شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى > ساحة الحوار الدينيّ - الدينيّ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 12-27-2019, 08:34 PM bakbak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
bakbak
عضو ذهبي
 

bakbak is on a distinguished road
افتراضي 99.99 في المائة من الصلاعمة لا يعرفون اصلا معنى المسيح

سؤال يحيرني فعلا؟ بما ان المسلمون يؤمنون فعلا ان عيسى هو المسيح فلماذا يؤمنون بمحمد اذن؟ لماذا يؤمنون بان هناك رسول بعد نزول المسيح messiah لا يوجد اصلا مفهوم للخلاص في الاسلام اصلا، فماذا يقولون ان عيسى هو المسيح، يقولون ما لا يفقهون

ملحوظة: المرجو نقل الموضوع الى القسم المخصص للحوار الديني-الديني



  رد مع اقتباس
قديم 12-27-2019, 09:43 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

المسيح فى التراث اليهودي هو ملك يملك الدنيا ويؤمن في زمانه العالم أجمع و يعم السلام و يكون هذا قبيل الآخرة. وهذا عين ما نعتقده فى المسيح عيسى. و فى القرآن: وإنه لعلم للساعة فلا تمترن بها. وقوله تعالى: وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته. وقد فصلت الأحاديث الصحيحة هذا الأمر.
قال ابن كثير رحمه الله: بل الصحيح أنه عائد على عيسى [ عليه السلام ] ، فإن السياق في ذكره ، ثم المراد بذلك نزوله قبل يوم القيامة ، كما قال تبارك وتعالى : ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ) أي : قبل موت عيسى ، عليه الصلاة والسلام ، ثم ( ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا ) [ النساء : 159 ] ، ويؤيد هذا المعنى القراءة الأخرى : " وإنه لعلم للساعة " أي : أمارة ودليل على وقوع الساعة ، قال مجاهد : ( وإنه لعلم للساعة ) أي : آية للساعة خروج عيسى ابن مريم قبل يوم القيامة . وهكذا روي عن أبي هريرة [ رضي الله عنه ] ، وابن عباس ، وأبي العالية ، وأبي مالك ، وعكرمة ، والحسن وقتادة ، والضحاك ، وغيرهم .
وقد تواترت الأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه أخبر بنزول عيسى [ ابن مريم ] ، عليه السلام قبل يوم القيامة إماما عادلا وحكما مقسطا .



  رد مع اقتباس
قديم 12-28-2019, 12:21 AM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

لأن فهمك أنت لمعنى المسيح خطأ!
المصطلح يهودي يعني الممسوح بالزيت (علامة على الإكرام وعلو القدر، كانت تفعل للملوك وللأنبياء)

في سفر إشعياء: "كذا يقول الرب لمسيحه، لكورش"
وهو ملك فارسي كما أظنك تعرف. ما علاقته بخرافة الخطيئة الأصلية المتوارثة؟!

لا تحاول الحكم على الإسلام بمعايير نصرانية! يجب ضبط المصطلح أولا ومعرفة معناه الأصلي لا المعنى المضاف بعد تحريف اليهود له ثم تحريف مؤلفي الأناجيل له.



  رد مع اقتباس
قديم 12-28-2019, 02:37 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

تحياتى

اقتباس:

99.99 في المائة من الصلاعمة لا يعرفون اصلا معنى المسيح

بل اعتقد ان مائة فى المائة من المسلمون، لا يعرفون توابع نسبة لقب "المسيح" ل "عيسي ابن مريم" فى القران ..

يقول العضو (طريق السلامة )

اقتباس:
المصطلح يهودي يعني "الممسوح بالزيت (علامة على الإكرام وعلو القدر، كانت تفعل للملوك وللأنبياء)
مضبوط ، لكن تعريف المصطلح هكذا ،ليس نهاية الكلام .. و لنتامل المزيد


كما نعلم انه هناك الكثير من انبياء وملوك وكهنة اليهود لُقِبوا مُسحاء ..
ومنهم داود الخ ...
العهد الجديد قام بالتركيز على عيسي واعطاؤه هو تحديدا ذلك اللقب ، ونفس الامر حدث فى القران ... ما سبب ذلك ياترى؟ الاجابة
هو ان ذلك اللقب "المسيح" كان له معنى خاص عند يهود الهيكل الثانى تحديدا والى يومنا هذا ،وهو الاشارة الى "المسيح المنتظر" ...

ويقول الزميل Jurst

اقتباس:
المسيح فى التراث اليهودي هو ملك يملك الدنيا ويؤمن في زمانه العالم أجمع و يعم السلام و يكون هذا قبيل الآخرة. وهذا عين ما نعتقده فى المسيح عيسى.
وهنا المشكلة بالضبط ، فالمسيح لن يكون مسيحا منتظرا قبل تحقيقه تلك النبؤات ...
وتلك هى الورطة التى وقع فيها المسيحيون الاوائل ،ووقع فيها محمد بعدهم..
من اراد ان يدخل احد مُرشحيه لساحة المسيح المنتظر ،ويعطيه اللقب هكذا ببساطه "بدون تحقيقه نبؤات المسيا المنتظر من اول طلقه" ، وتبرير ذلك باى حجه ، فليتحمل تبعات ذلك على مصداقيته ...
نحن فى انتظار يسوع المسيحى او عيسي الاسلامى ،فليحققوا نبؤات المسيا المنتظر ،و سنعانق اى منها ونعطيه ميدالية ذهبية بها لقب "المسيح" .

والا فهما مسحاء كذبه ..

استخدام محمد للقب "المسيح" لعيسي ، ما هو الا دعما لمسيحا مٌنتظرا كاذبا .


تحياتى



  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2021, 02:46 AM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bakbak مشاهدة المشاركة
99.99 في المائة من الصلاعمة لا يعرفون اصلا معنى المسيح
صحيح ولانهم لا يعرفون معنى هذا اللقب وتضاربوا فيه .. وحينما تسألهم يذهبوا ويقتبسوا من المواقع اليهوديه لانهم لا يملكون جوابا عندهم ويا ريت يقتبسوا صحيح ومثلهم 99.99 من الملحدين واللادينين لا يعرفون لقب المسيح المعرف بالالف واللام تماما مثل المسلمين الذي لا يفرقون بين المسيح وبين مسيح .

يقول المسلم :

اقتباس:
المسيح فى التراث اليهودي هو ملك يملك الدنيا ويؤمن في زمانه العالم أجمع و يعم السلام و يكون هذا قبيل الآخرة.
هذا ما فهمه جهاله اليهود خطأ من نبؤة دانيال بان المسيح ملك دنيوي بحدود جغرافيه لهذا حينما حاول اليهود اختطاف يسوع وتتويجه ملكا تركهم ومضى :

يو 6: 15 واما يسوع فاذ علم انهم مزمعون ان ياتوا ويختطفوه ليجعلوه ملكا، انصرف ايضا الى الجبل وحده.

وقال في المحاكمة لبيلاطس :

يو 18: 36 اجاب يسوع: «مملكتي ليست من هذا العالم. لو كانت مملكتي من هذا العالم، لكان خدامي يجاهدون لكي لا اسلم الى اليهود. ولكن الان ليست مملكتي من هنا».

ملك المسيح ليس مكان جغرافي محدد بكرسي بمكان كما فهم جهاله اليهود .. فهو الرب يهوه ملك اسرائيل الذي يملك على القلوب التي تؤمن به وحيثما تحرك المؤمن يكون هناك ملكوت المسيح وملكة .. والمسيح في المجئ الثاني سياتي يوم القيامه للدينونة .. فياخذ المؤمنين لملكوته وملكه السماوي والباقي سيضعهم في جهنم ..

المسيح ليس ملك ارضي ولن ياتي لبناء هيكل ولا بطيخ كما يقول جهاله اليهود فالمسيح هو الملك السماوي ملك الملوك ورب الارباب :

رؤ 19: 16 وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب:«ملك الملوك ورب الارباب».

واليهود حينما جاء يسوع المسيح صاحب النبؤات التي تحققت فيه .. رفضوه (ليس كلهم) وقدموه للالام والموت تحقيقا لنبؤات العهد القديم للاله عالم الغيوب بانه سيكون مرفوض من شعبه وسيقدموه للالام والموت .. ويسوع عقابا لهم لعدم ايمانم بانه هو المسيح قال لهم بان مملكتهم سوف تدمر ولن يبقى فيها حجر على حجر وتحقيق كلام المسيح حرفيا على ارض الواقع ودمرت سنه 70م .. وقال ايضا ان اليهود سيرجعوا الى ارضهم بعدم ايمان .. وتحقيق كلام المسيح حرفيا على ارض الواقع وقامت دوله اسرائيل ورجع اليهود الى ارضهم بعدم ايمان .. وستكون هناك مرحله اخيره بان اليهود سيؤمنون به كما ورد في رساله رومية وسوف تتحقق كما تحققت كل النبؤات قبلها .

نعود لصاحب الموضوع :

اقتباس:
سؤال يحيرني فعلا؟ بما ان المسلمون يؤمنون فعلا ان عيسى هو المسيح فلماذا يؤمنون بمحمد اذن؟
لان القران هو كتاب سرياني الاصل لمسيحين هراطقه من شمال سوريا وهو ترجمة لعقائدهم المهرطقه التي لا يؤمنون بالوهيه المسيح والصلب والفداء والخلفاء قاموا بترجمة هذا الكتاب المسيحي الهرطقي للعربيه بعد تحريفه وتزويره وحرق اصوله لاخفاء حقيقته واخترعوا ديانه الاسلام ونبي الاسلام الذي هو بالاصل قائد العرب الساراسين المسيحي الهرطقي الذي كان يدعوا لغزو القدس وبناء الهيكل لمجئ المسيح حتى اعتقدوا اليهود انه هو دانيال النبي الذي يسبق مجئ للمسيح ..

المسلم يتوهم ان هناك دين اسمه الاسلام وان هناك نبي اسمه محمد وانه انزل عليه كتاب اسمه القران في مكة والمدينه .. وهذه كلها خرافات اخترعها الخلفاء مخترعي الدين الاسلامي !

المسلم عايش في كذبه ومصدق انها حقيقة والبركة في اصحاب النفوذ والسلطه مخترعي الاسلام ومزوري التاريخ !



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
9999, مغنى, المائة, المسيح, الصلاعمة, اسما, يعرفون


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع