09-17-2017, 01:12 AM | رقم الموضوع : [11] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
اما عن " التصالح مع العدمية " ، فى حالتى ،هو الحلم المستحيل ،فقد تتصالح جماعة كو كلوكس كلان مع زنوج امريكا،او حماس مع الليكود..لكن فكرة العدمية بالنسبة لى اسوء كوابيسى ،انها وجعى الوحيد فى تلك الحياة ... ليت هناك اى بديل او مخرج من ذلك المصير الذى يؤلمنى التفكير فيه (عقلى ووعيي سيتوقف عن العمل للابد)،ليت هناك بديل حتى لو كان بديل مؤلم جسديا... ليت جسدى يحترق ابديا مع ضمان وعيا ابديا.... ربى اصرف عنى جنة اللاوعى الابدية،واصرفنى ب وعيي الى النار..امين |
|
09-17-2017, 01:24 AM | رقم الموضوع : [12] | |
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
لا أحب التفكير بالأمر بتاتا ولا يمكنني تخيله ابدا ، أفكر بالخلود في كوننا حتى نهايته و أنتظر اكتشافات العلماء بهذا الموضوع |
|
|
||
09-17-2017, 02:02 AM | رقم الموضوع : [13] |
عضو برونزي
|
إذا وصل الشخص لعمر الستين، أو إذا أصيب بمرض لا يمكن علاجه فلماذا الشقاء والعناء له ومن حوله.
هناك سياسة الموت الرحيم لكن من الصعب تطبيقها لمعارضة الأديان. |
|
|
09-17-2017, 07:02 AM | رقم الموضوع : [14] |
عضو برونزي
|
احسنت هذا ما اقصده الاخوة هنا استحضروا العدمية وهي موضوع اخر لا ادري لماذا
|
09-17-2017, 09:22 AM | رقم الموضوع : [15] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
الدين افيون الناس و بلسمهم اللطيف في عالم بارد قاسٍ لا يأبه بنا. هكذا كانت بداية نقد ماركس للدين. انا تعاملت مع كابوس العدمية بطريقة اللاعدمية. فلأن النهاية حتم لا مفر منه ، صارت مصالحتي تصب بإتجاه ما يخلفه الانسان الراحل من إرث معنوي و مادي لمن يحبهم. سيرث عنك الناس اشياء و سيموتون و سيظل بقاؤنا رهين بقيمة ما اورثناه لهم من صالح او طالح. اما نحن ، فستتوقف المعاناة و وسينتهي الطواف حول كعبات اللاشئ و اللامعنى ، كنت سأردد اننا سنستريح ، لكن في الفناء لا وجود لوعينا حتى نقدر تلك الراحة او نتمتع بها. لا عزاء و لا مواساة يمكنها ان تقلل من حجم خوفنا المتوارث و غير المبرر عقلاً من الموت. |
|
09-17-2017, 06:04 PM | رقم الموضوع : [16] |
عضو برونزي
|
هل حقا الموت مخيف لا اعتقد
|
|
|
09-17-2017, 06:15 PM | رقم الموضوع : [17] |
عضو بلاتيني
|
ليس مخيف لأنك لن تبقين عالقة بالظلام بوعيك أنما إنعدام لكل شئ لن تفكرين بالموضوع لأن ستكونين ميتة و المخيف الانعدام لذا انا احب الخلود أكثر
|
|
|
09-17-2017, 07:27 PM | رقم الموضوع : [18] |
عضو برونزي
|
ابدا ليس مخيف اعتبريه غيبوبة دائمة او نوم
لا تقلقي من امر عند حدوثه لن نكون موجودين بالعكس اقولها وانا صادق وبكامل قواي العقلية اني الان وانا ملحد أتقبل فكرة الموت ولا تخيفني مثل ماكنت مسلم ملتزم كنت في الطائرة ايام تمسكي بالإسلام ورجفت فينا خفت خوفا شديدا لولا الحرج لصرخات مثل غيري وقبل سنة كنت في الطائرة وحدث نفس الامر أغمضت عيني وتجاهلت الامر |
09-17-2017, 07:45 PM | رقم الموضوع : [19] |
عضو برونزي
|
لانه الملحد لايؤمن بانه هناك جحيم ينتظره
لذلك ينتحر اما الاسلام فيتوعد المنتجرن بالجحيم ... |
|
|
09-17-2017, 07:55 PM | رقم الموضوع : [20] | ||
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
اقتباس:
كماذكرت ،انا ارحب بفكرة الخلود الربوبيه ،بل وبشكلها السادى، حيث ارى اله يرضيه ان يعذبنى ،وانا واعى ... او بمعنى اخر اود لو اعمر الف سنة،ولايزحزحنى اللاوعى عن العذاب الواعى ... على اى حال ،اتمنى ان ارى حلا يحقق لى توازن نفسي اعمق،يعالج اثار زلزال اللادينيه.. قد يكون اقتراح ابومينا،وقد يكون ماافعله مؤخرا ومحاولة تشتيت افكارى واشغال ذهنى ببحثى عن علاقات مبنية على الحب والاحترام المتبادل .. سادع الايام تقول كلمتها.. |
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الملحدين, انتحار, يهدم, ذكائهم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دليل الملحدين في رمضان | صفا علي | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 19 | 01-22-2022 12:51 PM |
من ما اعجبني في العدد السابع والخمسين من مجلة الملحدين العرب -جميل صدقي الزهاوي-. | تهارقا | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 7 | 03-01-2018 06:30 PM |
ذكرى انتحار أخي | نكرة | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 2 | 02-22-2016 04:11 AM |
ابتكار طريقة جديدة لتحلية مياه البحار | اشور | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 11-05-2014 09:25 AM |
انتحار المسيح | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 4 | 02-06-2014 03:23 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond