07-21-2018, 11:55 AM | رقم الموضوع : [1] |
الباحِثّين
|
كاتب القرآن وأوهام المسلمين
عندما أراجع الكتاب المسمى " القرآن " الذي يعتقد المسلمون بأنه كتاب مقدس وأنه وحي إلهي لشخص جعله " رسوله " للبشرية ، أجد أن مؤلفه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون إلا شخص عادي استخف بعقول الجهلاء.
القرآن كتاب يشمل : قصص - مواعظ - قوانين - أحداث معاصرة القصص : فإن أغلب مادتها من الأساطير اليهودية خصوصا في ما يتعلق بشخصيات التوراة ( آدم - نوح - ابراهيم - يعقوب - داود - سليمان - يوسف - موسى ) مع خلطه في الكثير من الشخصيات مثل " هامان " فجعله وزير في مصر وهو شخصية مقربة من احشويروش الفارسي !، وفي ما يتعلق في شخصية يسوع الناصري "المسيح" فاستسقى اغلب قصصه من المصادر الابيونية واناجيلها المنتحلة وخلط خلطا رهيبا عندما جعل ام يسوع هي مريم ابنة عمران (عمرام) والتي هي اساسا شقيقة موسى والفارق كبير بين الاثنين، اما شخصية ادريس فهي تحمل البصمة الصابئية المندائية كونهم ألقوا شخصيتهم "ادريس" على الشخصية التوراتية "اخنوخ" وكذلك ما يخص "يحيى" المراد به "يوحنا المعمدان" ، بينما نجد قصص اخرى من تراث الأنباط وهي " صالح والناقة " وهذه من القصص الخرافية في تراث الأنباط وكذلك قصة " هود وعاد " هي من الاساطير العربية والنبطية .. ونجد قصص اخرى من التراث السرياني المسيحي مثل فتية افسوس ( أهل الكهف ) و ( ذو القرنين ) رومانسية الاسكندر النسخة السريانية و ( الفيل ) قصة انتصار تحالف موشق الارميني مع البيزنطيين في معركة بلارثون ضد بهرام الفارسي ... الخلاصة أن القصص الواردة في القرآن هي قصص مضطربة ومصادرها بشرية ولا تحمل فائدة لرسالة الاله للبشرية !!. المواعظ : اشتملت اغلب المواعظ الاسلامية على مبدأ الثواب والعقاب فمن يلتزم بالمنهج المطلوب منه ينال الثواب في الجنان ونعيمها بينما من هو ضد ذلك فسيكون في عذاب آخروي في ما اسماه جهنم وهنا كارثة اخرى فـ " جي هنوم : وادي هنوم " هو وادي في اورشليم ورد في احد خطب يسوع للتشبيه ولكن نجد ان محمد جعله اسم النار الآخروية ولا زال المسلمون يكررونه الى اليوم دون أدنى مستوى فهم واستيعاب .. المواعظ ليست بجديدة وتقريبا أول من جاء بهذه الأفكار هو زرادشت قبل 5 الاف سنة ومن بعده تناقلتها عدة أديان كاليهودية والمسيحية والصابئة والمانوية. القوانين : وهي التشريعات التي أسست لما يعرف ( حلال × حرام ) أو ( يجوز × لا يجوز ) ودرجات أخرى ( حرام - مكروه - جائز - مستحب - واجب ) فقد سنت العبادات وهي أساسا موجودة في ديانات سابقة فالصلوات الخمس اتى بها زرادشت قبل 5 الاف سنة واخذها منه اليهود واكثر من طورها لشكلها القريب من الاسلام هم الصابئة، والصيام القمري كذلك هو اخذ من شريعة الصابئة، والتشريعات الاخرى كثيرة من الشريعة اليهودية مما يؤكد على الآخذ من المصدر الآبيوني الملتزم بالشريعة اليهودية، ونجد زيادة الحدود التي كان يطبقها العرب كقطع يد السارق ،ونجد في الفترة المتأخرة من تدوينه تحريض شديد على القتال "الجهاد" مع الحرص على الثواب والعقاب فيه وهذا مما يشير للواقع الذي يعيشه مؤلف القرآن ومصلحته السياسية التي غيرت نمطه الذي بدأ فيه وهو المسالم والمداهن إلى المنهج الوحشي والدموي، خلاصة بعض هذه القوانين قد تكون مقبولة لحد ما في القرون الماضية ولكن مع التطور الذي شمل البشرية فهو لا يصلح وفاسد ومدعاة للكثير من المشاكل ويجعل الناس تعيش في ميزان التفرقة الطائفية والقتل على الهوية ومع ظهور قوانين حقوق الانسان فهذه القوانين الاسلامية لا فائدة منها. أحداث معاصرة : مؤلف القرآن تحدث في أكثر عن موضع عن حياته فنجده يشاتم شخص أسماه أبو لهب وتقول التفاسير الاسلامية المتاخرة أنه " عمه " الذي اسمه " عبد العزى " وهذا دليل على انحطاط خلقي لمؤلف القرآن، بينما نجده يتكلم عن خصم آخر يذكره " عتل بعد ذلك زنيم " وتقول التفاسير بأنه يعني المتكبر وابن الزنا وهذه مفسدة اخلاقية اخرى بينما بعض المختصين في تصحيح مشاكل التنقيط التي حصلت للقرآن تقول أن المقصود " عتل بعد ذلك رنيم " اي المتكبر الثرثار وهي أيضا وصف تحقيري لا يليق بمكانة الاله، وكذلك نجد قصة اشبه بقصص "البورنو الجنسية" في مسألة زيد وزوجته وزاوج مؤلف القرآن منه فالتفاسير الاسلامية محزنة في هذا الشآن، بينما نجد الحسرة والتألم في "تجاهل" مؤلف القرآن والقول عنه أن مجنون وشاعر وأذن "اي يكرر ما يسمعه" و ساحر ، بينما نجده في موضع يفرح لانتصار الروم من الفرس مما يؤكد انه في فترة معينة من حياته ولعلها في بدايتها كان ذو ميول أبيونية-آريوسية تجعله مقرب للبيزنطين اكثر من الفرس ... خلاصة الذي يحلل هذه الأحداث يجد أن مؤلف القرآن حاله كحال الكثير من كتاب الروايات لجأووا للقلم في تفريغ عواطفهم ولكن هذه المرة بطابع التأييد الإلهي والذي لم يكن شيئا غير معتاد عليه في السابق. باختصار القرآن كتاب يوثق أساس الاسلام فهو الوثيقة الاقدم للاسلام وشكله الحالي اليوم هو نتيجة لمزيد من التعديلات والادخال عليه وهو بلا شك وفقا للباحثين والمحققين لا يخرج عن كونه كتاب من وضع البشر كتب وفق اللسان النبطي بما يحمله من مصطلحات خارجية من لغات اخرى وبسبب الوضع السياسي تم تعميمه بشكل اكبر على الرقع الجغرافية التي تم السيطرة عليها، وهذا الكتاب ليس بوحي إلهي إنما هو يجسد حالة مريض نفسي حاول تحقيق حلم في صنع المجد وقد خدمته الظروف في صنع ذلك فهو لا يفرق عن جنكيز خان بكثير سوى ان جنكيز خان لم يدعي انه مرسل من الاله وكتابه الياسا كان من وضعه مهد لامبراطورية المغول العظمي. نبي العقل والزمان |
|
|
07-21-2018, 07:30 PM | رقم الموضوع : [2] |
عضو ذهبي
|
جميل جدا
|
07-21-2018, 08:01 PM | رقم الموضوع : [3] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
2- بالنسبة لموضوع مريم بنت عمران، يستحضرني قول سيبويه او الفراء الشهير "اموت وفي نفسي شيء من حتى" لما رأى من الحرف العجائب في اللغة. وانا اظن اني قد اموت وفي نفسي شيء من مريم بنت عمران واخت هارون وام المسيح، كونه لا يمكن ان يستقيم الخلط بين الاثنين لكاتب القرآن الذي لديه اطلاع مقبول على الديانتين المسيحية واليهودية يحتم عليه عدم الوقوع في هذا الخطأ، ولا اجد تفسيرا يروي غليلي في هذا الصدد. وان كان من الممكن تقبل بعض الهفوات القرآنية في امور اخرى تفصيلية كهامان مثلاً فقبوله في مسألة بديهية يمثل خطأً جسيماً غير منطقي من كاتب القرآن وهو بالتالي عصي على فهمي 3- بالنسبة لصالح والناقة، لا دليل ان اصل الاسطورة نبطي (ان كان لديك واحد ارجو ذكره)، لا بل يمكن نفيه بناءً على أن الاسطورة الاسلامية قائمة على محاولة تفسير وجود هذا الكم من الجثث في بيوت الصخر اللحيانية، والتفسير لنا وللانباط بسيط جداً وهو ان ما نراه هو قبور لا بيوت، كون الانباط كانوا يعتمدون على نفس الاسلوب في الدفن، ولا يرون الامر غريبا ولا حاجة لديهم لتفسيره. تحضرني نكتة في هذا الاطار طبقها محمد تقول “في طيارة هوليكوبتر وقعت فوق مقبرة في حمص فاستخرج الحماصنة 700 جثة و لا زال البحث مستمراً” 4- بالنسبة لشتم ابي لهب، يناور محمد فلا يسمي احداً مباشرة، وللمفارقة فهو في هذا يكيل بمكيالين، حيث تروي الاحاديث ما يلي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ سدد خطاكم قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وآله وسلم -: «أَلَا تَعْجَبُونَ كَيْفَ يَصْرِفُ اللهُ عَنِّي شَتْمَ قُرَيْشٍ وَلَعْنَهُمْ؛ يَشْتِمُونَ مُذَمَّمًا وَيَلْعَنُونَ مُذَمَّمًا وَأَنَا مُحَمَّدٌ». (رواه البخاري). (كان اهل مكة -وفق الروايات- يلقبونه مذمماً بدل من محمد، وهي عادة موجودة -ربما ليومنا هذا- كما اطلق الحجاج مثلاً لقب شقي بن كسير على سعيد بن جبير) |
|
07-21-2018, 08:05 PM | رقم الموضوع : [4] |
عضو برونزي
|
الاقتباس الذي قمت به غير مطابق تماماً للافكار المطروحة، مع الاعتذار اظن ان الافكار الواردة واضحة..
|
07-22-2018, 12:18 AM | رقم الموضوع : [5] |
عضو جميل
|
Sorry for my English reply, I don't even have an Arabic keyboard and I haven't practiced Arabic since 1996, I'd rather post in English than butcher Arabic language. Anyway thanks a lot for this analysis, could you point me out to some literature on the subjects you treated? Regards
|
07-22-2018, 05:59 AM | رقم الموضوع : [6] |
عضو برونزي
|
ملخص جميل جدا. بخصوص مريم أُخت هارون، حاول الفقهاء حل المشكل بهذا الحديث في صحيح مسلم :
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، قَالَ لَمَّا قَدِمْتُ نَجْرَانَ سَأَلُونِي فَقَالُوا إِنَّكُمْ تَقْرَءُونَ يَا أُخْتَ هَارُونَ وَمُوسَى قَبْلَ عِيسَى بِكَذَا وَكَذَا . فَلَمَّا قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَمُّونَ بِأَنْبِيَائِهِمْ وَالصَّالِحِينَ قَبْلَهُمْ " . https://sunnah.com/muslim/38/13 و قد نقل القران عدد من القصص المنحولة و فشل حتى في هذا لانه خلط الاحداث، فقصة ولادة المسيح في القران موجودة في انجيل متى المنحول لكن ليس عند الولادة بل اثناء الفرار الى مصر. سورة مريم 23 فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَـٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا 24 فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا 25 وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا 26 فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَـٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا إنجيل متى المنحول - الإصحاح 20 وحدث في اليوم الثالث من المسير، تعبت مريم في الصحراء بسبب حرارة الشمس الشديدة جدًا. فقالت ليوسف، وقد رأت نخلة: "دعني أرتاح قليلًا في ظل هذه النخلة". فسارع يوسف إلى اقتيادها إلى جوار النخلة، وأنزلها عن دابَّتها، وألقت مريم نظرها على رأس النخلة، وقد جلست وإذ رأته ممتلئًا ثمرًا، قالت ليوسف: "أريد، إن كان ذلك ممكنًا، في الحصول على بعض ثمار تلك النخلة". فقال لها يوسف: "استغرب كيف يمكنك الكلام هكذا، فأنت ترين كم سعف هذه النخلة عاليًا. أما أنا، فقلق جدًا بسبب الماء، لأن جلودنا جفت الآن وليس لدينا شيء لنسرب منه نحن وأبقارنا". عندها قال الطفل يسوع الذي كان في ذراعَي العذراء مريم، أُمه، للنخلة: "أيتها النخلة، إحني أغصانك، وأطعمي أُمي من ثمارك". فأحنت النخلة على الفور، لصوته، رأسها حتى قدمَي مريم، وجمعوا منها الثمار التي كانت تحملها، وأكلوا منها كلّهم. وظلّت النخلة منحنيةً، منتظرةً أمر الذي لصوته انخفضت، لتنهض. عندها قال لها يسوع: "أنهضي، أيتها النخلة، وكوني رفيقة أشجاري التي في فردوس أبي. وليتفجَّرْ من جذورك نبع مخبؤ في الأرض وليزودَّنا بالماء الضروري لإرواء عطشنا". وعلى الفور نهضت الشجرة، وبدأت تتفجَّر من بين جذورها ينابيع ماء صاف جدًا ومنعش جدًا وذي لطافة شديدة. وكلّهم، إذ رأَوا تلك الينابيع، امتلأوا فرحًا، وارتووَا مسبَّحين الله، وأسكنت الحيوانات أيضًا عطشها. طفولة مريم ماخودة من إنجيل يعقوب الأبوكريفي و طفولة المسيح ماخودة من انجيل الطفولة المنحول. |
07-22-2018, 09:56 AM | رقم الموضوع : [7] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
خطأ مثل مريم بنت عمران صارت ام يسوع و هامان الذي بسبب انه عدو لليهود ظن محمد انه في مصر بدلا من كونه في بابل يشير بوضوح ان كاتب القرآن متطفل وليس بخبير في كتب السابقين. أما مسألة ناقة صالح فهي وردت في أشعار أمية بن أبي الصلت وشعر أمية بن أبي الصلت هو في اللهجة النبطية كما أن الأحداث تدور في أرض الأنباط ناهيك على ان البحوث تؤكد أن قريش هي نبطية فالفحوص الجينية التي أظهرت تكتل قريش على j-fgc8712 بمعزل عن العرب المضرية والسبأية واليمنية يؤكد أن لا ارتباط لها سوى مع الانباط، ناهيك أن فيلوجية اسم صالح تشير لنبطية القصة فالمسألة هي تحليل واستنتاج قائم على قرائن عديدة الاحاديث كلها تم وضعها بعد مرور أكثر من قرن من وفاة مؤسس الاسلام وهي لا أعول عليها لانها من صنع فقهاء العباسين ولكن فيها ما هو واقعي ومنها ما هو مجرد اكاذيب لخلق صورة للاسلام ونبيه اسم " محمد " هي احد صفات " يسوع " في السريانية بمعنى الممجد والواقع ان نبي الاسلام كان اسمه " قثم " وفيما بعد استخدم هذه الصفة بسبب يتماشى مع هدفه لدعوته. واقعا عزيزي انا لا اكترث في السردية الاسلامية لانك اذا وضعت لها اعتبارا غيبتك عن كثير من الحقائق تحياتي |
|
|
||
07-22-2018, 09:58 AM | رقم الموضوع : [8] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
do not worry about writing in Arabic or English the most important here is the idea but can you be more clear which literature you mean exactly Thanks |
|
|
||
07-22-2018, 10:38 AM | رقم الموضوع : [9] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
|
|
|
||
07-22-2018, 10:56 AM | رقم الموضوع : [10] | |
عضو جميل
|
اقتباس:
Thanks! I mean do you happen to know of any people who had the courage to study and document those questions whether it be in Arabic or any other language? Because these are very strong and relevant points. Again very well done Sir تحياتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المسلمين, القرآن, كاتب, وأوهام |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خلل في فهم واقع التوراة والانجيل من قبل كاتب القرآن | النبي عقلي | العقيدة الاسلامية ☪ | 27 | 07-21-2018 01:14 AM |
خطئ اعجازي: كاتب القرأن كان يظن ان الارض والكون ساكنون | عدو الاسلام | العقيدة الاسلامية ☪ | 19 | 11-03-2017 05:13 PM |
القرآن يخجل المسلمين | Gama Odena | العقيدة الاسلامية ☪ | 8 | 07-11-2017 04:19 AM |
القرآن وثقافة الخوف. كيف يشل القرآن نفسية المسلمين؟ | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 08-09-2014 07:21 AM |
كاتب القرآن يهذي، و يعبد الرويّ و القوافي. | مُنْشقّ | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 08-08-2014 05:17 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond