دليل تشابه عقيدة الملحدين اليوم مع عقيدة الباطنية القدماء

[طريق السلامة]

يحب ناقدو الإسلام أن يبحثوا عن التشابهات بين نصوصه وبين النصوص القديمة.. وبنفس الأسلوب يمكن أن نرى تشابه معتقدات الملحدين اليوم مع معتقدات فرقة الباطنية القديمة:
من كتاب "الفرق بين الفرق" ص 282 ، تأليف عبد القاهر البغدادي، القرن الخامس الهجري..

"قال القيرواني في رسالته إلى سليمان بن الحسن:
إني أوصيك بتشكيك الناس في القرآن والتوراة والزبور والإنجيل
وبدعوتهم إلي إبطال الشرائع وإلى إبطال المعاد والنشور من القبور وإبطال الملائكة في السماء وإبطال الجن في الأرض
وأوصيك بأن تدعوهم إلى القول بأنه قد كان قبل آدم بشر كثير، فإن ذلك عون لك على القول بقدم العالم
العجب من رجل يدعى العقل ثم يكون له أخت أو بنت حسناء، وليست له زوجة في حسنها، فيحرمها على نفسه وينكحها من أجنبي! ولو عقل الجاهل لعلم انه أحق بأخته وبنته من الأجنبي.
ما وجه ذلك إلا أن صاحبهم حرم عليهم الطيبات وخوفهم بغائب لا يعقل وهو الإله الذي يزعمونه، وأخبرهم بكون مالا يرونه أبدا من البعث من القبور والحساب والجنة والنار، حتى استعبدهم بذلك عاجلا وجعلهم له في حياته ولذريته بعد وفاته خولا، واستباح ذلك بقوله {لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى}، فكان أمره معهم نقدا وأمرهم معه نسيئة.
وقد استعجل منهم بدل أرواحهم وأموالهم على انتظار موعد لا يكون.
وهل الجنة إلا هذه الدنيا ونعيمها، وهل النار وعذابها إلا ما فيه أصحاب الشرائع من التعب والنصب في الصلاة والصيام والجهاد والحج؟!
وأنت وإخوانك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس وفى هذه الدنيا ورثتم نعيمها ولذاتها المحرمة على الجاهلين المتمسكين بشرائع أصحاب النواميس، فهنيئا لكم ما نلتم من الراحة عن أمرهم"

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة

يحب ناقدو الإسلام أن يبحثوا عن التشابهات بين نصوصه وبين النصوص القديمة.. وبنفس الأسلوب يمكن أن نرى تشابه معتقدات الملحدين اليوم مع معتقدات فرقة الباطنية القديمة:
من كتاب "الفرق بين الفرق" ص 282 ، تأليف عبد القاهر البغدادي، القرن الخامس الهجري..

"قال القيرواني في رسالته إلى سليمان بن الحسن:
إني أوصيك بتشكيك الناس في القرآن والتوراة والزبور والإنجيل
وبدعوتهم إلي إبطال الشرائع وإلى إبطال المعاد والنشور من القبور وإبطال الملائكة في السماء وإبطال الجن في الأرض
وأوصيك بأن تدعوهم إلى القول بأنه قد كان قبل آدم بشر كثير، فإن ذلك عون لك على القول بقدم العالم
العجب من رجل يدعى العقل ثم يكون له أخت أو بنت حسناء، وليست له زوجة في حسنها، فيحرمها على نفسه وينكحها من أجنبي! ولو عقل الجاهل لعلم انه أحق بأخته وبنته من الأجنبي.
ما وجه ذلك إلا أن صاحبهم حرم عليهم الطيبات وخوفهم بغائب لا يعقل وهو الإله الذي يزعمونه، وأخبرهم بكون مالا يرونه أبدا من البعث من القبور والحساب والجنة والنار، حتى استعبدهم بذلك عاجلا وجعلهم له في حياته ولذريته بعد وفاته خولا، واستباح ذلك بقوله {لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى}، فكان أمره معهم نقدا وأمرهم معه نسيئة.
وقد استعجل منهم بدل أرواحهم وأموالهم على انتظار موعد لا يكون.
وهل الجنة إلا هذه الدنيا ونعيمها، وهل النار وعذابها إلا ما فيه أصحاب الشرائع من التعب والنصب في الصلاة والصيام والجهاد والحج؟!
وأنت وإخوانك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس وفى هذه الدنيا ورثتم نعيمها ولذاتها المحرمة على الجاهلين المتمسكين بشرائع أصحاب النواميس، فهنيئا لكم ما نلتم من الراحة عن أمرهم"

عدنا لنكاح الاخت او الابنة؟؟
لا احد ينكح ابنة عمته وابنة عمه وابنة خالته وابنة خاله غير المسلمين.

وعلى ذمة الشافعي يجوز ان يتزوج الرجل من ابنته اذا كانت من علاقة غير شرعية.

https://www.islamweb.net/ar/fatwa/19...-بنته-من-الزنا

[المسعودي]

عندما رأيت أن لك موضوعاً قلت وأخيراً يكتب صاحبنا موضوعاً.
ولكن ظهر أنه تقنياً copy paste ومضموناً تصيد بالماء العكر!
1.
أولاً:
أنت تكذب.
إذا لا يوجد ملحد واحد تنطبق عليه الخزعبلات التي تنقشها. وإذا كان لديك دليل وليس مجرد ثأر لإفلاسك الذي كشفتُ عنه في موضوع "كيف يمكن علاج المسلم المتوحد مع منظومة أفكاره؟" فعليك تقديمه. لكنك عاجز عن تقديم الأدلة ولهذا تكتفي بادعاءات متهافتة ورخيصة.
ثانياً:
كما قال الزميل Mazen فالمسلمون ينكحون شرعاً "!" الأقربين وهن بنات العم والعمة والخال والخالة.. وإلخ.
2.
نبيكم ذا الأخلاق العالية يجبر ابنه بالتبني على تطليق زوجته لكي ينكحها – وهي في نفس الوقت بنت خالته!
3.
طالما تدعي الأخلاق المترفعة التي لا تشوبها شائبة فإن على القارئ أن يعود إلى كتب المسلمين لكي يرى الكذب والنفاق الإسلامي وهذا بعضه (وكعادتي سأكتب أكثر من موضوع عن فضائح الإسلام على كل كلمة كاذبة يقول المسلم):
4.
لنطالع بعض "اللآلئ!" من كتاب "محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء البلغاء" للراغب الأصفهاني من الجزء2:
[قيل لأبي مسلم صاحب الدولة: ما الذي العيش؟
قال: طعام أهبر ومدام أصفر [خمر] وغلام أحور.
وقيل له: لمَ قدمت الغلام على الجارية؟
فقال: لأنه في الطريق رفيق وفي الأخوان نديم وفي الخلوة أهل.
***
"وقيل لعافية القاضي لِمَ اخترت الغلام على الجارية؟
فقال: لأنه لا يحيض ولا يبيض"
***
"وقال بعضهم [ويقصد مسلمين] الغلام استطاعة المعتزلة لأنه يصلح للضدين يفعل ويُفعل به والمرأة استطاعة المجبرة لا تصلح إلا لأحد الضدين".
5.
المفاخذة:
"وقال بعض شيوخ بغداد إني حملت بالبصرة غلاماً إلى دهليزي فأردت أن أدخله فيه، فقال لا تفعل فإني مسحت على خفي وأخاف أن ينتقص وضوئي. فعلمت بهذا أن الإتيان بين الفخذين لا يوجب الغسل"!
6.
دخل مطيع على صديق له فرأى تحته غلاماً وفوقه آخر فقال ما هذا؟
قال: هذه اللذة المضاعفة"
7.
قال أبو العيناء للمعتصم:
دخلت على أبي العلاء وغلامه على ظهره فسأله فقال:
إنه يزعم أنه احتلم فأردت أن أمتحنه.
فقال المعتصم:
قاتلك الله فما أقرأ بعدها سورة الممتحنة.
8.
كان مخنث يدخل إلى حجرة رسولكم فقال: إن ملك محمد الطائف آخذ ابنة نفيلة تقبل بأربع وتدبر بثمان، فقال محمد: أو تعرف ذلك فطرده.

وللمزيد من التراث الإسلامي يمكن الاطلاع على الحد 16 ص 264
هذا مثل واحد فقط من "مصادر" السلف الإسلامي. ومن لا يكفيه فثمة مصادر أخرى.
9.
هذا هو سلفك من غير كذب ولا ادعاء. فما هورأيك؟
 

[طريق السلامة]

بغض النظر عن الجملة الجنسية التي ذكرها الرجل الباطني قبل ألف سنة، هل باقي المعتقدات والأفكار المذكورة لا تنطبق فعلا على الملحدين اليوم؟!
السؤال الآن: هل تشابه أفكار ملحدي اليوم مع أفكار مذكورة في نصوص قديمة يعني أن الملحدين سرقوها من هذا الرجل الإسماعيلي الباطني المسمى القيرواني؟
الإجابة إما بالإيجاب أو بالنفي. فإن كانت بالإيجاب، إذن سيترتب على هذا نتائج مثيرة جدا :)
أولها مثلا أنه رجل يؤمن بعقيدة، وساعتها يمكن أن يقال: الإلحاد "شيعي إسماعيلي".
لكن إن كانت الإجابة بالنفي، وهو المتوقع، إذن: التشابه بين القديم والجديد لا يعني بالضرورة وجود الاقتباس. صحيح؟
وهذا أيضا له نتائج مثيرة جدا. لأن يهدم جزءا كبيرا من كتابات الملحدين عن أصل الإسلام، والإسرائيليات، وجنزبرج، إلخ.
وهنا يمكن أن يقال: التشابه مجرد تشابه في المصدر، فالباطني القديم فكر في هذه الأمور، والملحد الحديث فكر فيها أيضا، والمصدر المشترك هو العقل.
وبالتبعية، ستكونون قد أثبتم قاعدة: الأصل المشترك.
وفي حالة النصوص الإسلامية، فالأصل المشترك هو الوحي، حيث يستحيل أن يكون عقل اليهود وعقل محمد قاما بتأليف قصة مثل قصة يوسف مثلا بشكل منفصل!

الخلاصة: لا يمكن الخروج من هذا النقاش إلا بنتيجة من نتيجتين: إما أن الإلحاد "دين" ونابع من عقيدة الإسماعيلية، أو أن الوحي له وجود حقيقي.
يمكن أن نختلف أو نتفق حول نوع هذا الوجود، ملائكي أو شيطاني، لكنه سيظل في الحالتين "فوق طبيعي".
واعتراف مثل هذا في منتدى إلحادي سيكون سابقة جميلة جدا :)

[المسعودي]

بغض النظر عن الجملة الجنسية التي ذكرها الرجل الباطني قبل ألف سنة، هل باقي المعتقدات والأفكار المذكورة لا تنطبق فعلا على الملحدين اليوم؟!
السؤال الآن: هل تشابه أفكار ملحدي اليوم مع أفكار مذكورة في نصوص قديمة يعني أن الملحدين سرقوها من هذا الرجل الإسماعيلي الباطني المسمى القيرواني؟
الإجابة إما بالإيجاب أو بالنفي. فإن كانت بالإيجاب، إذن سيترتب على هذا نتائج مثيرة جدا :)
أولها مثلا أنه رجل يؤمن بعقيدة، وساعتها يمكن أن يقال: الإلحاد "شيعي إسماعيلي".
لكن إن كانت الإجابة بالنفي، وهو المتوقع، إذن: التشابه بين القديم والجديد لا يعني بالضرورة وجود الاقتباس. صحيح؟
وهذا أيضا له نتائج مثيرة جدا. لأن يهدم جزءا كبيرا من كتابات الملحدين عن أصل الإسلام، والإسرائيليات، وجنزبرج، إلخ.
وهنا يمكن أن يقال: التشابه مجرد تشابه في المصدر، فالباطني القديم فكر في هذه الأمور، والملحد الحديث فكر فيها أيضا، والمصدر المشترك هو العقل.
وبالتبعية، ستكونون قد أثبتم قاعدة: الأصل المشترك.
وفي حالة النصوص الإسلامية، فالأصل المشترك هو الوحي، حيث يستحيل أن يكون عقل اليهود وعقل محمد قاما بتأليف قصة مثل قصة يوسف مثلا بشكل منفصل!

الخلاصة: لا يمكن الخروج من هذا النقاش إلا بنتيجة من نتيجتين: إما أن الإلحاد "دين" ونابع من عقيدة الإسماعيلية، أو أن الوحي له وجود حقيقي.
يمكن أن نختلف أو نتفق حول نوع هذا الوجود، ملائكي أو شيطاني، لكنه سيظل في الحالتين "فوق طبيعي".
واعتراف مثل هذا في منتدى إلحادي سيكون سابقة جميلة جدا :)

للأسف (أو لحسن الحظ) كل هذه خزعبلات لكي تداري تصيدك بالماء العكر. ولا يستحق النقاش.
فمثل هذه المحاكمات:

الخلاصة: لا يمكن الخروج من هذا النقاش إلا بنتيجة من نتيجتين: إما أن الإلحاد "دين" ونابع من عقيدة الإسماعيلية، أو أن الوحي له وجود حقيقي.

مضحكة ومثيرة للأسى. أنت تهين نفسك بمنطق ساذج لا حدود له:
إما أن تكون على حق وإما أن "للوحي" وجود حقيقي!
هل تعي ماذا تكتب؟

[طريق السلامة]

اللف حول الموضوع دون الإجابة عليه لن تفيد في شيء. المسألة مطروحة بوضوح، ومنطقها AirTight
فإن كنت لا تستطيع الإجابة فلا بأس.

[Iam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

أنت تكذب.
إذا لا يوجد ملحد واحد تنطبق عليه الخزعبلات التي تنقشها.
 

لا أحد يفكر بالسكس بقدر ما يفعل المسلمون ورغم ذلك يصدر الدجالين للشباب الغلابة أن أول شئ يستفيد منه من يترك الدين هو ممارسة الجنس بحرية، يصدرون هذه الفكرة للشباب المكبوت علي عكس محمد والصحابة والمسلمين الأوائل الذين نكحوا الأخضر واليابس، عشرات الزوجات وملكات اليمين ولا ننسى الجائزة الكبرى في الليفل الأخير وهي الحور العين حيث السكس المستمر، زواج مؤمنات تلاقي زواج كافرات تلاقي زواج اقارب تلاقي ولا ننسى امرأة مؤمنة ان وهبت نفسها كمان تلاقي، السكس أهم مادة يهتم بها المسلمون ورغم توفره واتاحته تشريعياً بهذه الغزارة الا انه حكر على فئة صغيرة جداً وباقي الغلابة المسلمين يقولوا له اصبر وصم. ليضحك الشيوخ عليه بحوار ان الكافر يفوز بالسكس ويخسر الجنة.

محمد عمل سكس مع عشرات النساء والكافر كل ما لديه جيرلفريند

[Iam]

الانسان المتدين غلبان جداً معرفياً عندما يفكر ان مجرد ترك الدين عقيدة وتحتاج لمرجع أو كتالوج، لا يعرف أن الموضوعية في ترك الدين هي رفض التصديق بهذا الهراء وهي نتيجة حتمية لأي شخص مفكر بطريقة منطقية واقعية. بعيد عن الهراء المكتوب من هذا العضو الترول ولكن فعلاً المتدين يعيش في صندوق ويعتقد ان الخروج منه يعني الدخول في صندوق اخر. ماهو لازم اي كتالوج يحتويني لول

[القط الملحد]

هنا يمكن أن يقال: التشابه مجرد تشابه في المصدر، فالباطني القديم فكر في هذه الأمور، والملحد الحديث فكر فيها أيضا،

يستحيل أن يكون عقل اليهود وعقل محمد قاما بتأليف قصة مثل قصة يوسف مثلا بشكل منفصل!

الم تنتبه إلى أنك هدمت ما بنيت هنا؟ :)

[mystic]

تحية طيبة :

إذا وضعنا جانباً قصة : نكح ينكح نكحاً فهو ناكح و هي منكوحة ... الخ و دخلنا في صلب الموضوع نجد أن اعتراض الباطني على الأديان هو ما فيها من أساطير ( ملائكة , جن , بعث بعد الموت ..الخ )

و هذا الاعتراض ليس شرطاً فيه أن يتناقله الملحدون و اللادينيون من سلف لهم عندهم ( عقيدة) كما تصور يا زميلي , بل هو اعتراض يظهر لدى أي إنسان عنده ذرة من العقل بمجرد قراءته لأي كتاب من الكتب المقدسة.

و هذا لا ينطبق بحال على التشابه بين القصص الديني في التوراة و الكتاب المقدس و القرآن , و الذي هو بالضرورة نتيجة لاقتباس بعضها من بعض بينما أنت ترجع التشابه لشئ تسميه : وحي , هو عبارة عن ملاك ( فوتونات بشكل كائن لا ذكر و لا أنثى له أجنحة ) ينزل على النبي ناقلاً له كلام الإله!!