المدينة حين هاجر إلى المدينة لأنهم كانوا قلة غير مؤثرة وسرعان ما نقضوا عهودهم وتكالبوا ضد المسلمين بل نجد أن الرسول خرج لحرب الروم في تبوك ولكن لم يحدث التعارك ورجعوا دون إشتباك. أرجو التواصل والإفادة. تحياتي.
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد ; 07-26-2017 الساعة 06:19 AM.
سبب آخر: تعديل وإضافة
|
|
07-26-2017, 06:28 AM | رقم الموضوع : [45] | |
زائر
|
سوء فهم للنصوص الدينية وكشف الضباب عن الدين الحق
اقتباس:
أما عن الأمور التي لا صلة لها بالواقع فاذكريها من فضلك وعلى آية حال لو آمنت بوجود خالق لهذا الكون العظيم البديع لن تندهشي بوجود أشياء مخالفة للواقع لأنه قادر على كل شئ. لا يوجد أخطاء لغوية بل الأخطاء في فهمك إنتي للغة وأحكامها. تحياتي. |
|
07-26-2017, 07:56 AM | رقم الموضوع : [46] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
عندما يبلغ الانسان سن التمييز و يرى اشياء ملفتة للنظر، بالبديهة اول ما يرد على البال اسءلة "ما هذا؟ و كيف يعمل؟" تحياتي |
|
07-26-2017, 07:59 AM | رقم الموضوع : [47] |
عضو برونزي
|
محاولة الترقيع
اعلام الانضمة العربية يبدع في وصف الحمير بانهم اجود انواع الخيول
والخرتيت بانه افضل راقص باليه نملة تتكلم يا دجال دين الفضيحة من اراد معرفة مقدار الفضيحة فليتابع طريقة الدعاة في الغرب وكيف انهم يتحاشون ذكرها امام اهل الغرب الا تخجل من نفسك |
07-26-2017, 10:15 AM | رقم الموضوع : [48] | ||||||
زائر
|
سوء فهم للنصوص الدينية وكشف الضباب عن الدين الحق
اقتباس:
أولا: أنا اطلب منك أن تأتيني بالنص الديني الذي يحمل الشبهة مع ذكر تخريجه ودرجته إن كان حديثا نبويا. ثانيا: ألفت إنتباهك لشئ في غاية الأهمية هو السبب الرئيسي للصورة الذهنية السيئة للإسلام وهي اختلاف التفسيرات للنصوص الدينية واختلاف الآراء الفقهية في كثير من القضايا الدينية والسبب في تلك الإختلافات يرجع إلى: أسباب إختلاف العلماء في الآراء الفقهية: ١- تباين العقول والمدارك وينتج عن ذلك تباين الأفهام وطرق التفكير. ٢- وجود نصوص قطعية الثبوت ظنية الدلالة(القرآن). ٣- وجود نصوص ظنية الثبوت ظنية الدلالة(أحاديث صحيحة ومختلف فيها). ٤- وجود نصوص ظنية الثبوت قطعية الدلالة مختلف في صحتها(أحاديث). ٥- الاختلاف في بعض أسس وقواعد علم الجرح والتعديل.(شروط عدالة الراوي، توثيق بعض العلماء للرواة بناءا على رواية الثقات عنهم على الرغم من جهالتهم لحالهم ،توثيق الراوي المجهول عند بعض المحدثين من باب أن الأصل في المسلم العدالة) ٦- الإختلاف في بعض أسس وقواعد علم مصطلح الحديث ومدى حجيتها.(حجية الحديث المرسل عند بعض المحدثين، الحديث الحسن ومدى حجيته ، حجية تحسين الأحاديث بمجموع الطرق أو حجية الحديث الحسن لغيره، حد الحديث المتواتر) ٧- الإختلاف في فهم بعض مصطلحات علم الحديث التي قالها النقاد في حكمهم على رواة الحديث عند المحدثين والمحققين عند حكمهم على الأحاديث بالصحة أو الضعف. ٨- الإختلاف في مناهج المحدثين في الحكم على الأحاديث. ٩- الإختلاف في بعض أصول الفقه من ناحية حجيتها.(حجية قول الصحابي، عمل أهل المدينة...) النتيجة بعد وجود تلك الإختلافات : ١: فالذي يريد أن يثبت و يؤيد ما يراه ويريده في هذا الدين يختار الرأي الفقهي الذي يوافق ويدعم نظرته. ٢: أما من أراد إتباع الحق بلا شبهة فهو يرجح بين الأقوال المختلفة بالنظر إلى أدلة كلا منها إذا كان قادر على ذلك. ٣: أو على أقل تقدير يختار الرأي الذي يتفق مع ما ظهر له من أدلة بغض النظر هل يرتضي هذا الرأي أم لا. وهذا الإختيار الأخير هو الذي ارتضيه لنفسي وأظنك لا تختلف في ذلك معي إن كنت فعلا تريد الرأي الصواب في المسألة المختلف فيها ؟ أما الرأي الثاني فهو شاق لصعوبة البحث عن أدلة كل الآراء المختلف فيها وحصرها ثم الترجيح بينها واختيار الرأي الراجح وطرح الآراء المرجوحة. ثالثا: لا أعلم ماذا تعني بسيرة محمد التي لا تليق بنبي فإن كنت تقصد أميته فذلك عن قصد من الله حتى لا يقول بعض المتشككون أنه ألفه وأخذه بعد إطلاعه على كتب سابقة وقد بين الله ذلك في كتابه في قوله: "وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ۖ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ" ولو كنت تقصد كثرة غزواته: فذاك يتماشى مع الظروف المحيطة بعصره ومنها إخراجه وقومه من ديارهم وأموالهم وتعرضهم للأذى والعذاب عل أيديهم وتقليب الكفار والمشركين الطوائف والقبائل المجاورة للحرب على الإسلام والمسلمين والسعي لإستئصال شأفة المسلمين وإبادتهم، فما كان له سبيل إلا رد العدوان للحفاظ على الدين وإظهار قوته على أعداءه المتربصين بهم للنيل منهم. وماذا تقصد بزيجاته المعيبة فلا أدري ماذا تقصد؟ فإن كنت تقصد زواجه من السيدة عائشة في سن مبكر فهي شبهة واهية لعدة أسباب: - ١) لم يكن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو أول الخاطبين لها، بل كانت مخطوبة "لجبير بن المطعم"، مما يدل على اكتمال النضج والأنوثة عندها، أو ظهور علاماتهما. ٢) لم تكن خطبته صلى الله عليه وسلم لها ليست برغبة شخصية منه، وإنما كانت باقتراح "لخولة بنت الحكيم" على الرسول -صلى الله عليه وسلم-؛ وذلك لتوطيد الصلة مع أحب أصحابه وهو أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وحينما اقترحتها كانت تعتقد أنها تصلح للزواج وسدّ الفراغ بعد موت السيدة خديجة رضي الله عنها. ٣) - من المعروف طبيًّا أن البلوغ في المناطق الحارة يكون أسرع منه في المناطق الأقل حرارة. وقد يصل سن البلوغ عند الفتيات في المناطق الحارة إلى 8 أو 9 سنوات. كما تقول الدكتورة "دوشني" -وهي طبيبة أمريكية-: "إن الفتاة البيضاء في أمريكا قد تبدأ في البلوغ عند السابعة أو الثامنة، والفتاة ذات الأصل الإفريقي عند السادسة. ومن الثابت طبيًّا أيضًا أن أول حيضة والمعروفة باسم (المينارك menarche) تقع بين سن التاسعة والخامسة عشرة". ٤) - تزوج الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعائشة، وهي بنت ست أو سبع سنوات، ودخل بها وهي بنت تسع سنوات، ففي الصحيحين -واللفظ لمسلم-: عن الأسود عن عائشة قالت: «تزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهي بنت ست، وبنى بها، وهي بنت تسع، ومات عنها وهي بنت ثمان عشرة»، فلماذا انتظر ثلاث سنوات كاملة ليدخل بها؟! هذا دليل على أنه لم يدخل بها أو يجامعها أبدًا، وهي غير قادرة أو مؤهَّلة لذلك. ٥) - أن زواج الرجل من فتاة صغيرة ليس بدعًا في ذلك العصر، ولا في العصور التالية له، خاصة في البلاد التي تقوم على النظام القَبَلِيّ، ولا أدلّ على ذلك من زواج "عبد المطلب" الشيخ الكبير في السن من "هالة" بنت عمّ "آمنة" في اليوم الذي تزوّج فيه "عبد الله" أصغر أبنائه من صبيّة هي في سنّ هالة، وهي آمنة بنت وهب. ٦) ومن التجني في الأحكام أن يُوزَن الحدث منفصلاً عن زمانه ومكانه وظروف بيئته، فكيف يحاكمونه بعد أكثر من ألف وأربعمائة عام من ذلك الزواج، فيُهدرون فروق العصر والإقليم، ويطيلون القول فيما وصفوه بأنّه الجمع الغريب بين الكهولة والطفولة، ويقيسون بعين الهوى زواجًا عُقد في مكّة قبل الهجرة بما يحدث اليوم في بلاد الغرب؛ حيث لا تتزوّج الفتاة عادة قبل سنّ الخامسة والعشرين، في الوقت نفسه الذي تمارس فيه الجنس دون العاشرة. ٧) - ألم تكن قريش أَوْلَى بالطعن على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا كان ما فعله بالزواج من عائشة مستهجنًا في هذا الوقت، وهم الذين يعادونه ويسعون للقضاء عليه وإبعاد الناس عن الانخراط في دعوته، وينتظرون له زلة أو سقطة ليشنِّعوا عليه. فمن أعظم الأدلة والبراهين على أن الزواج بعائشة كان أمرًا طبيعيًّا من الناحية الاجتماعية ولا عيب فيه، إقرار كفار قريش به وعدم التعرض له، مع حرصهم على رميه بكل بهتان ليس موجود فيه أصلاً مثل قولهم: شاعر أو مجنون. ٨) - كانت عائشة -رضي الله عنها- في تلك السن التي يكون فيه الإنسان أفرغ بالاً، وأشد استعدادًا لتلقي العلم. فزوجات الحبيب المصطفى كنّ كبيرات في السن، ولا شك أن التعلم في الصغر كالنقش على الحجر، وهناك الكثير من الأمور الدينية الخاصة بالنساء، أو بعلاقة الرجل بزوجته وأهل بيته، والتي تحتاج لحافظة واعية تستطيع أن تبلِّغ هذا العلم لغيرها، وهذا ما حدث منها رضي الله عنها. ويظهر ذلك جليًّا في قول الإمام الزُهري: "لو جُمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين، وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل"، ويقول عطاء بن أبي رباح: "كانت عائشة أفقه الناس، وأعلم الناس، وأحسن الناس رأيًا في العامة". ٩) - أشد ما يدعو للعجب هو رفض النصارى لزواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- وكان عمرها 9 سنوات وعمره يربو على الخمسين، في حين لا يرون غضاضة أن تكن مريم العذراء مخطوبة ليوسف النجار، وهي ابنة 12 عامًا، وهو يزيد عن التسعين، أي أن الفارق بينهما كان أكثر من ثمان وسبعين سنة، كما ذكرت الموسوعة الكاثوليكية. كما لا يوجد في كتابهم "المقدس" عبارة واحدة تحرِّم زواج الفتيات في سن التاسعة، أو حتى جملة واحدة تحدد فيها سن الزواج. ألم يتزوج عندكم آحاز وهو ابن 10 سنين، وأنجب وهو ابن 11 سنة، فقد ورد في 2 ملوك 2:16: «كان آحاز ابن عشرين سنة حين ملك، وملك 16 سنة في أورشليم. وورد في 2ملوك 2 «في السنة الثالثة لهوشع بن أيلة ملك إسرائيل، ملَكَ حزقيا بن آحاز ملك يهوذا. كان ابن 25 سنة حين ملك، وملك 29 سنة في أورشليم». فيكون عمر آحاز 36 سنة. فإذا ملك ابنه وعمره نحو 25 سنة يكون أبوه قد رُزِقَ به وعُمره نحو 11 سنة. وذكر قسهم منيس عبد النور في كتابه شبهات حول الكتاب المقدس: "لا مانع من أن يكون بينه وبين أبيه 11 سنة"، وأخذ يضرب الأمثلة التاريخية على ذلك، ومن المعروف أن سنّ نضوج الإناث يقل عن سن نضوج الذكور المتوطنين في نفس الإقليم، فهذا يعني أن زوجته ربما كانت في التاسعة أو العاشرة مثله، بل وكانت صالحة لتنجب في ذلك السن، فلماذا تنكرون الزواج من عائشة في مثل هذا السن، وكتابكم لا ينكره. كيف ينكرون الزواج على الحبيب المصطفى في الوقت الذي يؤمنون فيه بأن الأنبياء ارتكبوا الموبقات والفواحش من زنا المحارم؛ كادعائهم زنا لوط -عليه السلام- بابنتيه، وزنا داود بزوجة جندي بجيشه، بل يأمر قائد الجيش بالانكشاف عنه حال الحرب ليقتله الأعداء، ولا يجدون غضاضة في أن يوصف سليمان -عليه السلام- بالكفر، وأنه عَبَد الأوثان؛ لأجل إرضاء زوجاته الوثنيات. رابط المادة: http://iswy.co/e4961 وإن كنت تقصد زواجه من السيدة خديجة على أنه زواج مصلحة فلا ضير أن يتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم من خديجة رضي الله عنها لمصلحة يرجوها، فالزواج مليء بالمصالح المتبادلة بين الزوجين، مع أن المعروف أن خديجة رضي الله عنها هي التي حرصت على الزواج من النبي صلى الله عليه وسلم لما لمست فيه من الأمانة وحميد الشمائل، وبعثت إليه تطلب منه الزواج بها كما أنها كانت ثيبا وكانت تكبر الرسول ب ١٥ سنة وكان رسول الله يتصف بالصدق والأمانة وحسن الخلق والخلقة والسيرة الطيبة فهذا أيضا مصلحة لها من وجهة نظر أخرى. وإن كنت تقصد شبهة تعدد زوجات الرسول: فهو أيضا قول باطل لأن هذا كان طبيعة العصر( وما قبله من العصور لقوة الرجل وكثرة عدد النساء عن الرجال وغيره) بأن الرجل له أكثر من امرأة بل الرسول أمر الذين كان لهم أكثر من أربع زوجات بأن يتمسكوا بأربع زوجات ويطلقوا ما زاد عن ٤ ، ويكفي أن الرسول عاش معظم حياته خلا الفترة المدنية وليس لديه سوى زوجة واحدة ثيبا تكبره سنا بخمسة عشر عام وهي خديجة أو سودة بنت زمعة من بعد وفاة خديجة. وباقي زوجاته كان لكل واحدة منهم ظروف خاصة يطول الشرح فيها منها: توثيق العلاقات بينه وبين بعض القبائل، وتقوية الروابط عسى أن يعود ذلك على الإسلام بالقوة، ويساعد على نشره؛ لما في المصاهرة من زيادة الألفة، وتأكيد أواصر المحبة والإخاء. ومنها: إيواء بعض الأرامل وتعويضهن خيرا مما فقدن، فإن في ذلك تطييبا للخواطر، وجبرا للمصائب. أما شبهة أن الشرع أباح للمسلم الواج بأكثر من واحدة فهذا أمر بسيط وذلك لعدة أسباب سأذكرها بعد أن ألفت الإنتباه لعدة نصوص قرآنية: إذا نظرت للسياق الذي ذكر فيه إباحة الزواج بأكثر من واحدة ستجد أن تعدد الزوجات ليس بالأمر المرغوب فيه شرعا لأنه ذكره في حالة من خاف ألا يقسط في اليتامى وايضا اشترط في هذه الحالة أن من خاف ألا يعدل بين هؤلاء الزيجات فلينكح زوجة واحدة فقط أو ملكة يمينه : "وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا" قوله تعالى في نفس السورة وجزمه بعدم إستطاعة الرجل أن يعدل بين زوجاته ولو حرص على ذلك فهذا يشعر أيضا بأن الشرط في الآية الأولى لن يتحقق وبالتالي فهو غير مستحب وإن فعل وتزوج بأكثر من واحدة فليحرص على العدل بينهن على قدر المستطاع ولا يميل كل الميل عن إحداهن أو أكثر فيذرها كالمعلقة. وَلَن تَسْتَطِيعُوا أَن تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِن تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا اقتباس:
"لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا" فقد نقل السيوطي في باب اختصاصه صلى الله عليه وسلم بنكاح أكثر من أربع نسوة بعض الفوائد، منها: نقل محاسنه الباطنة فإنه صلى الله عليه وسلم مكمل الظاهر والباطن. ومنها: نقل الشريعة التي لم يطلع عليها الرجال. ومنها: تشريف القبائل بمصاهرته. ومنها: شرح صدره بكثرتهن عما يقاسيه من أعدائه. ومنها :زيادة التكليف في القيام بهن مع تحمل أعباء الرسالة فيكون ذلك أعظم لمشاقه وأكثر لأجره. ومنها: أن النكاح في حقه عبادة. قالوا: وقد تزوج أم حبيبة وأبوها في ذلك الوقت عدوه، وصفية وقد قتل أباها وعمها وزوجها، فلو لم يطلعن من باطن أحواله على أنه أكمل الخلق لكانت الطباع البشرية تقتضي ميلهن إلى آبائهن وقرابتهن، وكان في كثرة النساء عنده بيان لمعجزاته وكماله باطنا كما عرفه الرجال منه ظاهرا صلى الله عليه وسلم. (الخصائص الكبرى2 / 367). وممَّا يدلُّ على أن هذه الزيجات لم تكن لمحض الشهوة: 1- أن الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدأ زواجه في الخامسة والعشرين من السيدة خديجة التي كانت في الأربعين من عمرها وسبق لها الزواج مرَّتين، واستمرَّ الزواج خمسًا وعشرين سنة لم يتزوَّج عليها حتى ماتتْ، وكان عمره - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقتَها خمسين عامًا. 2- لم يتزوَّج النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بكرًا قطُّ إلا واحدة من إحدى عشرة امرأة، فكلُّ أزواجه سبق لهن الزواج إلا عائشة - رضي الله عنهن جميعًا. 3- أكثر زوجاته تزوَّجهن بعد بلوغه أكثر من 57 سنة كما يوضح الجدول التالي: م اسم أم المؤمنين سنة الزواج بها عمر النبي وقت الزواج منها 1 خديجة 15 قبل النبوة 25 سنة 2 سودة 10 للنبوة 50 سنة 3 عائشة 11 للنبوة 51 سنة 4 حفصة 3 هـ 56 سنة 5 زينب بنت خزيمة 4 هـ 57 سنة 6 أم سلمة 4 هـ 57 سنة 7 زينب بنت جحش 5 هـ 58 سنة 8 جويرية 6 هـ 59 سنة 9 أم حبيبة 7 هـ 60 سنة 10 صفية بنت حيي 7 هـ 60 سنة 11 ميمونة بنت الحارث 7 هـ 60 سنة ثم إننا نتساءل: هل يُلاَم إنسان على أنه تزوَّج وقضى شهوته بالحلال؟ فأي إنسان طبيعي خلقه الله - تعالى - بشهوات ورغبات، فإذا قضى هذه الشهوة في الحرام فإنه يُذَمُّ ويُلاَم، ولكن إنْ قضاها في الحلال الذي أحلَّه الله - تعالى - من فوق سبع سموات، فأي مَنْقَصَة في ذلك؟! وأي عيب؟! سابعًا: ممَّا يُثِير العجب أن نجد بعضًا من اليهود والنصارى يُثِيرون الافتراءات حول تعدُّد زوجات الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - مدَّعين أن ذلك يقدح في مقام النبوَّة، على الرغم من أنهم يؤمنون بكتابٍ جاء فيه أن نبي الله سليمان - عليه السلام - كان له ألف امرأة، كما جاء في سفر الملوك الأول الإصحاح الحادي عشر، العدد الثالث: "وكانت له سبعمائة من النساء السيدات، وثلاثمائة من السراري". والأعجب من ذلك أن هذا الكتاب المحرَّف الذي يؤمنون به يتَّهم الأنبياء زورًا وبهتانًا بوقوع الزِّنا منهم، ولا يجدون في ذلك قادحًا في مقام النبوة. رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/9982/#ixzz4numy92Fc اقتباس:
١) تفنيد عقيدة الفداء: https://islamqa.info/ar/42573 ٢) تفنيد عقيدة الصلب: https://islamqa.info/ar/12615 ٣) توحيد الله هو رسالة عيسى والأنبياء جميعا. https://islamqa.info/ar/12628 اقتباس:
بسيطة جدا. كان سيصير هناك تناقض فعلا لو كانت الآية الأخيرة من سورة آل عمران نصت على: يا عيسى إني مميتك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا. ولكن جاء اللفظ بصيغة أخرى وهي التوفي. فما الفرق بين التوفي والموت ؟ يجيب القرآن على ذلك بنفسه في سورة الزمر: "اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا ۖ فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ " إذن الآية عبرت عن أن الوفاة قد تطلق على الموت وعلى النوم بجامع مفارقة النفس للجسد. إذن آية: "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا " المراد منها أن الله سيتوفى نفسه ولكن لن يميتها لأن الميت لا يعود للحياة مرة أخرى، بينما عيسى سينزل آخر الزمان ليظهر الله به الحق الضائع في النصرانية ويقتل الدجال ويكون علامة للساعة ثم يموت مثله مثل أي بشر للتأكيد على فساد عقيدة تأليه عيسى. اقتباس:
اقتباس:
"كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ" "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" أرجو من الله أن تعود إلى الحق والصواب خاصة وقد قال الله : "وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (51) الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ (52) وَإِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ (53) أُولَٰئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ " تحياتي. |
||||||
07-26-2017, 10:27 AM | رقم الموضوع : [49] | |
زائر
|
سوء فهم للنصوص الدينية وكشف الضباب عن الدين الحق
اقتباس:
تحياتي. |
|
07-31-2017, 05:50 PM | رقم الموضوع : [50] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
تحياتي |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
للملحدين, محمد, الآلهة, النبي, المغذى, سؤال, سليمان, ذكر, قصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سليمان النبي يخطط لسرقة عرش ملكة سبأ | سمير أميس | ساحة الحوار الدينيّ - الدينيّ | 14 | 05-10-2019 05:04 PM |
سليمان و النملة و العلم | Hako | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 1 | 03-04-2018 10:20 AM |
تحليل لقصة سليمان و النملة | Lucifer | العقيدة الاسلامية ☪ | 47 | 07-03-2015 12:42 PM |
سؤال للملحدين .. هل محمد كذاب ؟ | شخص مسلم | العقيدة الاسلامية ☪ | 30 | 09-25-2014 04:09 PM |
هل العلم ينكر قصة سليمان والهدهد (والنملة)؟ | ناصر الهزاني | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 1 | 04-06-2014 04:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond