11-20-2020, 08:13 PM | رقم الموضوع : [11] | |
موقوف
|
اقتباس:
و ارجو منك بعد أن تقوم بالسلامة ان تعيد قرأة كلام صديقي أودين. لأن رده الأول على برهان النظام كان بسبب استعمالك حجة النظام في المقدمة الأولى لمنشورك و بالنسبة لبرهان الإمكان فقد رد عليه بتعليقه الثاني . المهم الآن أن تعود لنا بالسلامة لأن لك محبة في قلوب الكفار في الشبكة |
|
11-20-2020, 08:18 PM | رقم الموضوع : [12] |
موقوف
|
عزيزي شكرا جزيلا
سلام عليكم جميعا . |
11-20-2020, 09:51 PM | رقم الموضوع : [13] |
زائر
|
تحياتي للجميع
حقيقة ما كان علي ذكر الزميل الشهاب بشكل صريح في الموضوع لأنه أخذه من باب التشهير و اعتبر الأمر شخصيا فأنا أعتذر له عن ذلك الموضوع لم يكن ضد شخص معين بل كان عاما وهذه كانت نيتي . يمكن للإدارة التصرف بما يناسب في النص الأصلي وشكرا |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ على المشاركة المفيدة: |
11-20-2020, 09:54 PM | رقم الموضوع : [14] | |
زائر
|
اقتباس:
الكتاب الذي تحدثت عنه أرسله لي زميل شيعي قبل سنين عندما كنت في المنتدى بمعرف آخر غير هذا . أتمنى أن تخرج فحوصاتك على خير و تسترد عافيتك في أقرب وقت |
|
11-20-2020, 10:36 PM | رقم الموضوع : [15] | |
موقوف
|
اقتباس:
و شكرا جزيلا لك و كما قال علي عليه السلام الاجل جنة حصينة.! و انما تنقلون من دار الي دار و ان فني البدن فالنفس الانسانية لا تموت. بل هذا الجسد سجن النفس و الروح! الفحص نتيجته مزعجة .. لكن استقبلت الخبر برضا و هذه ثمرة الإيمان ما اصابك لم يكن ليخطئك.. و لا ياس من روح الله و الشدائد اختبار و كما قال علي ع الشجرة البرية اصلب عودا! و انت في بيانات ملفك كتب عبارة اقترب الملكوت! و نتمني اقتراب فنحن نؤمن ان الارض يرثها الصالحون و افضل العبادة انتظار الفرج. و كما يقول يسوع ! فمن شجرة التين تعلّموا المثل متى صار غصنها رخصا واخرجت اوراقها تعلمون ان الصيف قريب و في أحسن الحديث بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ" "قلبي مليء بالدم يا صديقي العزيز لا تسألني كيف حالك؟" "ليلي لهجرانك كفجر النهار، ونهاري ليل من وجد فقدك وحزني وألمي دائمين". "تعال يا نبع الحنان عد مريضك المتململ بفراقك و السلام ختام. |
|
11-20-2020, 11:01 PM | رقم الموضوع : [16] | |
زائر
|
اقتباس:
إن كان الالحاد علمنا شيءا فهو القتال حتى آخر رمق ! أو بلغة المؤمنين ، لا تعلم ما قدرك وما قضاء الله عليك حتى تستسلم اعتن بجسدك ولا تؤمن بهرطقات أفلاطون من أن الجسد سجن يتبغي الانعتاق منه . الجسد والروح قوام لبعضيهما البعض لا يمكن الفصل بينهما كالشكل والمضمون للنص . على العموم ان كنت مؤمنا فأنت تؤمن بالمعجزات والأمل في الله و لا تقنطوا من رحمة الله وما شاكل ذلك من عبارات يسوع يقول : "الحق أقول لكم إن كنتم تؤمنون بحق فستنادون هذا الجبل فيأتيكم" ، ما بالك بمرض جسدي ! سلمات |
|
11-21-2020, 02:59 AM | رقم الموضوع : [17] | |
موقوف
|
اقتباس:
بالطبع نقاتل حتي النهاية. لعلك تقصد الرضا بالمصيبة هذا معتقد اي مسلم و هو مفيد للانسان طبعا بدلا من عذابات الاكتئاب و الندم و جلد الذات.. و لا يعني ذلك عدم السعي للعلاج . بل واضح كلامي ان الياس عندنا كفر! مسالة النفس ليست خرافات أفلاطون انت تفتح موضوعا هنا يطول و كما قلت لاحد الأصدقاء ووهو قاريء تحتاج و نحتاج جميعا سنوات من الاطلاع. انا شخص يري ان الغاية في الحياة هي خمر المعرفة المعتقة! و اتابع بنهم لا ينتهي حركة النشر. و كما يقول عجايز الملالي كما سماهم زميل جميل! اعط العلم كلك يعطيك بعضه! لكن ارجو من الجميع ممن بهمه منهجة دراسة الفكر الإسلامي و التراث..ان يبدأ بكتاب الأستاذ الجابري كبداية اهم كتاب معاصر شغل المثقفين العرب. و اهم من حاورتهم.هنا الزميلين حمدان و حنفا طالعا كل هذا و لي موضوع عن الجابري هنا و نحن الشيعة الجعفرية كما صنفنا الجابري هرامسة! يقصد هرمس الذي نؤمن انه النبي ادريس. فلا نعتبر هذا مذمة. و انا لي موضوع هنا عن بشارة لادريس عليه السلام. كما ان المؤرخ و المفكر اللاديني خزعل الماجدي و هو عندي اهم و ادق من فراس السواح له كتاب مهم عن الهرمسية و امتدادها عند اليهود و المسيحيين. كتاب الحلقة المفقودة مع ملاحظات لي بالطبع علي كتابه. لكن ستجد ان مبحث النفس و نحوه هي فكرة نبوية ادريسية كما يسميها محققوا الشيعة. و يشيع في كتب الامامية وصف حكماء اليونان بالهرامسة كما ذكر الشهرستاتي انهم أخذوا من أنبياء. لكن ما تؤكد ابحاث متعددة اليوم ان اصل الفلسفة الاغريقية شرقي و مصري تحديدا حيث عاش ادريس او هرمس عليه السلام. اكتفي بهذا اعزاءي و سوف اختم بقصيدة ابن سينا رحمه الله و هو من الاسماعيلية لكن اكدت ابحاث لمحققين من علمائنا انه تحول الي مذهبنا كما هو حال نصير الدين الطوسي رحمه الله وهىقصيدة عن النفس. نتركها لتامل المدققين . و قد قلت هنا ان مشكلة الملحد المادي او لنقل هو محل النزاع_ _ اختزال الوجود في المادة _ اختزال الإنسان في البدن. ___ و السلفية مثلكم حسيون.ينفي ابن تيمية ما وراء الحس. فاي معني كما قلت هنا مرارا للحرب بينكم؟؟ الفمرىالسني عموما لا يعرف "التجريد"و بعادي التاويل. غيران مدرسة التسنن السلجوقي التي نظر لها الغزالي و ابن العربي القاضي بعده توسطت هنا فاعملوا التاويل فقط في مسالة التجسيم. و كان لهذا اثره الكبير طبعا. بل قسم مهم من النقد للاسلام يركز علي هذا الموقف الفكري الذي حول قضية صفات الاله و قضية المعاد الي فانتازيا!! و مادة دسمة للملحدين طبعا بينما نجد أن كاتبا يميل الي موقفنا هنا و يجعله العمدة في اعجاز القرآن يقول الدكتور احمد موساوي في رده علي معروف الرصافي.. و هو نص اري من المفيد ذكره في هذه المشاركة الأخيرة [المعلوم ان البيئة العربية فى الجاهلية كانت من الناحية الثقافية بيئة شعرية , و لم يكن لها نصيب يذكر فى الميادين الاخرى مثل العلوم و الفلسفة و من المعلوم ان ممارسة الشعر يعتمد على قوة التخيل المستمدة من المحسوس , اى ما يدرك بالحواس و قوة التخيل لا تتوقف عند تسجيل الانطباعات الحسية بل تقوم ايضا بعملية تركيبية اى تركيب موضوعات و اشياء من معطيات حسية فى صورة غير واقعية يعبر عنها فى صورة قصة او رسم او نحت و اذا نظرنا الى الفاظ القران الكريم , فنلاحظ ظاهرة جديدة و هى وجود الفاظ معبرة عن " تصورات " ( concept ) لها محتوى مفهومى مجرد او ما يسمى بالصورة الذهنية , التى تدرك ادراكا عقليا , و ليس ادراكا حسيا و تتميز عن الالفاظ المعبرة عن التخيلات او الصور الخيالية التى تدرك ادراكا حسيا اذن نحن امام انتقال نوعى من التخيل (imagination) الى التصور ( concept ) اى الانتقال من المحسوس الى المجرد و من الامثلة على ذلك : مفهوم الخلق , و العدم ,و الخلود , و البعث , و النشور .. الخ ان هذه المفاهيم لا تدرك ادراكا حسيا ,و ليست تركيبا للمحسوسات , فهى صور ذهنية , و ليست تخيلات , بل مدركات عقلية و لها محتوى مفهومى ,فهى تختلف جذريا عن التخيلات التى هى صور حسية فى المخيلة و النصور يمثل مرحلة فى التطور الحضارى , و فى تطور العقل الانسانى فى مجتمع معين و تلك المرحلة لم يصل اليها العرب فى الجاهلية . و يخبرنا تاريخ تطور الفكر البشرى ان الفلسفة عند اليونان فى العصور القديمة قامت على التجرد و التصورات , و لكن تجريداتهم و تصوراتهم كانت مرتبطة بالمحسوس , و على فرض المادة الاولى او الهيولى اى انه لا يمكن تصور الا ما هو موجود و لم يتوقف التجريد فى القران الكريم عند مستوى التصور المجرد (abstrait concept) و لكنه انتقل الى مرحلة اعلى , و هى مرحلة التصور الصورى (formal concept ) و من الامثلة على ذلك : مفهوم الفطرة , و مفهوم النشاة , و مفهوم الملكوت ..الخ فاذا كان العرب فى الجاهلية يفتخرون بشعرهم فهم توقفوا عند مستوى التخيل و اذات كان اليونان النموذج المتطور للفكر الفلسفى فانهم لم يبلغوا مستوى التصور الصورى فهل يستطيع عاقل ان يقول بان الرسول صلى الله عليه و اله و سلم بمكوناته الشخصية و تجاربه , ادرك ما لم يدركه قومه , و حتى الفلاسفة الكبار فى العصور القديمة] طبعا هذا لا ينسجم مع منهج التفسير التقليدي السني. بل هو منسجم مع مدرستنا التي تعتمد التاويل. و قضية نظرية المعرفة مهمة لانها مرتبطة بنا قنا انه محل النزاع. فالملحد بعتبر ما هو غير مادي خرافة لان منهجه المعرفي حسي. و قد ذكرت هنا ايضا: ان ما يفعله الملحدون من نفي لما تحيط به التجربة و تعميم ما يعتبرونه حقيقه علي الوجود كله فهذا لا علاقه له بالعلم لأنه غير متصل بالعناصر الماديه المدروسة و الموقف العقلاني في حال تصور ضعف ادله وجود الخالق ليس الإلحاد بل اللاادرية لكن عند التامل تجد ان اللاادرية عمليا كقرار جحود الله و كمثال للتقريب كمن يصل لمفترق طريقين و لا يقرر اتخاذ احدهما و يقرر البقاء في مكانه ! و عمليا فانه لا بد ان يتخذ احد الطريقين. _________ القصيدة و الختام ■ هبطت إليكَ من المحلِّ الأرفعِ نفسٌ ترآت في وشاح لا يعي دقت ورقَّت جوهراً فكأنها ورقاءُ ذات تعزُّزٍ وتمنُّع محجوبةٌ عن كل مقلة عارفٍ كمّاً وكيفاً كالجهات الأربع لكن قواها كيف يمكن سترُها وهي التي سَفَرَت ولم تتبرقع وصلت على كرهٍ إليك وربما فازت بحيِّز جسمها بالمطلع حتى إذا ما لابستك بلطفها كرهت فراقك فهي ذات توجُّع [ابن سينا] |
|
11-21-2020, 03:30 AM | رقم الموضوع : [18] |
موقوف
|
أنفت وما أنست فلما واصلت
ألفت مجاورة الخراب البلقع وأظنّها نسيت عهوداً بالحمى ومنازلا بفراقها لم تقنع حتى إذا اتصلت بهاء هبوطها في ميم مركزها بذات الأجرع علقت بها ثاء الثقيل فأصبحت بين المعالم والطلول الخضّع تبكي إذا ذكرت جواراً بالحمى بمدامع تهمى ولمّا تقطع وتظل ساجمة على المن التي درست بتكرار الرياح الأربع إذ عاقها الشرك الكثيف وصدّها قفص عن الأوج الفسيح الأربع حتى إذا قرب المسير من الحمى ودنا الرحيل إِلى الفضاء الأوسع وعذت مفارقة لكلّ مخلّف عنها حليف الترب غير مشيّع سجعت وقد كشف الغطاء فابصرت ما ليس يدرك بالعيون الهجّع وغدت تغرد فوق ذروة شاهق والعلم يرفع كل من لم يرفع فلأي شيء أُهبطت من شاهق سام إِلى قعر الحضيض الأوضع إن كان أرسلها الإله لحكمة طويت عن الفذ اللبيب الأروع فهبوطها إن كان ضربة لازب لتكون سامعة لما لم تسمع وتعود عالمة بكل خفية في العالمين فخرقها لم يرقع وهي التي قطع الزمان طريقها حتى لقد غربت بعين المطلع وكأنها برق تألق بالحمى ثم انطوى فكأنّه لم يلمع! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond