07-28-2014, 03:05 AM | رقم الموضوع : [11] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
والنجم اذا هوى هنا محمد يتوهم بان الشهب والنجوم هي شئ واحد ونستدل على ذلك من الايات التي تقول بان الله خلق النجوم زينة ورجوما للشياطين والاية التي تقول بان من يسترق السمع يرجمه الله بشهاب اذا هذه سقطة علمية كبيرة كبيرة في القران وليست باعجاز يكور الليل على النهار وهنا يقصد محمد بان الليل يتداخل مع النهار (يكور في المعاجم القديمة يلف كالعمامة ) وهنا محمد يتوهم بان الليل والنهار موجودان بمعزل عن الشمس وبين ذلك في الاية التي تقول ( والنهار اذا جلاها والليل اذا يغشاها ) وهذه الاية لا علاقة لها بكروية الارض من قريب او بعيد كما نرى فأن وصف السماء في القران هو وصف بدائي وسطحي لاناس ينظرون الى السماء بالعين المجردة اضف الى ذلك الاخطاء الاخرى من العين الحمئة ومراحل تكون الجنين وعدد الايام التي خلقت فيها السماوات والارض وغيرها وكلها تدل على بشرية القران |
|
07-28-2014, 02:00 PM | رقم الموضوع : [12] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
وليس القرآن من حرف الحقائق بل هده الحقائق لها صفة الحادية هية من تحاول تحريف حقيقة القرآن ولاتضن ان القرآن لم يتعرض لتحريف بل هناك من يحاولون جاهدا ليحرفو القران في كل زمان ومكان ومن الاعجاز انه بقا على حاله الى يومنا هدا وسيبقى بالتأكيد دكرت والنجم ادا هوى وجعلت نفس الفهم مرتبط برجوم الشياطين بالشهب وجمال السماء بالنجوم لا اتوقع ان القرآن من سقط سقطة علمية بل الالحاد هو من سقط في الخطأ في فهم القرآن وكلام الله ودكرت يكور الليل على النهار الحقيقة التي عندنا الان ان التكوير من فعل الارض و بالتكوير يدخل جزء منها في ضلمة الكون ليخرج الجزء الاخر من الضلمةالي النهارالى ضوء الشمس ( والنهار اذا جلاها والليل اذا يغشاها )فالمقصود هنا يضهر بالنهار وهو محجوب بالليل اليس بكل بساطة ألفهم عكس الضلام هو الضوء أليس الضلام من الكون والضوء من الشموس التي ترسل الضوء في لفراغ البعيد تعكسه المادة |
|
|
||
07-28-2014, 02:09 PM | رقم الموضوع : [13] |
عضو برونزي
|
اقتباس:
واللذى لا اله غيره ان هذا لهو مبلغ علمكم ولقد صدقت ما نشرته هو فعلا فكركم اما صنع الله سبحانه وتعالى تطيش من جمال صنعته ونظامه العقول سبحانه وتعالى عما تقولون علوا كبيرا |
|
|
07-29-2014, 02:15 AM | رقم الموضوع : [14] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
|
|
07-29-2014, 02:34 AM | رقم الموضوع : [15] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
تفسير القرآن التفسير الكبير الإمام فخر الدين الرازي أبو عبد الله محمد بن عمر بن حسين قوله تعالى : ( والنهار إذا جلاها ) معنى التجلية الإظهار والكشف ، والضمير في جلاها إلى ماذا يعود ؟ فيه وجهان : أحدهما : وهو قول الزجاج : أنه عائد إلى الشمس وذلك لأن النهار عبارة عن نور الشمس . فكلما كان النهار أجلى ظهورا كانت الشمس أجلى ظهورا ; لأن قوة الأثر وكماله تدل على قوة المؤثر ، فكان النهار يبرز الشمس ويظهرها ، كقوله تعالى : ( لا يجليها لوقتها إلا هو ) [ الأعراف : 187 ] أي لا يخرجها . الثاني : وهو قول الجمهور أنه عائد إلى الظلمة ، أو إلى الدنيا ، أو إلى الأرض وإن لم يجر لها ذكر ، يقولون : أصبحت باردة يريدون الغداة ، وأرسلت يريدون السماء الذي أراه أنا سائغا من وجوه التفسير ثلاثة: الأول عود الضمير على مذكور وهو الشمس، ولا أرى فيه إشكالا لأن الشمس لا تتجلى إلا إذا جاء النهار، فالنهار يجيء، وفي وقته تتجلى الشمس، فكأنه جلاها وأظهرها وأبرزها للناظرين، لأن الناظر إلى السماء قبيل ظهور الشمس يرى النهار ـ بمعنى الإسفار ـ أي في وقت، ثم يرى الشمس في وقت آخر تطلع صاعدة فكأن النهار بمعنى الإسفار أو الوقت هو الذي تسبب في طلوع الشمس، وهذا فيه مجاز جميل فعود الضمير على الشمس لا ضرر فيه، والقرآن يتحدث إلى أناس لم يدرسوا الفلك والجغرافيا والطبيعة. الثاني عود الضمير على مفهوم غير مذكور وهو الأرض والبسيطة، فجلاها أي النهار جلى الأرض وأظهرها للناظرين من بعد الظلمة. الثالث أن الضمير هنا لا يعود على شيء فيكون المعنى والنهار إذا تجلى. فهذا ما أراه سائغا .. وأما أن يكون المقصود والنهار إذا جاء دل على الشمس فلا أراه صحيحا لأن النهار يظهر بطلوع الفجر الصادق قبل طلوع الشمس ويحدث إسفار بين تتضح فيه معالم الأشياء وكل هذا قبل طلوع الشمس، وعليه فإن وجود النهار لا يدل بالضرورة على طلوع الشمس، كما أن الشمس إذا غربت لا يذهب النهار مباشرة بل يبقى حتى يغيب الشفق فلا يكون وجود النهار متلازما مع وجود الشمس، كما أن النهار قد يوجد ولا ترى الشمس بسبب غيم أو كسوف، والله أعلم |
|
|
||
07-29-2014, 02:39 AM | رقم الموضوع : [16] |
عضو برونزي
|
وهذا بحث علمى رائع
صور رائعة تشهد على دقة كلمات القرآن: النهار يجلّي الشمس كيف يمكن أن نتخيل أن النهار هو الذي يجلّي الشمس؟ من خلال سلسلة من الصور نرى كيف تتجلى وتتضح هذه الشمس لنا، وسبب ذلك طبقة النهار وهي جزء من الغلاف الجوي.... في زمن نزول القرآن لم يكن أحد يعلم شيئاً عن طبقة النهار الرقيقة التي تحيط بالأرض وبسببها نرى زرقة السماء ونرى الشمس بازغة، ونرى ضوء النهار (وهذه الطبقة هي جزء من الغلاف الجوي للأرض). وعندما تشرق الشمس فإن طبقة النهار هي التي توضّح لنا هذه الشمس وتجلِّيها. فهذه هي الشمس كما تبدو من خارج الأرض يغشاها الظلام من كل جانب: ولكن إذا وقفنا على سطح القمر ماذا نرى؟ إننا نرى الشمس مثل نجم صغير، حتى لو كان الوقت منتصف النهار! فعندما تشرق الشمس نراها كنجم صغير وذلك لأن القمر ليس له غلاف جوي، أي لا توجد طبقة نهار تحيط به. ولذلك فإن الشمس لا تتجلى على سطح القمر أو على بقية الكواكب: ولكن عندما نقترب من الأرض نرى الغلاف الجوي الرقيق والذي يظهر مع شروق الشمس: هذا الغلاف يُظهر الشمس ويوضحها كلما ارتفعت الشمس وأشرقت: وهنا تبدأ الشمس بالوضوح، والسبب هو ذرات الغلاف الجوي التي تعكس أشعة الشمس فنرى الشمس بهذا الشكل الرائع: وأخيراً تأملوا معي كيف ظهرت وتجلَّت الشمس بوضوح وكل هذا بسبب طبقة النهار الرقيقة جداً: وتبارك الذي أقسم بهذه الظاهرة الرائعة فقال: (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا) [الشمس: 1-4]. وسبحان الذي وصف لنا هذه الظاهرة قبل أن تصورها أجهزة العلماء بأربعة عشر قرناً!! أروع الصور معالآيات التي تشهد على صدق رسالة الإسلام |
|
|
07-29-2014, 10:56 AM | رقم الموضوع : [17] |
عضو نشيط
|
اقتباس:
القرآن لم يكن يتكلم عن هذه الطبقة المزعومة بل قال النهار فقط ... ولكن هذه الطبقة إن وجدت فهي موجودة في النهار والليل... انظر كيف تلعب بالكلام حتى تجعل القرآن يبدوا و كأنه فيه معجزة .. طبقة في الغلاف الجوي تجعلنا نرى النهار ... و القرآن يقول فقط كلمة النهار لا طبقة ولا غلاف جوي ولا ما يحزنون بس قال كلمة النهار... فأنت سميت هذه الطبقة طبقة النهار ثم ربطتها بالقرآن لأنه يحتوي كلمة النهار فقط.... و أنت لم تنظر إلى الآية التي بعدها تقول "الليل إذا يغشاها" فهل عندك أيضا طبقة الليل التي تقوم بإخفاء الشمس مثلا؟ و في النهاية ما جوابك على سؤالي لماذا جعل الله هذه الفاكهة و الأحجار و كتل الجليد تبدوا تماما مثل العضو الذكري ما الحكمة في ذلك ؟ |
|
|
07-29-2014, 05:39 PM | رقم الموضوع : [18] | |||
عضو جميل
|
اقتباس:
عن أيّ "تفجير" تتحدث؟ اقتباس:
اقتباس:
كلّ شيءٌ في الطبيعة يمكن تفسيره بعللٍ مادية، بما في ضمن ذلك الكواكب والنجوم والكائنات الحيّة، فما الحاجة إلى إلهك؟ أمّا قولك بأن كوكب الأرض هو الكوكب الوحيد القابل لنشوء الحياة، فما دليلك على ذلك؟ وإن صدق قولك بالفعل، فكيف دلّ هذا على وجود الإله؟ |
|||
07-29-2014, 05:59 PM | رقم الموضوع : [19] | |
عضو جميل
|
لمَ لا أستطيع تحرير مشاركتي؟ عمومًا:
اقتباس:
|
|
07-29-2014, 07:48 PM | رقم الموضوع : [20] |
عضو برونزي
|
يا دحلم
التفسير الطبيعي لا ينفي الصانع. أنتم لا تملكون دليلا على نفي الصانع. العلل لا تأتي لوحدها. العشوائية لا تأتي بكون متناسق مثل الذي تراه. أين في ما أقوله خطأ؟ اقرأ ردودي على هذه الأوهام التي يخدعونكم بها. الدليل واضح لا يمكن إنكاره. هذا البيت ما بني إلا بعلل وتفسير لابد من حجارة وخشب. لابد من يد وحركة ومعادلات. ومع كل هذا لابد من عاقل ينفذ. لا يبنى البيت بعشوائية. لا يبنى البيت لوحده. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أنفسكم, تخدعون |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond