11-10-2019, 01:56 PM | رقم الموضوع : [71] |
موقوف
|
بغض النظر عن عدم وجود أي كتاب في التاريخ قدم مثل هذه التناسقات الرقمية أريد تفسير منطقي لإعتماد القرآن على عدد الآيات في إعجاز النبي نوح
شاهدت الفيديو، ومرة أخرى هناك تحفظ على الحسابات، لماذا بالضبط ترتيب السورة ناقص عدد الايات؟ لماذا لا يكون جمع او ضرب او قسمة ووووو هذا الذي يجب ان تنقي الموضوع منه. نعم يبدو انه يوجد توافقات دقيقة بالفعل، مثلا كلمة دنيا واخرة تكررت بنفس العدد 115 بالنسبة لي هذا كله دليل اخر على العناية والحفظ الدقيق للقران من زمن البعثة وهذا أمر اعترف به مستشرقون لانه محسوم. وطبعا نفس العناية شملت السنة (الذي تنكرها) وما تواتر منها بالخصوص (لا اعرف هل تنكر التواتر كذلك). ايضا وجود التوافقات لا يحتاج الى سبب اصلا بما أني اؤمن ان القران كلام الله... ليس كتاب بشري يجب ان يشمل اسلوب البشر في الكتابة وهذا يكفي. لكن ان تجعل هذا اعجازا تلزم به غيرك أن الكتاب من الله هو شيء لا يسلم لك به ولا ازال اراه دليل صبياني وهذا كان أول كلامي هنا ولم أنكر مرة واحدة وجود التوافقات. أن يكون دليلك على الوهية كتاب ما انه ورد توافقات عددية انا لا اراه دليل. |
11-10-2019, 03:13 PM | رقم الموضوع : [72] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
|
|
|
||
11-10-2019, 03:16 PM | رقم الموضوع : [73] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
هذا ما قصدته بأن الرياضيات اشبه بشبكة معقدة من العلاقات التي تستطيع ان تنتقي منها ما شئت، لذا فقط التوافقات البسيطة مثل تكرار كلمتين متقابلتين بنفس العدد من المرات هي التي يمكن ان يكون لها مصداقية. و لأنها "بسيطة" و اصطناعها سهل فهي ابعد ما تكون عن الاعجاز، فما يعطيها المصداقية هو نفسه ما ينفي عنها صفة الاعجاز. |
|
|
||
11-10-2019, 04:56 PM | رقم الموضوع : [74] | ||
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
و لذا : اقتباس:
|
||
|
|||
11-11-2019, 05:51 PM | رقم الموضوع : [75] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
حسنا .. اليك الاعجاز العددى بالعهد القديم لو اسقطت اول خمسين حرفاً فى سفر التكوين ومن ثم تأخذ الحرف 51 ثم تترك 50 حرفاً آخر وتأخذ الحرف الذي يليه، وهكذا دواليك فإنك ستحصل على كلمة "التوراة" https://en.m.wikipedia.org/wiki/Bibl...is_1%2C1-4.jpg ونفس الامر سيحدث ان كررته فى سفر الخروج https://en.m.wikipedia.org/wiki/Bibl...us_1%2C1-6.jpg ويتكرر نفس النمط فى ظهور نفس الكلمة فى سفر التثنية ، وايضا فى سفر العدد. |
|
|
||
11-12-2019, 02:29 PM | رقم الموضوع : [76] | |||
عضو برونزي
|
اقتباس:
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (21) سورة الأَنعام اقتباس:
اقتباس:
هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ (63) سورة الأَنْفال وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللهِ رَاغِبُونَ (59) إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ (60) سورة التوبة ونقيضه تفسير الجلالين {والمؤلفة قلوبهم } ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين تفسير بن كثير وأما المؤلفة قلوبهم فأقسام: منهم من يعطى ليسلم ومنهم من يعطى ليحسن إسلامه ويثبت قلبه تفسير القرطبي {والمؤلفة قلوبهم} لا ذكر للمؤلفة قلوبهم في التنزيل في غير قسم الصدقات، وهم قوم كانوا في صدر الإسلام ممن يظهر الإسلام، يتألفون بدفع سهم من الصدقة إليهم لضعف يقينهم. تفسير الطبري {وَالْمُؤَلَّفَة قُلُوبهمْ } وَهُمْ قَوْم كَانُوا يَأْتُونَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَدْ أَسْلَمُوا , وَكَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْضَخ لَهُمْ مِنْ الصَّدَقَات , فَإِذَا أَعْطَاهُمْ مِنْ الصَّدَقَات فَأَصَابُوا مِنْهَا خَيْرًا قَالُوا : هَذَا دِين صَالِح ! وَإِنْ كَانَ غَيْر ذَلِكَ , عَابُوهُ وَتَرَكُوهُ وهذا النوع من الإنتحار والإبتزاز العقائدي هو قمة السخافة والصبيانية وبالأخص عندما يدين القرآن نفسه فكرة التواتر الحجة المشتركة بين الأمم الكافرة في كل زمان ومكان بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) سورة الزخرف على العموم لم يعد لدي ما أضيف في مسالة الآيات الرقمية التي تتحدث عن نفسها وكل شخص حر في رأيه |
|||
11-12-2019, 02:51 PM | رقم الموضوع : [77] | |||
عضو برونزي
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
القارئ إطلع على ردك ورأى تجاهلي له فابحث لك عن عذر آخر واقنع نفسك بما شئت واعتبر عدم الرغبة في الإستمرار في الجدالات المملة وتكرار نفس الكلام ضعف حجة فلن تخدع سوى نفسك |
|||
11-12-2019, 02:58 PM | رقم الموضوع : [78] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
|
|
11-12-2019, 04:51 PM | رقم الموضوع : [79] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
|
|
11-12-2019, 09:05 PM | رقم الموضوع : [80] |
عضو برونزي
|
هذه الاحصائيات قرأت عنها فى كتاب وحى الكتاب المقدس
http://coptcatholic.net/p5445/ ثم تأكدت منها حينما قرأتها فى صفحة ويكيبيديا https://en.m.wikipedia.org/wiki/Bible_code اما كونى اعد الحروف بشكل شخصى فأنا لا اعرف العبرية وبالتالى لايمكننى احصاء الحروف بشكل دقيق لكن هذان المصدران لابأس بهما ويؤكدا نفس المعلومة اذن هى مصدقة عندى بشكل كبير. ففى كل الاحوال لن تشكل معرفة صحة المعلومة فرق بالنسبة لاننى على علم ان البحث على نمط ما ، فى اى متغير عشوائى هو امر ممكن ، وذلك لان النمط المراد البحث عنه لم يتحدد مسبقا .بل هو نتاج ملاحظة لا اكثر. وبالتالى هى لاتثبت شئ عندى او تنفيه. |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الأرقام, الإعجاز, التكذيب, العددي, بين, على, والإصرار, واقع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond