شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 04-12-2017, 09:44 PM   رقم الموضوع : [21]
osama9993
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
كيف لإله أن يعرف بعلمه وهذا قبل أن يخلق الأنسان أنه لن يؤمن به وسيعصيه والنتيجه هى أن يدخل هذا الأنسان النار خالدا فيها
إذن هذا عيب صناعه من الإله ..لماذ؟؟ لأن هناك أنسان آخر خلقه نفس الإله أختار أن يؤمن بالله ويطيعه فيدخل الجنه
إذن هذه مشيئه إله وليس شئ آخر .ولو قولت بغير هذا أيها المسلم فأنت تنفى دور الله فى هدايتك له وأنه ليس له أى دور يذكر فى جعلك مؤمن
به وكل الأمور متعلقه بمشيئتك .وكأنه لا توجد فى القرآن آيه تقول بالبنط العريض لهؤلاء (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)
ستقولون هو يختار الهدايه للنفوس الصالحه .وحينها أنتم من حفرتم للإله قبره بيديكم لأننا سنرد ومن خلق تلك النفوس التى لن تقبل الهدايه
وهذا قبل أن يخلق أحد .وبالتأكيد الله يعلم لماذا هذه النفوس لن تختار الهدايه ويستطيع تعديل الموقف
أو يكون رحيم حقا ولا يخلق أنسان مشوه نفسيا لن ينجح فى الأمتحان الإلهى ويمنع عنه رحمته بعدم خلقه له .فلا هو أعطاه ما كان ينقصه للهدايه
مثل غيره ممن خلقهم مؤمنين به..
فهل هناك إله يتمتع بأدنى قدر من الرحمه يعلم قبل أن يخلق أى أنسان أن هناك أنسان واحد على الأقل سيخلد فى النار ومع ذلك يصر على خلقه
فأى إله هذا وأى نوع من الضمير يتمتع به .هل يسعده أن يشوى أنسان فى النار ويخلد فيها.. بسبب سوء خلق الله له على النحو المطلوب .
فلو خلقه مهيأ للهدايه لأهتدى بلا أدنى شك .
ولا يقل لى أحد بعد الآن أمثله عن علم الله المطلق مستخدما مثال أنسانى فالإله ليس أنسان ولا يتمتع بصفاته فشتان الفرق بينهما
كما تقولون لنا دائما إذن فألتزموا بما تقولون
الانسان اخي الكريم ليس الة صنعها
وضع فيك روحا ارادة كاملة
وامرك بالعبادة هو خلقلك للعبادة ....
هو علم ما ستفعل قبل ان تفعل صحيح
سؤالك لماذا خلقني اذا
لماذا تقول كلامك انت الآن اذا انت حكمت على نفسك
كفرت به ونكرت فضله وعصيته وشتمته وعصيته
فما تريد منه ان يدخلك النعيم
هو اعطاك كامل صلاحياتك عقل تبحر به لاعظم الافكار وارادة كاملة مطلقة
هو علم صحيح ولكنه لم يصنع ذلك هو علم ما ستفعل
لماذا خلقك شأنه ...لماذا عصيته شأنك
هل الزمك معصيته
تقول انه يعلم انك ستدخل النار يعلم صحيح يعلم احداث ستصبح ذكريات حين انتهاء حياتك ستصبح لك ذكريات ايضاً
ولكن من فعل هو استحوذ عليك
(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )الذاريات
الذي استكبر عن عبادته وكفر به جزاءه العذاب الابدي
ولم يطلب منك شيئا خياليا طلب منك حياة قصيرة مقدارها بين 70 واقصاها لا يتجاوز المية وحالات نادرة تعيش اكثر ليعطيك حياة ابدية من الرخاء وعدم نهاية وعدم التعب في الوصول الى ما تريد
انت كفرت به بنفسك
تقول لماذا خلقني اذا يعلم اني سأعصيه !!!
شأنه وطالما هو الاله من انت حتى تسأل من صنعك !!!
هل الزمك على قولك الآن تتهرب من اعمالك بوضع اللوم عليه
(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
لم يلزم احدا لا على ايمان ولا كفر
انت لا احد يجبرك على الاصرار على منهجك انت اخترته بيدك
وطالما اخترته بنفسك فكحمت على نفسك بنفسك انت
لو تركك مليون سنة ستبقى مثلما انت يبقيك في الدنيا ويعطيك الحق ويظهره لك وان لم يظهر الان يظهر غدا لم تموت الا وانت مستكبر بشي علمته
وقد تكون في لحظة وصلت للحقيقة وانكرتها ونسيت لا يعني انه لم يوصل لك الحقيقة
سيذكرك غدا عندما تلقاه كيف اظهر لك الحقيقة ومهما كان كفرك وعنادك سيرسل لك ايات على مقدار عنادك كي لا تقول ظلمتني
عندما تصلك الآيات وتستكبر عن سماعها انت حكمت على نفسك باصرارك بعدم التصديق والعناد والكفر
تلوم نفسك وقتها عندما يريك ...فرعون ادعى انه رب فاراه ايات لم يريها لاحد شق له البحر وارسل عليه الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم
ولم يؤمن لماذا اراه اذا كان يعلم انه في جهنم !!!!
لماذا اراه كل هذه الايات
كي يقيم عليه الحجة انت بنفسك فعلت هذا
لم يجبره على شي وهو مستكبر ويدعي انه رب فاراه ايات لا تحدث الا بفعل رب العالمين
فما زنب الرب اذا كان العبد معرضا وهو بنفسه اختار ذاك الطريق لنفسه
لا احد يجبرك على القول او الفعل انت تحكم على نفسك
هو فقط علم شيئا سيحدث ولم يصنعه
ولكنه لم يدفعك على فعله وبالمقابل اراك الحق وانت استكبرت فكيف يأسى عليك
ينساك كما نسيت لقاء يومك هذا (يوم القيامة)
(وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا وماؤواكم النار وما لكم من ناصرين)الجاثية
لماذا خلقلك اذ انه يعلم ما مصيرك
لماذا عصيته وانت تعلم عظمته لماذا شتمته ولماذا استهزءت بكلامه واياته واقواله !!!
زنبك انك فعلت لا احد جبرك
هو خلقك للخلد وليس للفناء النفس لا تفنى
القليل من السنين (حياتك ) تحدد عدد لا نهائي من الاعوام (الخلد)
انت فضلت شيئا قليلا لحظيا على شيء لا ينتهي
فانت حكمت على نفسك بنفسك



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 01:15 AM كولومبو غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
كولومبو
المدير العام
الصورة الرمزية كولومبو
 

كولومبو is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama999 مشاهدة المشاركة
الانسان اخي الكريم ليس الة صنعها
وضع فيك روحا ارادة كاملة
وامرك بالعبادة هو خلقلك للعبادة ....
هو علم ما ستفعل قبل ان تفعل صحيح
سؤالك لماذا خلقني اذا
لماذا تقول كلامك انت الآن اذا انت حكمت على نفسك
كفرت به ونكرت فضله وعصيته وشتمته وعصيته
فما تريد منه ان يدخلك النعيم
هو اعطاك كامل صلاحياتك عقل تبحر به لاعظم الافكار وارادة كاملة مطلقة
هو علم صحيح ولكنه لم يصنع ذلك هو علم ما ستفعل
لماذا خلقك شأنه ...لماذا عصيته شأنك
هل الزمك معصيته
تقول انه يعلم انك ستدخل النار يعلم صحيح يعلم احداث ستصبح ذكريات حين انتهاء حياتك ستصبح لك ذكريات ايضاً
ولكن من فعل هو استحوذ عليك
(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )الذاريات
الذي استكبر عن عبادته وكفر به جزاءه العذاب الابدي
ولم يطلب منك شيئا خياليا طلب منك حياة قصيرة مقدارها بين 70 واقصاها لا يتجاوز المية وحالات نادرة تعيش اكثر ليعطيك حياة ابدية من الرخاء وعدم نهاية وعدم التعب في الوصول الى ما تريد
انت كفرت به بنفسك
تقول لماذا خلقني اذا يعلم اني سأعصيه !!!
شأنه وطالما هو الاله من انت حتى تسأل من صنعك !!!
هل الزمك على قولك الآن تتهرب من اعمالك بوضع اللوم عليه
(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
لم يلزم احدا لا على ايمان ولا كفر
انت لا احد يجبرك على الاصرار على منهجك انت اخترته بيدك
وطالما اخترته بنفسك فكحمت على نفسك بنفسك انت
لو تركك مليون سنة ستبقى مثلما انت يبقيك في الدنيا ويعطيك الحق ويظهره لك وان لم يظهر الان يظهر غدا لم تموت الا وانت مستكبر بشي علمته
وقد تكون في لحظة وصلت للحقيقة وانكرتها ونسيت لا يعني انه لم يوصل لك الحقيقة
سيذكرك غدا عندما تلقاه كيف اظهر لك الحقيقة ومهما كان كفرك وعنادك سيرسل لك ايات على مقدار عنادك كي لا تقول ظلمتني
عندما تصلك الآيات وتستكبر عن سماعها انت حكمت على نفسك باصرارك بعدم التصديق والعناد والكفر
تلوم نفسك وقتها عندما يريك ...فرعون ادعى انه رب فاراه ايات لم يريها لاحد شق له البحر وارسل عليه الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم
ولم يؤمن لماذا اراه اذا كان يعلم انه في جهنم !!!!
لماذا اراه كل هذه الايات
كي يقيم عليه الحجة انت بنفسك فعلت هذا
لم يجبره على شي وهو مستكبر ويدعي انه رب فاراه ايات لا تحدث الا بفعل رب العالمين
فما زنب الرب اذا كان العبد معرضا وهو بنفسه اختار ذاك الطريق لنفسه
لا احد يجبرك على القول او الفعل انت تحكم على نفسك
هو فقط علم شيئا سيحدث ولم يصنعه
ولكنه لم يدفعك على فعله وبالمقابل اراك الحق وانت استكبرت فكيف يأسى عليك
ينساك كما نسيت لقاء يومك هذا (يوم القيامة)
(وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا وماؤواكم النار وما لكم من ناصرين)الجاثية
لماذا خلقلك اذ انه يعلم ما مصيرك
لماذا عصيته وانت تعلم عظمته لماذا شتمته ولماذا استهزءت بكلامه واياته واقواله !!!
زنبك انك فعلت لا احد جبرك
هو خلقك للخلد وليس للفناء النفس لا تفنى
القليل من السنين (حياتك ) تحدد عدد لا نهائي من الاعوام (الخلد)
انت فضلت شيئا قليلا لحظيا على شيء لا ينتهي
فانت حكمت على نفسك بنفسك
مجرد كلام أسلامى متوقع .لا يمت للواقع بصله
الموضوع بأكمله ليس لأنى أقوم بمحاكمة الإله الذى أؤمن بوجوده ولكنى أحاسبه لماذا فعل هنا ولم يفعل ذلك هناك .. فلا أحد يمتلك القدره على محاكمة خالقه (على أفتراض وجوده

ولكنى أناقش ما يقدمه لنا مدعى نبوه يدعى أنه أتصل بالسماء وهذه أوصافه عن إله يسميه الله .. ونحن نسايره فيما يقول فإن لم نصل لتناقض آمنا به وبما يقول
ولكن من الواضح أن النموذج الذى يقدمه هو إله سادى مجرم سفاح لا يعرف قلبه طعم الشفقه
فلو كان الله هو بالفعل المسئول بحكمته عن قتل الأطفال جوعا .ومرضا ودفع الناس بعضهم بعض .هنا يكون قد أخل بما وصف به نفسه فى قرآن محمد والذى إلا الآن أعتبره مدعى نبوه لا أكثر من هذا
فترك الله الأطفال لتموت جوعا .وهو أشد أنواع الموت ألما فهذا يناقض قوله وما من دابة على الأرض إلا على الله رزقها .فأين هو من هذا التعهد الإلهى الذى يتفشخر به فى قرآنه الموضوع.. والبشرى المصدر.. من أول حرف فيه لآخر حرف

هنا نحن أمام حالتين إما محمد كاذب ولا يوجد إله والأرض متروكه وشأنها شأن أى جرم فى هذا الكون وما يحدث فيها.. هى كوارث طبيعيه وإما أن إله محمد هو من فعلها عمدا بعد أن تعهد بعكس ما يقول .وهنا أعتباره إله يعتبر جريمه فى حق الأنسانيه

وهو ما لا أصدقه فلا يوجد آلهه لا تلتزم بما تقول .ألست معى فى هذا ؟؟.أم أنى لم أفهم الآيه جيدا.وأن دابه فى الآيه لا تعنى أى مخلوق وأن رزق ليست هى الطعام والشراب والملبس
والصحه ولو بأقل مستوى وحد أدنى .. لمجرد العيش .وليس الموت جوعا وخاصة لطفل وخاصة أيضا عندما يكونوا ملايين .وعلى فترات متقاربه تاريخيا طوال نشئة الأنسان
وحتى وقتنا هذا ناهيك عن قائمة الشر الإلهى الطويله جدا.. فأى إله هنا يقبل على كرامته أو على سمعته بين الآلهه أن يكون هذا أدائه فى أدارة شئون الأنسان فى حبة الرمل المسماه الكره الأرضيه .ويفشل هذا الفشل فى أدارتها .بالطريقه والأسلوب الذى يدعى أنه يفعله على لسان محمد

إذن تكذيب محمد أنقاذ للإله وأقرب للعقل من أدعاء صفات لا تليق بإله كقاتل للأطفال جوعا ومرضا وقائمه طويله من الشرور الإلهية المصدر لا يكفى مجلد لحصرها تخيل أنت كم الكوارث التى تصيب الأنسان ولا دخل للأنسان بها .
نعم قد أتحمل الشر فهو له ضروره ولكن عندما يخرج عن الحد لا يصبح شر.. بل جرائم حرب يتم المحاسبه عليها .

ماذا لو قتل قائد عسكرى مليون طفل جوعا .فما محاكمته من المجتمع الأنسانى ..؟والأدهى أنه كان يمكنه أن يمنع هذا بضغطه على زر كن فيكون ,هنا أيضا نكذب محمد فلا إله تكون تلك أفعاله
لا يا صديقى أنا لا أؤمن بوجود إله يرى كل هذا الشر ولا يتحرك لمنعه أو تقليله .فهو فى القرآن يعيرنا بأنه أعطانا آذان وعيون وكل ما نتمتع به من حواس
فلما يعيَرنا بما لو منعه عنا .. لما كان هناك أنسان ليعبده أو يحاكمه .هل كان يريد خلق أنسان مشوه لا يسمع لا يرى لا يتكلم لا يتحرك من مكانه بلا أقدام وأرجل . ولكنه تكرم عليه وأعطاه كل هذه الأشياء هل هذا الإله بيستعبط أم يدعى العبط

وماذا بالمشوهين بالفعل و لم يأخذوا هذه الأشياء فهل آيات القرآن تنطبق عليهم أم لا .وبما أنه يذكر نعمه الكثيره والتى هى ليست نعم بل ضرورات فهو دائم تذكيرنا بها بداعى وبلا داعى.. فلما لا يذكر شروره والتى لا تنتهى .فلا يكاد يمر يوم على أى أنسان دون أن يعانى من شئ ما.. سببه سوء الصناعه فالأسنان لا تعيش بالقدر الذى يعيش به الأنسان وتؤلمه بشكل مستمر والبصر كذلك يضعف قبل أن ينقضى عمر الأنسان .وأمراض الشيخوخه وما أدراك بالشيخوخه وما يحدث فيها ..فهى تستمر عشر سنوات وربما تذيد عن ذلك بكثير جدا يقضيها الأنسان فى معاناه دائمه .فلما يعيَرنا الله بأشياء سيأخذها منا فى كبرنا فى السن ويتركنا نعانى الأمرين .والعلم هنا ينوب عن الإله فى تقليل آلام هذه الفتره العصيبه
فهل هذه صناعه إلهيه أم صناعه صينى درجه تالته ..فلما لا نقرعه نحن أيضا على تقصيره فى عدم صناعة جسد جيد يتحمل الأنسان لآخر لحظه فى عمره طالما هو لا يفوت لحظه دون تعييرنا بأعطائنا جسم سليم وكان من المفترض أن يقول سليم إلى حين .فهذه أشياء لا يستغنى عنها الأنسان
ليظل الأنسان محتفظا بكرامته الأنسانيه .. ولا يغيب وعيه أثناء الصلاه من أمراض الشيخوخه المؤلمه والزهايمر .والعجيب أن كل ما يهم الإله أن يصلى له الأنسان ولو برموش عينيه .وهو فى هذه الحاله المزريه بسبب الإله نفسه فهل يصلى له أم يسبه ويلعنه على هذا الوضع المؤلم .
والذى وضعه فيه دون أى ذنب سوى أنه أوجده بالغصب فى هذه الحياه التعيسه .. هل إلى هذا الحد يحتاج الإله لصلاة الأنسان و الغير محتاج لأى شئ من أى مخلوق
ولما لم يخلقه متلائما لما حوله ليكون مستحقا للصلاه .. ولولا العلم وقضائه على قائمة أمراض طويله جدا لكان الإله فى موقف لا يحسد عليه ولا يتمناه أنسان فعل هذا وليس إله .فهل هذه تصرفات إله أم طفل صغير لا يعرف ما له وما عليه
وهذه التناقضات كلها تصب فى أن محمد مدعى نبوه وكاذب كبير ألقى بكل الشرور على إلهه وخرج من اللعبه نظيفا شريفا رحيما وعلى خلق عظيم
اما حقيقته فهو زير نساء .. وأفاق وقاتل وبه من العيوب الأنسانيه ما لا يمكن أن تتواجد فى أنسان إلا بمعجزه . وأعتقد هذه معجزة محمد الحقيقيه أن تجتمع فيه كل هذ الأفعال القبيحه .بحيث تصبح الأشياء الحميده فيه لا تعدى واحد بالمئه .ولو أدعى النبوه على هذه المعجزه لكان تصديقه أسهل بكثير


تحياتى للزملاء



:: توقيعي ::: (يكفى أن تجمعنا أنسانيتنا وحبنا للخير )
  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 02:03 AM Edd غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
Edd
عضو برونزي
 

Edd is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو مشاهدة المشاركة
تحيه طيبه للزملاء

سؤال للمسلمين.بسيط وسهل ولكنه يغير معطيات القضيه تماما ..هل يستطيع الله أن يخلق أنسان لا يستطيع توقع تصرفاته أو ماذا سيختار ؟؟
أعتقد يستطيع فهو على كل شئ قدير .وأعتقد أن الأمتحان هنا سيكون عادل إلى أقصى حد

وبرغم أنه كان يستطيع خلقنا على هذا النحو الذى جاء فى السؤال الذى طلبت له أجابه ..

إلا إنه فضل خلقنا بحيث يستطيع أن يعرف ماذا سنختار ونفعل ..وبالتالى فهو المسئول عن كل تصرف نتصرفه .
فهو خلقنا بكيفيه يستطيع معها توقع أفكارنا وماذا سنختار..

وهو أمر شبيه بخلق كمبيوتر تستطيع توقع كيف سيتجاوب مع كل أمر ويكون الأنسان منزوع الأراده فالله يعلم ما سيفعله الأنسان
منذ أن تم خلقه إلى أن يموت
والله فى نفس الوقت هو الذى خلقه .إذن هو خلقه بالأسلوب .الذى يستطيع معه معرفة توقعاته وأختياراته .
والأغرب أن يعلم الله هذه الأختيارات ..قبل أن يفكر الله فى خلق الأنسان ..
أم أن فكرة خلق الأنسان بهذه الكيفيه أزليه ويكون هو مجبر على خلقنا على هذا النحو

ما الفرق بين الحالتين ؟؟وما فائدة السؤال .الفرق شاسع بين السماء والأرض

بالتأكيد لو خلقنا على الهيئه الأولى فهو سيضطر لنزع كل أجهزة التصنت على أفكارنا ومعرفة ما سنفعله
ويعطل كل وسائل وأنظمة تغيير القرارات داخلنا لصالح علمه المطلق
فمجرد وجود من يعلم ماذا سنفعل يجعلنا كلنا مجبرين خاصة وأن الله هو الخالق وليس غيره .ولأن غيره لم يكن الخالق
ليكون علم الله المطلق .. عن ما سنفعله حتى الموت براعه إلهيه .. إلا أن جريمته تتعاظم بأنه هو الخالق الوحيد لنا
.(على أفتراض أنه موجود فقط ) فهذه كلها مجرد أفتراضات لتعلموا مدى تناقض صفات الله مع نفسها
وعندما يخلقنا الله بدون أن يعرف ماذا سنفعل ساحبا كل أجهزته. أعتقد هنا فقط يصبح الأمتحان مقبول عقليا
فبالتأكيد أن هذه الأجهزه قادره على تغيير قراراتنا .لأن لو كان دورها مده بالمعلومات عن أختيارتنا فقط .فسيكون علمه محدود أى لحظه بلحظه
أما أن يعرف ما سيفعله الأنسان منذ أن يولدوحتى يموت.. إذن هذه الأجهزه لها قدرة تغيير القرار لتتفق مع علمه المطلق والذى يعلمه منذ الأزل
فهو يعرف أهل النار وأهل الجنه قبل أن يخلقهم .وهذا يعنى أنه خلقهم بالكيفيه التى تتناسب بأن يذهب كل فريق لما أراده له الله .فهل سيوجد من يفاجأ الله
ويعمل بعمل أهل الجنه حتى يموت ! وهو من أهل النار ؟؟.مستحيل .

لأن علم الله وخلقه لنفس المخلوق الذى يعلم ماذا سيفعل يقول بأنه سيكون من أهل النار
وهذا يجعل الإله فى موقف محرج جدا .كيف وقبل أن يخلق الله أى أنسان. وسأعيد الكلام.. كيف قبل أن يخلق الله أى أنسان وهو يعلم
أن هذا الأنسان لو خلقه بهذه الكيفيه فسيعصيه وسيدخل النار
ثم يقتل ضميره ويخلقه بالفعل ثم يعصيه ويدخل النارويجلس الله منتصرا منتشيا .بدلا من أحتقاره لنفسه .
.
على فعلته الدنيئه إلى أقصى حد فى حق هذا الأنسان .. والذى خلقه لا يتحمل هذا الأمتحان .ثم عاقبه على ما أنقصه الله فيه عمدا ليدخل النار بلا ذنب .
طالما أن الله خالقه فهو المتحمل الوحيد للنتائج.. وأنا معى الحق فى لعنه لأنه أعلن بكل بذائه يحسد عليها من قبل أعتى المجرمين وسفاحى الدماء أنه يعلم ما سيفعله كل أنسان حتى الموت .وما يجعل البذائه أشد أنه يعلم هذا قبل أن يخلقه .فأى عذر له فى خلقه له .هل كان ينتظر أن يغير الأنسان النتيجه لصالحه .ويهزم علم الله المطلق ؟
قليل من التفكير فى هذا الأمر لن يضر .فأنا أمامى حالة إله منزوع الضمير مفتقد أدنى معانى الرحمه أو هكذا يدعى أتباعه له .وحقا عذر الله الوحيد أنه غير موجود
فلو كان موجودا لأخذ نصيبه الكامل من الوصف الذى يليق بإله هكذا تكون أفعاله


تحياتى الغاليه
اهلا.
كلامك صحيح تستحق عليه العلامة الكاملة وهو ليس شيئا جديدا ايضا ، فجميع الناس الاولون والاخرون فهمواما فهمته انت ، وهذا ما بنتظره الله منك ايضا فانت للاسف كمن علق في متاهة حتى اذا وجد المخرج ولى مدبرا ،
طبعا الله خلق الناس فريق في الجنة وفريق في السعير ، الرسول بنفسه قال له الله (قل ما كنت بدعا من الرسل وما ادري ما يفعل بي ولا بكم ان اتبع الا ما يوحى الي وان انا الا نذير مبين)
-ساكمل حيث انتهيت انت ، نعم وهنا ياتي معنى الاسلام اوالرجوع الى الله، اتعلم ماذا كان يقول الصالحون عندما فهموا ما فهمته انت ، كانوا يقولون ربنا لا تجعلنا مع القوم الكا فرين ، ربنا ان لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننن من الخاسرين ، رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين .......لماذا كانوا يقولون ذلك ؟ لانهم كانوا يخافون ان يكون الله قد جعلهم من اصحاب النار. وهذا ما كان يفترض بك ان تقوله انت في نهاية تاملك، الا انك قررت ان تلعن الله وهذا تهور بعيد عن الحكمة.



:: توقيعي ::: لو كان الله غير موجود، لكان كل شئ على ما يرام...
  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 02:49 AM   رقم الموضوع : [24]
osama9993
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
مجرد كلام أسلامى متوقع .لا يمت للواقع بصله
الموضوع بأكمله ليس لأنى أقوم بمحاكمة الإله الذى أؤمن بوجوده ولكنى أحاسبه لماذا فعل هنا ولم يفعل ذلك هناك .. فلا أحد يمتلك القدره على محاكمة خالقه (على أفتراض وجوده

ولكنى أناقش ما يقدمه لنا مدعى نبوه يدعى أنه أتصل بالسماء وهذه أوصافه عن إله يسميه الله .. ونحن نسايره فيما يقول فإن لم نصل لتناقض آمنا به وبما يقول
ولكن من الواضح أن النموذج الذى يقدمه هو إله سادى مجرم سفاح لا يعرف قلبه طعم الشفقه
فلو كان الله هو بالفعل المسئول بحكمته عن قتل الأطفال جوعا .ومرضا ودفع الناس بعضهم بعض .هنا يكون قد أخل بما وصف به نفسه فى قرآن محمد والذى إلا الآن أعتبره مدعى نبوه لا أكثر من هذا
فترك الله الأطفال لتموت جوعا .وهو أشد أنواع الموت ألما فهذا يناقض قوله وما من دابة على الأرض إلا على الله رزقها .فأين هو من هذا التعهد الإلهى الذى يتفشخر به فى قرآنه الموضوع.. والبشرى المصدر.. من أول حرف فيه لآخر حرف

هنا نحن أمام حالتين إما محمد كاذب ولا يوجد إله والأرض متروكه وشأنها شأن أى جرم فى هذا الكون وما يحدث فيها.. هى كوارث طبيعيه وإما أن إله محمد هو من فعلها عمدا بعد أن تعهد بعكس ما يقول .وهنا أعتباره إله يعتبر جريمه فى حق الأنسانيه

وهو ما لا أصدقه فلا يوجد آلهه لا تلتزم بما تقول .ألست معى فى هذا ؟؟.أم أنى لم أفهم الآيه جيدا.وأن دابه فى الآيه لا تعنى أى مخلوق وأن رزق ليست هى الطعام والشراب والملبس
والصحه ولو بأقل مستوى وحد أدنى .. لمجرد العيش .وليس الموت جوعا وخاصة لطفل وخاصة أيضا عندما يكونوا ملايين .وعلى فترات متقاربه تاريخيا طوال نشئة الأنسان
وحتى وقتنا هذا ناهيك عن قائمة الشر الإلهى الطويله جدا.. فأى إله هنا يقبل على كرامته أو على سمعته بين الآلهه أن يكون هذا أدائه فى أدارة شئون الأنسان فى حبة الرمل المسماه الكره الأرضيه .ويفشل هذا الفشل فى أدارتها .بالطريقه والأسلوب الذى يدعى أنه يفعله على لسان محمد

إذن تكذيب محمد أنقاذ للإله وأقرب للعقل من أدعاء صفات لا تليق بإله كقاتل للأطفال جوعا ومرضا وقائمه طويله من الشرور الإلهية المصدر لا يكفى مجلد لحصرها تخيل أنت كم الكوارث التى تصيب الأنسان ولا دخل للأنسان بها .
نعم قد أتحمل الشر فهو له ضروره ولكن عندما يخرج عن الحد لا يصبح شر.. بل جرائم حرب يتم المحاسبه عليها .

ماذا لو قتل قائد عسكرى مليون طفل جوعا .فما محاكمته من المجتمع الأنسانى ..؟والأدهى أنه كان يمكنه أن يمنع هذا بضغطه على زر كن فيكون ,هنا أيضا نكذب محمد فلا إله تكون تلك أفعاله
لا يا صديقى أنا لا أؤمن بوجود إله يرى كل هذا الشر ولا يتحرك لمنعه أو تقليله .فهو فى القرآن يعيرنا بأنه أعطانا آذان وعيون وكل ما نتمتع به من حواس
فلما يعيَرنا بما لو منعه عنا .. لما كان هناك أنسان ليعبده أو يحاكمه .هل كان يريد خلق أنسان مشوه لا يسمع لا يرى لا يتكلم لا يتحرك من مكانه بلا أقدام وأرجل . ولكنه تكرم عليه وأعطاه كل هذه الأشياء هل هذا الإله بيستعبط أم يدعى العبط

وماذا بالمشوهين بالفعل و لم يأخذوا هذه الأشياء فهل آيات القرآن تنطبق عليهم أم لا .وبما أنه يذكر نعمه الكثيره والتى هى ليست نعم بل ضرورات فهو دائم تذكيرنا بها بداعى وبلا داعى.. فلما لا يذكر شروره والتى لا تنتهى .فلا يكاد يمر يوم على أى أنسان دون أن يعانى من شئ ما.. سببه سوء الصناعه فالأسنان لا تعيش بالقدر الذى يعيش به الأنسان وتؤلمه بشكل مستمر والبصر كذلك يضعف قبل أن ينقضى عمر الأنسان .وأمراض الشيخوخه وما أدراك بالشيخوخه وما يحدث فيها ..فهى تستمر عشر سنوات وربما تذيد عن ذلك بكثير جدا يقضيها الأنسان فى معاناه دائمه .فلما يعيَرنا الله بأشياء سيأخذها منا فى كبرنا فى السن ويتركنا نعانى الأمرين .والعلم هنا ينوب عن الإله فى تقليل آلام هذه الفتره العصيبه
فهل هذه صناعه إلهيه أم صناعه صينى درجه تالته ..فلما لا نقرعه نحن أيضا على تقصيره فى عدم صناعة جسد جيد يتحمل الأنسان لآخر لحظه فى عمره طالما هو لا يفوت لحظه دون تعييرنا بأعطائنا جسم سليم وكان من المفترض أن يقول سليم إلى حين .فهذه أشياء لا يستغنى عنها الأنسان
ليظل الأنسان محتفظا بكرامته الأنسانيه .. ولا يغيب وعيه أثناء الصلاه من أمراض الشيخوخه المؤلمه والزهايمر .والعجيب أن كل ما يهم الإله أن يصلى له الأنسان ولو برموش عينيه .وهو فى هذه الحاله المزريه بسبب الإله نفسه فهل يصلى له أم يسبه ويلعنه على هذا الوضع المؤلم .
والذى وضعه فيه دون أى ذنب سوى أنه أوجده بالغصب فى هذه الحياه التعيسه .. هل إلى هذا الحد يحتاج الإله لصلاة الأنسان و الغير محتاج لأى شئ من أى مخلوق
ولما لم يخلقه متلائما لما حوله ليكون مستحقا للصلاه .. ولولا العلم وقضائه على قائمة أمراض طويله جدا لكان الإله فى موقف لا يحسد عليه ولا يتمناه أنسان فعل هذا وليس إله .فهل هذه تصرفات إله أم طفل صغير لا يعرف ما له وما عليه
وهذه التناقضات كلها تصب فى أن محمد مدعى نبوه وكاذب كبير ألقى بكل الشرور على إلهه وخرج من اللعبه نظيفا شريفا رحيما وعلى خلق عظيم
اما حقيقته فهو زير نساء .. وأفاق وقاتل وبه من العيوب الأنسانيه ما لا يمكن أن تتواجد فى أنسان إلا بمعجزه . وأعتقد هذه معجزة محمد الحقيقيه أن تجتمع فيه كل هذ الأفعال القبيحه .بحيث تصبح الأشياء الحميده فيه لا تعدى واحد بالمئه .ولو أدعى النبوه على هذه المعجزه لكان تصديقه أسهل بكثير


تحياتى للزملاء
اخي الكريم
كلامك هذا صحيح لو كان هنالك خلود هنا
هو ترك المجرم يجرم لكن كم سيعيش هذا المجرم ترك الجائع يموت ترك المصائب تحدث خلق جسمك
وبُنَيَّ هذا الجسم وقدر له الضعف والمرض والشيخوخة
لكن كل هذا فقط في هذه الدنيا
دنية وستمر وتمضي
اي شيء يحدث بها سيذهب حتى ان كنت سليما او مريضا او مرفها او منعما
فكل شيء فيها لحظي وآني
عندما يعذب شخص فهو يحبه
(اذا احب الله عبدا ابتلاه )
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه فرصة واحدة لك تحدد حياتك اللانهايئة
فكل غصة وحرقة والم تعطيك مقابلها املاك في الحياة الامنتهية
هنا مهما حدث من الم او حرق او عذاب
سينتهي توجع في لحظة وتعذب في لحظة ولكن هنالك اخذ اجرا لا يقدر بثمن مقابل هذا العذاب
وهو احن عليك من امك كيف؟؟؟
من نظرنا القاصر نشعر انه يؤلمنا ويعذبنا
بنظره الاوسع يخدمنا ويرحمنا كيف !!!!!
يعذبنا ويكون راحما لنا
اخي الكريم انت تعيش سنة في بلد معين
ولكن هذه السنة سوف تحدد مقدار ثروتك في حياتك الباقية كلها وليس مسموح لك بالعمل الا في هذه السنة
فان كنت رئيس عملك كمثال
اكون براحم لك ان ازلت عنك اعباء العمل والغيت لك الاضافي او فصلتك من العمل كله واعطيتك اجازات
عندما احبك ازيد عليك الثقل والحمل
لكن لماذا !! كي تمضي حياتك الباقية بسعادة وهناء
تتعب الآن صحيح تتعذب تشقى
ولكن هذا الشقاء بمجرد الانتهاء منه سوف يتلقئم جرحه
كم من المصائب تصل لك ولم تمت حدثني عن ذكراها مؤلمة
ولكن اين هي اصبحت ذكريات وتنسى
سؤالي لك اذا كنت في اكبر دائقة مالية
وعانيت وتعذبت والديون فاقت الحيل وعند حدوث تغير مفاجئ في حياتك وانقلاب الموازين فجاءة وتغير الحال وسددت كل ديونك واصبحت تملك عقارات وفلل ومساكن كثيرة ....هل تذكر كل هذا!!!
اي شيء يحدث معك حين انتهائيه يصبح كلاما فارغا
لكن العترة(بالعامية)
على الذي لا ينتهي عذابه نهايئا ولا يظل مستمرا
كل شي ينتهي لا قيمة له وفارغ
كل شي عشته في الماضي اين هو لا تذكره حتى
المصيبة في الذي ستعيشه
ترك اناسا يجوعون صحيح كلامك
لكنها دنية ودار منتهية
والفقير يبتليه بفقره ويعرف شعوره
والغني ايضا بماله الفكرة اخي الكريم انه اله والاله خلق الناس ليعبدو وهو رحيم بهم لانه جعل حياتهم قصيرة وليست هذه الحياة بالاساس هذه فترة لتحدد فترات ستعيشها ..الخسارة مكلفة ان كان هنالك يوم قيامة ليست دنيا 70 او ثمانين سنة خسارة لا نهاية
قد يخسر الانسان ماله وقوته وجسمه
ولكن الرحمة انها ستنتهي وليست هذه الحياة هذه لعبة اطفال
اي شيء تفعله اصبح كلاما فما الموجع!!!
الموجع في الامر اللحظة التي مرت
ولكنها مرت وستمر التي تليها المهم ليست هذه الحياة
المهم ربح تلك الحياة اللامنتيهية وليس اكساء منزلنا الاجار اكساء منزلنا الملك
اذا كان لديك منزل اجار هل تدق فيه مسمارا !!!
هل تحزن على نوافذه هل تحزن على انهيار سقفه !!!
ليس بملكك ولا تبالي ان تركته
وان كنت وانت تسكن في منزلك الاجار وتدفع ثمن تقسيط لمنزلك الملك الدائم ...هل تكون رزينا ان اهتتمت بمنزلك الاجار ودهنته وزخرفته وانت تعلم انك ستتركه وتنسى منزلك الملك !!!
خلق اجسامنا جميلة وباحسن وصف ودقة ولكن جعلها تبلى بسرعة
لانها ليست لنا حتى ...انت روح وليس جسد
حتى الجسد ستتركه
لهذا رحيم بك لكنك مغادر حتما مهما جمعت انت تجمع لغيرك وتكسي منزل غيرك وتهتم بمنزل غيرك
حقبة زمنية لك خاصة بك ...هذه ستحدد مصير حياتك الامنتاهية



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 03:30 AM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل مشاهدة المشاركة

ثانيا المشكلة معكم زملائي الملاحدة أنكم لا تتعلمون من أخطائكم ، المغالطة التي يحتوي عليها سؤالك أكل الدهر عليها وشرب.
هل يستطيع ربكم يا مسلمين خلق صخرة لا يستطيع حملها ؟
هل يستطيع ربكم خلق إله مثله ؟
يبدوا انك من النوع الذي يحفظ حفظا كل شبهة وردها بطريقة اوتوماتيكية فما ان قرأت عبارة (هل يستطيع الله) حتى كتبت الرد على شبهة القدرة المطلقة، لا يا صديقي العزيز الموضوع ليس عن هذا. بل خلاصة الموضوع هي: كيف لله ان يخلق انسان والله يعلم مسبقا انه سيذهب الى النار للابد، نحن لانقول ان الله اجبره على الذهاب للنار لكن مجرد خلق انسان بعد المعرفة الاكيدة انه سيخلد في النار هذا بحد ذاته يتعارض مع الرحمة التي تدعونها لله.

اما كلامك عن النسبية فهو حقا مفاجأة فمن الواضح انك اسات فهمها بشكل جذري فالنظرية لاتقول ان الماضي والمستقبل موجودا الان لكن الفكرة هي نسبية سرعة الزمن، وبالمناسبة اينشتاين ليس اول من ادرك ان للضوء سرعة ثابته فسرعة الضوء تم قياسها قبل اينشتاين على ايدي هيبوليت فيزو عام 1849.

اقتباس:
هل المستحيلات المنطقية عندك يجوز تعليق قدرة الله عليها ؟ (نعم/لا)
لا

اقتباس:
هل العلم يقتضي الجبر ؟ (نعم/لا)
نعم

اقتباس:
في انتظار إجابة واضحة من الزملاء الملاحدة أطلب منهم عدم الرد فقط من أجل الرد.
اذا احببت ومنعا لاخراج الموضوع عن مساره

ناقشنا في هذه الرابط حول القدرة المطلقة:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9657

وهذا النقاش عن تعارض علم الله للمستقبل مع حرية الارادة:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9460



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 10:19 AM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل مشاهدة المشاركة
تحية طيبة للجميع



أخشى يا زميل أن كلامك هذا به أعراض العجز عن الرد. بدل مقارعة الحجة بالحجة تكتب كلام فضفاض عن الإيمان وكيف أننا سنقتنع تدريجيا بشطحاتكم اللاأدرية.

هل المستحيلات المنطقية عندك يجوز تعليق قدرة الله عليها ؟ (نعم/لا)
هل العلم يقتضي الجبر ؟ (نعم/لا)

في انتظار إجابة واضحة من الزملاء الملاحدة أطلب منهم عدم الرد فقط من أجل الرد.
متى كنت أحاورك أنت بالذات حتى أتهرب؟!! اعلم يا عزيزي المتشنج أنني شطبت عليك منذ أيام كنت "تتحدى" عندما فهمت أنك منفوخ على الفاضي وأنك لا تحاور أبدا في صلب الفكرة، إنما تتحصن بالمقولات والأفكار المسبقة.

وطريقة التلميذ والأستاذ هذه، تنتهجها عندك في الجامع أو في تعليقات اليوتيوب.

تحياتي



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 12:15 PM الباطل في مقتل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
الباطل في مقتل
عضو برونزي
 

الباطل في مقتل is on a distinguished road
افتراضي

تحياتي للجميع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
يبدوا انك من النوع الذي يحفظ حفظا كل شبهة وردها بطريقة اوتوماتيكية فما ان قرأت عبارة (هل يستطيع الله) حتى كتبت الرد على شبهة القدرة المطلقة، لا يا صديقي العزيز الموضوع ليس عن هذا. بل خلاصة الموضوع هي: كيف لله ان يخلق انسان والله يعلم مسبقا انه سيذهب الى النار للابد، نحن لانقول ان الله اجبره على الذهاب للنار لكن مجرد خلق انسان بعد المعرفة الاكيدة انه سيخلد في النار هذا بحد ذاته يتعارض مع الرحمة التي تدعونها لله.
وهل أنا قلت أن الموضوع عن هذه الشبهة بالذات ؟ أن رددت على نقطة طرحها وهي إمكانية أن يخلق الله مخلوق لا "يتوقع" ماذا سيفعل ، وهي تهافت قديم تم الرد عليه مرارا.
لكن يبدو أنه لا خلاف بيننا حول هذه النقطة لأنك أجبت عن السؤال الأول بنعم ، والجمع بين الضدين : (علم الله الكامل بجميع مخلوقاته ، عدم علمه لأحد من مخلوقاته) من المستحيلات المنطقية ، إذن ما ادعاه الزميل في الموضوع لا معنى له .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
اما كلامك عن النسبية فهو حقا مفاجأة فمن الواضح انك اسات فهمها بشكل جذري فالنظرية لاتقول ان الماضي والمستقبل موجودا الان لكن الفكرة هي نسبية سرعة الزمن، وبالمناسبة اينشتاين ليس اول من ادرك ان للضوء سرعة ثابته فسرعة الضوء تم قياسها قبل اينشتاين على ايدي هيبوليت فيزو عام 1849.
صحيح أن الفكرة الأساسية في النظرية هي نسبية سرعة الزمن ، لكن ما نتائج هذه الفكرة ، ألا يعني هذا أنك يمكن أن تطلع على ماضي الموجودات بتغيير مكانك ؟ ألا يعني أنك يمكن أن تطلع على مستقبلها بسفرك لسرعة مقاربة لسرعة الضوء فيكون الزمن بطيئا بالنسبة إليك ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
ناقشنا في هذه الرابط حول القدرة المطلقة:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9657

وهذا النقاش عن تعارض علم الله للمستقبل مع حرية الارادة:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9460
سأرد على هذه الروابط قريبا حين يتوفر لي الوقت.

تحياتي.



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 07:54 PM كولومبو غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
كولومبو
المدير العام
الصورة الرمزية كولومبو
 

كولومبو is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama999 مشاهدة المشاركة
اخي الكريم
كلامك هذا صحيح لو كان هنالك خلود هنا
هو ترك المجرم يجرم لكن كم سيعيش هذا المجرم ترك الجائع يموت ترك المصائب تحدث خلق جسمك
وبُنَيَّ هذا الجسم وقدر له الضعف والمرض والشيخوخة
لكن كل هذا فقط في هذه الدنيا
دنية وستمر وتمضي
اي شيء يحدث بها سيذهب حتى ان كنت سليما او مريضا او مرفها او منعما
فكل شيء فيها لحظي وآني
عندما يعذب شخص فهو يحبه
(اذا احب الله عبدا ابتلاه )
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه فرصة واحدة لك تحدد حياتك اللانهايئة
فكل غصة وحرقة والم تعطيك مقابلها املاك في الحياة الامنتهية
هنا مهما حدث من الم او حرق او عذاب
سينتهي توجع في لحظة وتعذب في لحظة ولكن هنالك اخذ اجرا لا يقدر بثمن مقابل هذا العذاب
وهو احن عليك من امك كيف؟؟؟
من نظرنا القاصر نشعر انه يؤلمنا ويعذبنا
بنظره الاوسع يخدمنا ويرحمنا كيف !!!!!
يعذبنا ويكون راحما لنا
اخي الكريم انت تعيش سنة في بلد معين
ولكن هذه السنة سوف تحدد مقدار ثروتك في حياتك الباقية كلها وليس مسموح لك بالعمل الا في هذه السنة
فان كنت رئيس عملك كمثال
اكون براحم لك ان ازلت عنك اعباء العمل والغيت لك الاضافي او فصلتك من العمل كله واعطيتك اجازات
عندما احبك ازيد عليك الثقل والحمل
لكن لماذا !! كي تمضي حياتك الباقية بسعادة وهناء
تتعب الآن صحيح تتعذب تشقى
ولكن هذا الشقاء بمجرد الانتهاء منه سوف يتلقئم جرحه
كم من المصائب تصل لك ولم تمت حدثني عن ذكراها مؤلمة
ولكن اين هي اصبحت ذكريات وتنسى
سؤالي لك اذا كنت في اكبر دائقة مالية
وعانيت وتعذبت والديون فاقت الحيل وعند حدوث تغير مفاجئ في حياتك وانقلاب الموازين فجاءة وتغير الحال وسددت كل ديونك واصبحت تملك عقارات وفلل ومساكن كثيرة ....هل تذكر كل هذا!!!
اي شيء يحدث معك حين انتهائيه يصبح كلاما فارغا
لكن العترة(بالعامية)
على الذي لا ينتهي عذابه نهايئا ولا يظل مستمرا
كل شي ينتهي لا قيمة له وفارغ
كل شي عشته في الماضي اين هو لا تذكره حتى
المصيبة في الذي ستعيشه
ترك اناسا يجوعون صحيح كلامك
لكنها دنية ودار منتهية
والفقير يبتليه بفقره ويعرف شعوره
والغني ايضا بماله الفكرة اخي الكريم انه اله والاله خلق الناس ليعبدو وهو رحيم بهم لانه جعل حياتهم قصيرة وليست هذه الحياة بالاساس هذه فترة لتحدد فترات ستعيشها ..الخسارة مكلفة ان كان هنالك يوم قيامة ليست دنيا 70 او ثمانين سنة خسارة لا نهاية
قد يخسر الانسان ماله وقوته وجسمه
ولكن الرحمة انها ستنتهي وليست هذه الحياة هذه لعبة اطفال
اي شيء تفعله اصبح كلاما فما الموجع!!!
الموجع في الامر اللحظة التي مرت
ولكنها مرت وستمر التي تليها المهم ليست هذه الحياة
المهم ربح تلك الحياة اللامنتيهية وليس اكساء منزلنا الاجار اكساء منزلنا الملك
اذا كان لديك منزل اجار هل تدق فيه مسمارا !!!
هل تحزن على نوافذه هل تحزن على انهيار سقفه !!!
ليس بملكك ولا تبالي ان تركته
وان كنت وانت تسكن في منزلك الاجار وتدفع ثمن تقسيط لمنزلك الملك الدائم ...هل تكون رزينا ان اهتتمت بمنزلك الاجار ودهنته وزخرفته وانت تعلم انك ستتركه وتنسى منزلك الملك !!!
خلق اجسامنا جميلة وباحسن وصف ودقة ولكن جعلها تبلى بسرعة
لانها ليست لنا حتى ...انت روح وليس جسد
حتى الجسد ستتركه
لهذا رحيم بك لكنك مغادر حتما مهما جمعت انت تجمع لغيرك وتكسي منزل غيرك وتهتم بمنزل غيرك
حقبة زمنية لك خاصة بك ...هذه ستحدد مصير حياتك الامنتاهية
ماذلت تتحدث معى وكأنى مؤمن بالله ولدى بعض الشبهات وأنت توضحها لى مشكورا
ولكنى مسلم سابق وقد قولت للملحدين مثل قولك هذا كثيرا
لهذا وفر وقتك الثمين فى الرد على السؤال الأساسى
(وهو كيف لإله يعرف قبل أن يخلق أنسان أنه سيفشل فى الأمتحان ويكون نصيبه النار ثم يقوم بخلقه متعديا على كل معانى الرحمه ..والتى كانت تطالبه بعدم خلقه لهذا الأنسان)
عليك أن تفسر ما هى رحمة الله فى هذه الفعله .فهى على ما أعتقد .واجب.. كان يجب على الإله أن يفعله ليس من باب الرحمه والتفضل
فهى جريمه بمعنى الكلمه وليست شئ يمكن التغاضى عنه
ثم يأتى أحد المؤمنين ويقول الله رحيم جدا .فكيف أصدق أنه رحيم .وهو أعد نار أبديه لمخالفيه.. والذى خلقهم مخالفين له وكان يعلم هذا .حتى لو كانوا مستحقين لتلك النار إذن عدم خلقهم كان أولى بكثير فى وضعهم فى أمتحان لن يتخطوه مهما فعلوا ..
برجاء الألتزام بالموضوع .حتى لا يتشتت فلا تحدثنى وكأنى مؤمن بالله فقط فسر لى رحمته فى هذا الموقف المفتقد للرحمه ولا لأى صنف من صنوفها

وتحياتى



:: توقيعي ::: (يكفى أن تجمعنا أنسانيتنا وحبنا للخير )
  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 08:20 PM toufikdvb غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
toufikdvb
عضو برونزي
 

toufikdvb is an unknown quantity at this point
افتراضي

با عزيزي كولمبو لنفترض ان لك ابنين متواجدين عل أبواب شهاده امتحان بكلوريا بطبع أنت تعلم من سيفوز بشهادة و من لا يفوز يخبرتك و مراقبتك اليهم هدا أكيد ...
و لي علمك أن الله تعالى عرض امانة فقبلها الانسان هده حجة علينا و ليس لنا ..و أرى في اعتراضك شبهة



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2017, 10:37 PM كولومبو غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [30]
كولومبو
المدير العام
الصورة الرمزية كولومبو
 

كولومبو is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة toufikdvb مشاهدة المشاركة
با عزيزي كولمبو لنفترض ان لك ابنين متواجدين عل أبواب شهاده امتحان بكلوريا بطبع أنت تعلم من سيفوز بشهادة و من لا يفوز يخبرتك و مراقبتك اليهم هدا أكيد ...
و لي علمك أن الله تعالى عرض امانة فقبلها الانسان هده حجة علينا و ليس لنا ..و أرى في اعتراضك شبهة
أولا لم يعرض أحد على شئ إن كنت أنت تذكر شئ عن هذا العرض فليتك تطلعنا عليه ونتعرف علي هذا العقد الذى قمنا وقعناه برضائنا ثم نسينا ذلك
ثانيا لقد أحرج الله نفسه كثيرا بذكره ذلك العرض الذى لا نعرف متى حدث والذى أخرج كل بنى البشر من ظهور أبائهم ليشهدهم أنه إلاههم معنى هذا أن زواجى من أمرأتى أمر مقدر وأنجابى لطفل أسمه فلان هو الآخر شئ مقدر
فهذه نقطه لا تصب فى صالح إلهك .بل تدينه أكثر وتجعله يعرف من منا سيتزوج من وسينجب من .وهذا العلم لا يتأتى بالعلم الذى يمكننى به توقع أى من أولادى سيسقط فى الأمتحان ولكنه يتطلب علم لا نهائى بحيث يرتب الله لكل البشر من سيتزوجون ومتى سيحدث هذا .ومن سينجبون من الأولاد
وهذه المعلومات تتطلب التدخل المباشر والمخطط له من قبل الله .فقد يحدث شئ ما غير متوقع وأتزوج بزوجه أخرى غير زوجتى
وأنجب أطفال ليس هم نفس الأطفال وهنا ربما لن يأتى هتلر ولا أينشتاين ويأتى غيرهم
لأن هذه أمور ليست مرتبطه بمدى علم الله بالأنسان .فهما ليسا خياران يعرف الله أيهما سأختار دون أجبار ولكنها أمور لو كان الله يعلمها فهو من أجبرنا عليها جبرا .
فكيف سيعلم من البشر الذين سيتم أختيارهم للوجود ومن أى أباء جائوا إلا إذا كان هذا فيلم شاهده من قبل أو هو من خطط لذلك
ولا تنسى أن الأتوبيس الذى كان يحمل أم هتلر لو تأخر ثانيه لأى سبب مادى فربما يفوت الفرصه على أبو هتلر لأن يقابل أمه
ولا يتقابلا ويتزوجا ..وبالتالى يتغير علم الله المطلق لأن التاريخ بأكمله سيتغير تماما .لذلك لا تصدق من قال لك أن الله أخرج كل البشر من ظهور أبائهم
فهى قدره تفوق قدرات إلهك بمراحل .والذى كانت الشياطين تتصنت عليه .فمحمد وحده كان يستهلك أغلب وقته فما بالك بستة مليارات من البشر .وليس البشر فقط بل عليه أن يجعل الماده هى الأخرى والتى تشاركنا فى كل حدث أن تتصرف على نحو معين فلا يتعطل موتور الأتوبيس فى وقت غير مناسب
فقد يتسبب فى تأخيره كما قولت لك فى مصائب .فكم حدث سيتغير بهذا التغيير الطفيف لقد ذكرت لك واحدا فقط .وهو عدم وجود هتلر
وعليك أنت توقع الباقى وهذا إن لم تتصرف الماده وكل ذره فى الكون على النحو المطلوب منها . فكما قولت لك أى حدث صغير يتسبب فى تغيير التاريخ بأكمله
ولكنك تحصر علم إلهك بأنه يعرف من سيقسط فى الأمتحان لأنه لا يذاكر .على فكره كثيرا توقعت سقوط أبنى فى الأمتحان ومع ذلك نجح بتفوق

تحياتى



:: توقيعي ::: (يكفى أن تجمعنا أنسانيتنا وحبنا للخير )
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
للمسلمين, سؤال


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سؤال للمسلمين؟؟؟؟ ملحد زين العقيدة الاسلامية ☪ 0 06-16-2019 12:47 AM
سؤال للمسلمين زنديق العقيدة الاسلامية ☪ 14 01-10-2019 11:17 AM
سؤال للمسلمين xax279 العقيدة الاسلامية ☪ 26 01-28-2018 09:45 AM
سؤال للمسلمين ريتشارد استراحة الأعضاء 0 08-01-2015 01:24 AM
سؤال للمسلمين د.فطومة العقيدة الاسلامية ☪ 0 10-11-2014 03:29 PM