شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 09-06-2017, 08:52 PM الامير غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
الامير
عضو برونزي
الصورة الرمزية الامير
 

الامير is on a distinguished road
Icon21 بحث في قتل المرتد:-جدال و نقاش

الردة توضيح:-
هي الكفر بعد الاسلام او محاربة الدين ونقده.

كيف تتحقق الردة؟

تنقسم الأمور التي تحصل بها الردة إلى أربعة أقسام :

أ‌- ردة بالاعتقاد ، كالشرك بالله أو جحده أو نفي صفةٍ ثابتة من صفاته أو إثبات الولد لله فمن اعتقد ذلك فهو مرتد كافر .

ب‌-ردة بالأقوال ، كسب الله أو سب الرسول.

ج- ردة بالأفعال ، كإلقاء المصحف في محلٍ قذر ؛ لأن فعل ذلك استخفاف بكلام الله ، فهو أمارة عدم التصديق ، وكذلك السجود لصنم أو للشمس أو للقمر .

د- الردة بالترك ، كترك جميع شعائر الدين ، والأعراض الكلي عن العمل به

الاسباب التي من اجلها يقتل المرتد(واحب ان اسميها السخيفة)

قد جمعت من الطرفين(سنة و شيعة) توضيح للحكمة من قتل المرتد وكانت كالآتي

(السنة-الغباء المطلق) أن الإنسان إذا اتبع الحق ودخل فيه واعتنق هذا الدين الوحيد الصحيح الذي أوجب الله ، ثم نجيز له أن يتركه بكل سهولة في أي وقت يشاء وينطق بعبارة الكفر التي تُخرج منه ، فيكفر بالله ورسوله وكتابه ودينه ثم لا تحدث العقوبة الرادعة له ، كيف سيكون تأثير ذلك عليه وعلى الداخلين الآخرين في الدين .
---
الإسلام لا يقر حرية العقيدة، وإنما الإسلام يأمر بالعقيدة الصالحة، ويلزم بها ويفرضها على الناس، ولا يجعل الإنسان حرا يختار ما شاء من الأديان، لا، القول بأن الإسلام يجيز حرية العقيدة، هذا غلط، الإسلام يوجب توحيد الله، والإخلاص له سبحانه، والالتزام بدينه والدخول في الإسلام والبعد عما حرم الله، وأعظم الواجبات وأهمها: توحيد الله، والإخلاص له، وأعظم المعاصي وأعظم الذنوب: الشرك بالله عز وجل، وفعل ما يُكفر العبد من سائر أنواع الإلحاد، والله سبحانه يقول: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، ويقول سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ. اهـ.
---
الارتداد عن دين الله بعد الإيمان معناه إفساد نظام لا مجرد تغيير عقيدة فردية، فالإسلام نظام عملي قائم على عقيدة، ومجتمع قائم على هذا النظام، وللأمة الإسلامية ـ كما لكل أمة في العالم ـ حرص شديد على سلامتها الجسدية والعصبية والفكرية والروحية العقائدية، فلا تبيح لفرد أن يجاهرها العداء وإلا اعتبرته خارجاً عن القانون يعاقب بعقوبة تنص عليها قوانين الدول كل بحسبها، وأكثرها نصت على عقوبة الإعدام، فلننظر إلى النظام الشيوعي الذي لم يكتف بحظر أي فكرة مخالفة، بل تعداه إلى الملاحقة والاجتثاث بشكل عنيف ودموي، وإذا كان الغرب العلماني لا يهتم بالدين ابتداءً، فهل يتوقع منه أن يحميه؟! ولكن من قال إن العلمانيات لا تحمي أساسيات العلمانية؟! العلمانيّات ترفض بشدّة كل ما هو غير علماني، بل وتلاحقه بأساليب مختلفة، فكان على رأس الملاحقين في أمريكا مثلاً الحزب الشيوعي والفكرة الشيوعيّة، إن من البدهي أن يحمي كل نظام أساسيّاته ومقدّساته، ولم يشذ في ذلك مجتمع قديم أو معاصر، وإن اختلفت المجتمعات فيما هو مقدّس وتجب حمايته، أول دولة علمانية عرفها العالم، ألا وهي فرنسا، لا تطيق أن ترى قلة من الفتيات المسلمات يلبسن غطاء الرأس وليس غطاء الوجه، ويكون التدخل من أعلى سلطة في الدولة، لماذا؟ قالوا: لأنّ هذا نوع من التبشير الديني الصامت والسؤال: لنفرض أن هذا صحيح، فما الخطأ في ذلك، في دولة علمانية؟ ونحن نتكلم عن طالبة وليس عن معلمة؟ نعم لا شكّ أن لديهم إجابة، قالوا: من واجبنا حماية القيم العلمانيّة، نعم هم يعرفون أنها مسلمة، ولكنهم يرفضون أن تعبر عن ذلك حتى في اللباس، قد نفهم إذا قيل: إن المرأة المتبرجة تتدخل في خصوصيّات الرجال، وتسيء إليهم بفتنتها، ولكن ما ذنب المرأة التي تغطي رأسها، وما الضرر على القيم العلمانية، خاصة وأن الاحتشام مطلوب في كل الأديان؟! ولكن يبقى العنوان هو حماية القيم العلمانية. اهـ.
---
الشيعة(المنطق المغتصب)
إنّ قتل المرتدّ يعدّ دفاعاً عن حقوق الإنسان، وعملاً منطقيّاً يلائم مفردات الرؤية الإسلامية، وذلك لأنّه:
أوّلاً: دفاع عن الدين، الذي يعدّ الحجر الأساس في إنسانيّة الإنسان وشخصيته، وحقّاً من حقوقه؛ إذ فيه صلاح دنياه وآخرته، وقد تعرّض المرتدّ لهذا الدين وحاربه من الداخل وكوّن خطراً عليه, فإنّ الحكم بقتل المرتدّ سدّ لهذا الباب الذي يهدّد الدين, وهو ما يسمّى في لغة العصر بـ(الطابور الخامس) الذي تعدّه الأنظمة العالميّة أخطر من العدو الخارجي.
ثانياً: دفاع عن الحرّية الإنسانية, باعتبار وجوب إزالة كلّ ما يعيق حركة الإنسان التكاملية, ولا شكّ في أنّ ظاهرة الارتداد تؤخّر هذه المسيرة؛ لِما لها من أثر على أفكار الناس وروحيتهم.. إنّ الإنسان قبل دخوله للإسلام حرّ في الانتماء له وعدمه, لكن إذا انتمى فعليه أن يلتزم بقوانينه وأحكامه, كما هو حال أيّ نظام آخر.
ثالثاً: دفاع عن حرّية العقيدة؛ لأنّ العقيدة هي أساس كلّ عمل, وأنّ العقائد الفاسدة تؤدّي إلى تحلّل المجتمع وتفسّخه, وأنّ مكافحتها تعدّ إجراء في طريق تحرير الفكر.. وهذا ما يوجبه العقل؛ فلا توجد دولة في العالم تسمح ببيع الأغذية المسمومة للناس، أو بنشر الوباء في المجتمع, وإذا منعت دولة ما وعاقبت إنساناً يبيع مثل هذه الأغذية, أو يحاول نشر وباء يسري في المجتمع, فلا يقال: إنّ هذه الدولة وقفت ضدّ حرّية الإنسان, فكيف بالنسبة للعقيدة الفاسدة؟! فإنّها أخطر أثراً من الوباء, لما فيها من فساد الدنيا والآخرة، بخلاف الوباء، فإنّه لا يضرّ إلاّ بدنيا الناس.
رابعاً: دفاع عن المجتمع الإسلامي الصالح.. صحيح أنّ قتل المرتدّ بنفسه قد يراه البعض خلاف الرحمة والرأفة, لكن إذا لوحظت المصلحة العامّة، وهي: نظام المجتمع الإسلامي القائم على أساس العقائد السليمة والمفاهيم الأخلاقّية القيّمة, فإنّها تُقدّم بلا شكّ على الفرد الذي لم يحفظ كرامته، ولم يحترم نفسه؛ قال تعالى: ﴿ وَلَكُم فِي القِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلبَابِ لَعَلَّكُم تَتَّقُونَ ﴾ (البقرة:179)، وتقديم المصلحة العامّة على المصلحة الخاصّة ممّا تقرّ به أكثر القوانين والأنظمة أو كلّها.
خامساً: دفاع عن حقّ الكرامة, وهذه الكرامة التي وهبها الله للإنسان، والمبتنية على أساس الفطرة والعقل ليست قابلة للنقل والانتقال, فمن لم يحترم هذا الحقّ واستخفّ بكرامة الآخرين القائمة على أساس الإنسانية والعقيدة الحقّة, وظلّ مصرّاً عليه, لا بدّ أن يعاقب.
سادساً: اعتماداً على أصالة التكليف، الذي تتفرّع منه كلّ الحقوق, وأنّ صاحب الحقّ المطلق هو الله جلّ جلاله, فإنّ الارتداد - بما فيه من جحود وعناد - تمرّد واستعلاء على صاحب الحقّ، وخروج عن دائرة العبودية، وتجاوز للحقّ الممنوح للإنسان, وإنكار للمنعم الحقيقي الذي وهب له الحياة وكلّ ما فيها, ونقض للعهد الذي التزمه مع الله عند دخوله الإسلام.
سابعاً: وفقاً للنظرية الإسلاميّة وما تؤمن به من أنّ الآخرة هي الحياة الحقيقية, وأنّ الدنيا دار ممرّ, وأنّ الكافر كلّما بقي في هذه الدنيا زاد عذابه في الآخرة, قال تعالى: ﴿ وَلَا يَحسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُملِي لَهُم خَيرٌ لِأَنفُسِهِم إِنَّمَا نُملِي لَهُم لِيَزدَادُوا إِثماً وَلَهُم عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ (آل عمران:178) فإنّ قتل المرتدّ يعدّ رحمة به، وتخفيفاً من عذابه.
ثامناً: إنّ النظام الإسلامي الذي أقرّه المجتمع المسلم، وارتضى أُطروحته يعدّ نظاماً ديمقراطياً في كثير من جهاته؛ فقواعد هذا النظام وإن كانت موضوعة أساساً من قبل الشارع المقدّس، إلاّ أنّ موافقة الشعب عليها وتبنّيه لها جعل منها شريعة مختارة لا مفروضة، (وهذا المبدأ تقرّه الديمقراطية الليبرالية التي يعتمدها الغرب, ولا تعترض عليه من الناحية النظرية على الأقلّ)، وإذا كان الشعب قد قرّر معاقبة المرتدّ بالإعدام, فما هي طبيعة الاعتراض الذي يمكن أن يوجّه ضدّ مثل هذا القرار؟
إنّ الباحث المنصف إذا رجع إلى العقل والفطرة، واعتقد بالروح الإنسانية, سيصل إلى النتيجة نفسها التي يحكم بها الإسلام من ضرورة قتل المرتدّ.
---
ادلة قتل المرتد:-
ودليل قتل المرتد هو قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من بدل دينه فاقتلوه " رواه البخاري (2794) . والمقصود بدينه أي الإسلام .

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري 6878 ومسلم 1676

أنظر الموسوعة الفقهية 22/180
---
المرتد في القرآن:-
ليس هناك اي نص قرآني يشرع قتل المرتد بأي شكل من الاشكال حيث جاء بخصوص المرتد
"يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ"
ليتبين ان عقوبة المرتد ليست دنيوية!
---
المحصلة:-
يعتمد من يشرعنون قتل المرتد على عدة احاديث مروية وليس هناك اي اعتماد على القرآن الامر الذي اثار جدلا واسعا بين جمهور العلماء
و يبررون هذا الفعل انطلاقا من مبدأ شخصي (مغالطة منطقية) الا وهو الاعتقاد بان هذا الدين الوحيد الصحيح
ومن اجل حماية المصالح "العليا" للمجتمع
بينما امتنع محمد وعمر عن قتل المرتد
ولم يهدر محمد دم مرتد الا الذي حاربه بالسيف
مما يجعل من صحة العقوبة امر ضعيفا بل لا يقبله عاقل



:: توقيعي ::: BYE BYE
  رد مع اقتباس
قديم 09-06-2017, 11:42 PM ابو مينا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
ابو مينا
الباحِثّين
الصورة الرمزية ابو مينا
 

ابو مينا is on a distinguished road
افتراضي

هذا رأي القرآنيين و رأي الكثير من الابولوجست الاسلامي.
هم ينكرون حد الردة جملة و تفصيلاً و يعزونه الى رأي فقهي من مخترعات السياسة و تثبيت العروش.
و تبني مثل هذا الرأي يعتبر انتصاراً للإسلام و تدعيماً له و تبريراً لوجوده و اعتذاراً لما سبق من قراءات مؤدلجة لدين ' سماوي حنيف '.
كملحد ، لا ارى ضيراً من الدفاع عن الاسلام بطريقة مدرسة ما بعد الحداثوية ، بعد ان تقيأت الحداثوية الاسلامية بأدبيات الاخوان المسلمين الضلامية و دجل الإعجاز العلمي و الرقمي للقرآن ، لكن ما الضامن لوأد فتنة النص المقدس الذي يختفي كالنار تحت رماد الكيوتزم الاسلاموي الذي يذره الدعاة في عيون الاسلاموفبياك ؟
التمرحل الاسلامي بالتقية و التذرع بالرمزية و تعطيل الحدود الدموية لدرأ تشويه سمعة الدين هو نفق مظلم سيجد نوره في النهاية عند اعلان دولة النخاسة و الخلافة تحديها للعالم بحد السيف او بشفرات الرؤوس النووية. فإن امتلك الخليفة السني او نائب المهدي الشيعي ذلك السيف الذري ، ستذوب اطنان المكياج التي زينت وجه الاسلام تحت قدميه المعطرتين بأريج النبوة و عطر قريش.



  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 12:03 AM freethinking غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
freethinking
عضو ذهبي
 

freethinking is on a distinguished road
افتراضي

احيانا اتسائل هل من الممكن ان يلاقي الاسلام مصير اخته الكبرى المسيحية ويتحول الى رمزية صوفية لاتكتسح مفاصل الحياة بتعاليمها ولاتهيمن على الانسان بالكامل , هل من الممكن لجهود القرانيين واشباههم كمحمد شحرور والمسعري واحمد القبنجي وسروش واحمد الكاتب وغيرهم ان يغيرو لب هذا الدين , هل سيتمكن العقل من الانتصار على النقل , هل يمكن الوصول لقناعة اسلامية بان القران ليس كلام الله الحرفي بل هو وجدان محمد عن الله ام ان الامر كما قال ابو مينا ليس الا تقية يتجاوز بها المارد القابع في غياهب النصوص القرانية والروائية مرحلة الضعف والهوان , لكن ما افكر فيه حقا ان مجرد التمسك الحرفي بالثوابت القرانية والحديثية هو اصلا سبب في الضعف , عزوف عن العلوم الحقيقية , اشغال الوقت باعمال لانفع ولامردود حقيقي من ورائها( العبادات) , تقييد لحرية النقد البناءة , لذلك ما اعتقده انه حتى وفي حال تمكن اي نظام اسلامي من اسباب القوة فانه لابد يتآكل بفعل النصوص الرجعية التي تنكص به للوراء , لقد حملت الخلافة الاسلامية بذور موتها يوم ولدت , ومن لم يتفاعل مع الحاضر داس عليه التاريخ بلا رحمة
تحياتي



:: توقيعي ::: لو كان هنالك من اله فهو اعظم بكثير من الهتكم ولابد انه يوما سيسامح اهل الاديان على اسائتهم اليه
  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 12:06 AM   رقم الموضوع : [4]
LibyanAtheist
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير مشاهدة المشاركة
المرتد في القرآن:-
ليس هناك اي نص قرآني يشرع قتل المرتد بأي شكل من الاشكال حيث جاء بخصوص المرتد
"يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ"
ليتبين ان عقوبة المرتد ليست دنيوية!-
كما قال ابو مينا ذلك الكلام يسوقه المرقعين في الاسلام و دعاة الاسلام الكيوت اليك الدليل من القرآن
{ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ } التوبة الآية 74.
انظر لهذا السلفي (اعتقد) و هو يفصل تفصيل كامل حول دلائل قتل المرتد في القران و السنة
http://monir-elmaroud.blogspot.com/2...blog-post.html



  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 12:22 AM الامير غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
الامير
عضو برونزي
الصورة الرمزية الامير
 

الامير is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة libyanatheist مشاهدة المشاركة
كما قال ابو مينا ذلك الكلام يسوقه المرقعين في الاسلام و دعاة الاسلام الكيوت اليك الدليل من القرآن
{ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ } التوبة الآية 74.
انظر لهذا السلفي (اعتقد) و هو يفصل تفصيل كامل حول دلائل قتل المرتد في القران و السنة
http://monir-elmaroud.blogspot.com/2...blog-post.html
"يعذبهم"
ما هذا السلفي الا مُدلس على اللغة والتفسير
الان هل سندلس لكي نرضي فكرتنا؟



:: توقيعي ::: BYE BYE
  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 12:48 AM   رقم الموضوع : [6]
LibyanAtheist
زائر
 
45t633

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير مشاهدة المشاركة
"يعذبهم"
ما هذا السلفي الا مُدلس على اللغة والتفسير
الان هل سندلس لكي نرضي فكرتنا؟
هو عنده وجه نظر فكلمة نعذبهم مرفقة معها كلمة "في الدنيا"
في الطبري 14 – 369 : « يعذبهم عذابا موجعا في الدنيا ، إما بالقتل ، وإما بعاجل خزي لهم فيها » وفي تفسير القرطبي 8 – 133، والجلالين ص: 199 : « يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا بالقتل »...
اقتباس:
وقد ورد في القرآن الكريم استعمال لفظ العذاب بمعنى القتل، كما في قوله تعالى في سورة الكهف: { قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86) قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا (87) }، قال القرطبي 18 / 97 ـ 98: ( إما أن تقتلهم إن هم لم يدخلوا في الإقرار بتوحيد الله، ويذعنوا لك بما تدعوهم إليه من طاعة ربهم (وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا) يقول: وإما أن تأسرهم فتعلمهم الهدى وتبصرهم الرشاد) اهـ وهذا المعنى هو محل إجماع بين جميع المفسرين



  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 11:11 AM   رقم الموضوع : [7]
مهند السعداوي
زائر
 
افتراضي

بل وصار رحمة للمجني عليه
المسلم للأسف لن يقتنع بحرية التعبير والعقيدة والضمير (الأمر الذي ينص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة الخامسة أن لم أخطأ) لأنه يعتقد أن دينه صحيح، وأن المرتد ما أرتد سوى لغاية واحدة وهي محاربة الله ورسوله مع علمه في قرارة نفسه بأنه صحيح.

تحياتي يا أمير الملحدين .



  رد مع اقتباس
قديم 09-07-2017, 12:12 PM ابو مينا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
ابو مينا
الباحِثّين
الصورة الرمزية ابو مينا
 

ابو مينا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير مشاهدة المشاركة
"يعذبهم"
ما هذا السلفي الا مُدلس على اللغة والتفسير
الان هل سندلس لكي نرضي فكرتنا؟
من هو المعني بإصلاح الدين و عصرنته ليتوافق مع الحاضر ؟ الملحدون ؟
كيف لنا ان نصحح مفاهيم دين نحن على خلاف عقائدي معه من الاصل ؟
علينا ان نهادن هذا الله و نؤمن به اولاً اذا كنا سنقرأ القرآن بنضارة الرحمة ..

الواقع يقول ان الاستتابة و حد الردة من اصول المذاهب الحية في العالم الاسلامي. و حتى لو قدمت قراءة جديدة للقرآن تغاير هذا الواقع ، فما هو الضامن لديك ان الاختلاف الفقهي سيندثر ؟
فإذا ما حاكمنا الذي ذبحك بالقراءة الجديدة ، سيفرج عنه لأنه اجتهد فأخطأ ، اما انت فلا تجوز عليك الرحمة و لن تحسب شهيداً.



  رد مع اقتباس
قديم 09-08-2017, 01:48 AM ولي الله غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
ولي الله
عضو جديد
الصورة الرمزية ولي الله
 

ولي الله is on a distinguished road
افتراضي

لا يوجد حكم في الاسلام بقتل المرتد



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
نقاش, المرتدجدال, بيت, قتل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل القرءان ينفى قتل المرتد عن دينه؟؟ السيد مطرقة11 الأرشيف 12 02-17-2018 06:47 PM
قتل المرتد في الإسلام تخلف محمد دوموزيد. العقيدة الاسلامية ☪ 9 07-15-2017 08:13 AM
قتل المرتد - بقلم محمد ال الشيخ Mazen العقيدة الاسلامية ☪ 14 03-02-2017 08:29 AM
جميع وزراء العدل العرب وافقوا على قتل المرتد سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 1 10-10-2015 08:19 PM
خيال محمد المحدود في الجنة طفرة العقيدة الاسلامية ☪ 30 09-21-2015 10:14 PM