هل محمد مصاب بمرض البيدوفيليا ؟

[Human being]

سمعت أن من يصابون بهذا المرض يظهر به اشتهاء ووَلَعُ بالأطفال !

وأن هذا الولع مرتبط بالأطفال غير البالغين الذين تقل أعمارهم عن ‏13 سنة !

ونعلم أن الرسول دخل علي عائشة وهي في 9 من عمرها !!

هل صحيح ان محمد مصاب بهذا المرض ام ان هذه صدفة محضة ؟؟

أتمني اجابة علي هذا السؤال

[Agno]

اضن ان بحث بسيط في المنتدى يعطيك الكثير من المواضيع التي ناقشت هذه الاشكالية . بل و الكثير من مواضيع المسلمين الذين حاولو ايجاد اعذار لها .

و بالحكم من افعال محمد الثابتة في صحيح البخاري و مسلم . محمد كان مولعا بالجنس و له عدد كبير من النساء و الجواري .

[Human being]

حسنا سأري هذا الأمر

[طارق]

البيدوفيل لا يُعتبر مريضا بل مجرم ، ولهذا يعاقب بالسجن ، اما محمد فتعدد زوجاته دليل على تهوسه بالجنس ، قد يكون هذا راجع الى حرمانه من حنان الام .

[متفائل]

البيددوفيليا ليست اكثر من توجه جنسي وتفضيل جنسي. ولكن بما ان هذا التفضيل الجنسي لا يمكن ان يتم بالتوافق بين بالغ وطفلة فغالبا يتحول البيدوفيلي لمجرم.

[النجم الثلاثي]

لا اعتقد، ربما ثقافة مجتمع

على العموم
كل زوجاته عجائز ما عادا. واحده
هل هذا تصرف بيدوفيلي ؟ لا طبعاً

و السؤال الاهم :
الذي قال أن عائشة عمرها 9 سنوات هي عائشة نفسها ، وهل تصدق المرأة في عمرها ؟
لا يوجد حديث الا حديث عائشة في ان عمرها 9

اذا كان هناك حديث اخر اتمنى تزويدي به ؟

[سَئِيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجم الثلاثيTriStar

لا اعتقد، ربما ثقافة مجتمع

على العموم
كل زوجاته عجائز ما عادا. واحده
هل هذا تصرف بيدوفيلي ؟ لا طبعاً

و السؤال الاهم :
الذي قال أن عائشة عمرها 9 سنوات هي عائشة نفسها ، وهل تصدق المرأة في عمرها ؟
لا يوجد حديث الا حديث عائشة في ان عمرها 9

اذا كان هناك حديث اخر اتمنى تزويدي به ؟

https://library.islamweb.net/NewLibr...=84&startno=79

[Tsuki]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل

البيددوفيليا ليست اكثر من توجه جنسي وتفضيل جنسي. ولكن بما ان هذا التفضيل الجنسي لا يمكن ان يتم بالتوافق بين بالغ وطفلة فغالبا يتحول البيدوفيلي لمجرم.

المثلية الجنسية > تفضيل جنسي
البيدوفيليا والنيكروفيليا > مرض

[تهارقا]

لا اعتقد انه كان بيدوفيليا. حتي لو تزوج عائشة وحفصي وهما اصغر زوجاته في السن ولكنه كان يمارس حياة طبيعية مع زوجات اخري اكبر سناً

[المسعودي]

1.
البيدوفيليا نوعين:
ميول جنسية ليست قارَّة وذات طابع محدود أو انهيار الإنجذاب نحو الأشخاص الكبار والتوجه الكامل نحو الأطفال.
وهو في الحالتين انحراف أخلاقي وثقافي قيمي. لأن الأمر يتعلق بالمساس بقدسية شخصية الطفل (ذكراً كان أو أنثى).
فهو اغتصاب مزدوج: اغتصاب لجسد الطفل الذي لم يبلغ سن البلوغ الجنسي واغتصاب لإرادته التي لم تختار مثل هذا الفعل.
2.
أما محمد فهو من الناحية الجنسية منفلتاً وشبقياً ولا تعنيه القيم الأخلاقية لا من قريب ولا من بعيد وإلا كيف نفسر هذا الهوس بالجنس الذي يشكل الجزء الأعظم من نشاطه اليومي؟
وهم يتحدث عن شخصية دينية تقية؟!
لنقرأ واحدة من ثقافته العبثية:

- عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه : " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى امْرَأَةً ، فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهْىَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا ، فَقَضَى حَاجَتَهُ ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : ( إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ ، فَإِذَا أَبْصَرَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ ، فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ )

فهو أولاً لا يمتلك أي قدر من الإرادة التي من الممكن أن يمتلكها أبسط الناس؛
وهو ثانياً دَجَّال لأنه عادة ما يبرر أفعاله هذه بسخافات لاهوتية من نوع: "الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ".
والكارثة التاريخية الكبرى أنها قد مرت على عقول مسلمي القرن السابع والحادي والعشرين على حد سواء.
3.
إن حقيقة قبوله (كما تقول السيرة الأدبية الإسلامية) أن يمارس "التفخيذ" مع طفلة عمرها ما بين 6 و9 سنوات ويمارس الجنس الفعال مع ذات الطفلة وهي في عمر 9 سنوات هي جريمة أخلاقية في إطار جميع العصور والثقافات.
بل أن الجريمة الكبرى هي أن تصرف محمد هذا تحول إلى عقيدة لا يزال المتخلفون يمارسونها ويبشرون بها في منتدى الملحدين.