شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-26-2015, 04:44 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي لقاء مع توم أرمسترونج حول الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ولقائه مع الزنداني


https://www.youtube.com/watch?v=VKa61I0_8e8
-يرجى مشاهدة المقطع اولا-
هذه هي الحقيقة غير المجتزأة (3:17-3:18)
المحاور: حسنا, أولا وللتذكير, هلا قلت لنا ما اسمك رجائا؟ (3:19-3:26)
الضيف: اسمي توماس أرمسترونج, طوال خمس وثلاثين سنة كنت أستاذا في الفيزياء وعلم الفلك في جامعة كنساس, وقد تقاعدت قبل ثمان سنوات, وأنا منذ ذلك الحين اعمل في القطاع الخاص في مجال التقنيات. (3:27- 3:51)
المحاور: حسنٌ, خلال فترة ما من ثمانينيات القرن الماضي, على ما أعتقد, تمت دعوتك إلى..حسنٌ, أنتهى بك الأمر على أي حال إلى أن يتم طرح أسئلة عليك حول آياتٍ قرآنية. أول سؤال أرغب في طرحه عليك هو: ما هي الضروف التي أدت بك إلى حضور هذه الفعالية؟ (3:52 -4:15)
الضيف: حسنٌ, تمت استضافتي من قبل بعض الطلبة الأجانب في جامعة كنساس لزيارة جدة لمقابلة- أو لأن تتم مقابلتي من قبل- الشيخ الزنداني, وبما أنه كان من جدول أعمالي أن أحضر, على أي حال, مؤتمرا في أوربا, وكانت زوجتي سترافقني, قبلت عرض ركوب الطائرة إلى جدة للمكوث يومين قبل أن أعود لحضور المؤتمر الذي كان علي أن أحضره في فرنسا. وهذا يفسر سبب وجودي في جدة برفقة...(4:16- 5:03)
المحاور: ما كان.. هل تذكر ما قالوه عن السبب وراء هذه الفعالية؟ (5:04-5:09)
الضيف: كان السبب المعلن مناقشة قضايا في علم الفلك وأصول النظام الشمسي, علم الكون المتعلق بالنظام الشمسي. (5:10-5:22)
المحاور: وهل كان هنالك أي ذكر لمسالة دينية قبل أن توافق على الحضور؟(5:23-5:28)
الضيف: ليس حقيقة ً,ولكني فهمت أن الشيخ الزنداني, كان رجل دين, أو شخصية دينية. كان هذا أقصى ما فهمته.(5:29-5:41)
المحاور: حسنُ. إذا بينما كنت حاضرا تلك الفعالية, هلا فسرت لنا الضروف التي قادت إلى أن تُعرض عليك آيات قرآنية, ثم يتم الطلب منك أن تعلق عليها.(5:42-5:56)
الضيف: بالتأكيد. ما فهمته أنه كانت ستتم مقابلتي فأجيب عن أسئلة لذلك تم أخذي من الفندق إلى موضع المقابلة الذي كان مجهزا بأجهزة تسجيلٍ ومترجم. أنا لا أحسن العربية, بل لا أحيط بمبادئها, ولذلك كان الحوار يتم كليا بواسطة مترجم يترجم الجزء المتعلق بالسؤال وجوابه من اللقاء من الإنجليزية إلى العربية وبالعكس.(5:57-6:47)
المحاور: حسنٌ (6:48)
الضيف: و.. نعم, هذه كانت الضروف.(6:49-6:54)
المحاور: لقد أرسلت لك نصا كان مقتطفا قصيرا من الكتاب الرسمي الذي أصدر مع المقطع الفيديوي الذي تم إخراجه من مقابلتك, والذي كان عنوانه "هذه هي الحقيقة" هو خلاصة قصيرة لما فيه أخبرتك بأن تطلع عليها, إن كان لديك الوقت الكافي ورغبت في ذلك, هل من الممكن لنا أن نمر على هذه المسألة بسرعة؟ (6:55-7:20)
الضيف: بالطبع, لا مشكلة. (7:21-7:22)
المحاور: حسنٌ, فلنر, إنه يبدأ بتقديمك, ذاكرا أنك تعمل في وكالة الفضاء الأمريكية, ويقول :"لقد سألناه عن الحديد وكيف يتكون, ففسر كيفية تكون جميع العناصر في الكون, وذكر أن العلماء لمّا يكتشفوا الحقائق المتعلقة بعملية التكون إلا حديثا , وهو يقول بأن طاقة النظام الشمسي المبكر لم تكن كافية لإنتاج الحديد بحالته العنصرية, وبحساب الطاقة الضرورية لإنتاج ذرة واحدة من الحديد, تم الاستنتاج بأنها أربع مرات بقدر الطاقة التي يحتويها النظام الشمسي, بمعنى آخر, كانت طاقة الأرض بأسرها, أو القمر أو كوكب المريخ أو أي كوكب آخر, لم تكن كافية لتكوين ذرة واحدة جديدة من الحديد, حتى طاقة النظام الشمسي مجتمعة لم تكن كافية لذلك, لذلك قال الأستاذ أرمسترونج أن العلماء يعتقدون بأن الحديد ذو مصدر غير أرضي, وأنه تم إنزاله على الأرض, ولم يتكون فيها. حسنٌ أعتقد أنني سأتوقف عند هذه النقطة. كيف يبدو لك ذلك حتى الحين؟(7:23-8:35)

الضيف: من خلال تأملي في الذي ربما قد تمت ترجمته خطأً, يبدو لي ذلك مفهوما مشوشا بشكل لا يُرتجى منه خير. (8:36-8:48)

المحاور: هلا... عذرا, هل من الممكن إنهاء المكالمة والتوقف, يبدو أن مقطعي الفيديوي قد توقف؟ سأعيد بثه مباشرة.(8:49-8:57)

الضيف: هل كل شيء على ما يرام الآن؟(8:58)

المحاور: نعم,صورتك تتحرك ثانية, آسف لذلك.(8:59-9:01)

الضيف: حسنٌ, مقدار ما تم ترجمته بشكل خاطيء كان كبيرا. نعم, الحديد ليس عنصرا يتكون داخل نجوم صغار كمثل الشمس, فهو يحتاج مقدارا أكبر من الطاقة, ومقدارا أكبر من طاقة الجذب توفرها نجوم أكبر حجما ليتكون الحديد, وهذا السبب في كون علماء الفلك آنذاك كما الآن يعتقدون بأن النظام الشمسي قد تكون من بقايا انفجار نجمي أقدم, وحقيقة أن الأرض والأجرام الأخرى في النظام الشمسي تحتوي على الحديد, تعني حقيقةً أن النظام الشمسي قد تشكل من هذه المادة التي كانت موجودة في المجرة منذ الإنفجار النجمي الأقدم ,أو المستعر الأعظم, وأجيال اخرى من النجوم ولدت وتدمرت قبل الأرض, بل حتى قبل أن يتشكل النظام الشمسي.(9:02-10:29)

المحاور: وعندما اقتبس هذا, وعندما ناقش هذا, ما اقتبسه لأجلك كان آية من القرآن, سورة الحديد الآية 25, والتي تقول:"وأنزلنا الحديد فيه بأس ومنافع للناس." هل تعتقد أن من الدقة القول بأن الحديد قد أُنزل على الأرض؟(10:30-10:54)

الضيف: لا, ليس حقيقة,لا لا, لقد كانت تلك عملية طبيعية كليا. ما نفهمه هو أن الحديد ومعه الكثير الكثير من العناصر الكيميائية كان موجودا في الزمن الذي أدت فيه العمليات الطبيعية إلى تشكيل النظام الشمسي. ليس من الضروري وجود سحر أو أمر خارق للطبيعة أو إلهي لتفسيره.(10:55-11:22)

المحاور: حسنٌ, ثم أنه يردف قائلا: "ثم أننا سألناه عن السماء وعما إن كانت تحتوي على فجوات أو "فروج," فنفى ذلك قائلا أن ما نتحدث عنه هو فرع من علم الفلك يقال له "الكون المتكامل" والذي لما نكتشفه نحن العلماء إلا حديثا. على سبيل المثال إلى كان لديك جسم في الفضاء الخارجي بتحرك مسافة معينة باتجاه معين ثم يتحرك المسافة نفسها باتجاه آخر ستجد بأن الكتلة - الوزن تكون نفسها في الجميع الاتجاهات لأن لهذا الجسم توازنه الخاص, والضغط المسلط عليه من جميع الجهات يكون واحدا وبدون هذا التوازن سينهار الكون بأسره. لأ أفهم حقيقة ما الذي يتحدث عنه! (11:22-12:09)

الضيف: لهذا علاقة محدودة للغاية بما ربما قد أقوله آنذاك, هم ربما يشيرون إلى علم الكون الذي كان مجالا مؤسسا له بمتانة ضمن مجالات البحوث الفلكية, وكان علماء الكون آنذاك يعملون للمساعدة في تفسير ضاهرة توسع الكون والضواهر الملحوظة الأخرى للكون, ومن المحتمل للغاية أن الترجمة كانت غير دقيقة. ليس هنالك شيء قد أقوله أو ربما قلته, ويكون له أي معنى, بإمكانه أن يُفسر تلك المقتبسات.(12:10-13:07)

المحاور: حسن, إذا الآية التي كان يشير إليها في سورة قاف الآية 6: "أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها و ما لها من فروج" هل يصدمك هذا بشكل خاص موحيا لك بأن كلام موحى به؟ (13:08-13:25)

الضيف: لا, هذا, ليس هنالك أمر جيد أو أصيل او حتى دقيق في هذا, الكون مكان نشيط للغاية هو يتطور ويتغير , تموت نجوم وتولد نجوم وهنالك أجرام غريبة فيه من كل نوع. لا لا إن الكون هو ما عليه لأسباب طبيعية لا لأسباب إلهية.(13:26-14:06)

المحاور: "ثم أننا تحدثنا مع الأستاذ أرمسترونج عن محاولات العلماء لوصول حافة الكون وسألنا إن كانوا قد نجحوا في ذلك فأجاب أنهم في غمار معركة ضخمة العدة تُشن على حافة الكون و"أننا ما إن نركب أجهزة أكثر قوة لمشاهدة الظواهر الكونية حتى نكتشف أن النجم الجديد الذي نراه لا يزال في نطاق مجرتنا وأننا لم نصل بعد إلى حافة الكون." (14:07-14:32)

الضيف: لا يمكن أن يكون هذا..هذا ليس دقيقا, نعم, إن تاريخ علم الكون بأسره كان سلسلة من محاولات توسيع نطاق المشاهدات إلى مسافات أكثر وأكثر بعدا, و-ما يطلق عليها مصطلح- انزياحات حمراء اعظم واعظم, التوسع الكوني الذي بات معروفا منذ ثلاثينيات القرن العشرين بفضل مرقب (تلسكوب) هابل والمراقب الاخرى قد وفر الوسائل المطلوبة لاستنتاج المسافات الفاصلة بين المجرات البعيدة من خلال مقدار الانزياح الأحمر. والقول بأن النجوم لا تولد إلا في مجرتنا ليس صحيحا هنالك عمليات تولد وتطور نجوم في أرجاء مجاميع المجرات, وبالتاكيد, في الكون بأسره.(14:33-15:30)

المحاور: في هذا النص كان يشير الى سورة تبارك الآية 5 التي تقول "ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين."- ويقول- "بالفعل كل هذه النجوم هي زينة للسماء الدنيا" ويقول بأن العلماء لم يصلوا إلى حافة الكون ولهذا يفكر العلماء في وضع مرقب في الكون. لم أدرك هذا! في الحقيقة أنا لا أتباع أخبار علم الفلك طوال حياتي ولكن يفاجئني القول باننا لم نمتلك مراقب في الفضاء الخارجي في ثمانينيات القرن الماضي! قد كان لدينا مراقب في الفضاء الخارجي في الثمانينيات, أليس كذلك؟ (15:31-16:14)

الضيف: نعم, كان هنالك مراقب صغير في الفضاء وكان هذا قبل مرقب هابل بمدة, فلقد كان في مرحلة التطوير آنذاك, ولكن كان هنالك عدة أجهزة بصرية ومستقبلات أصغر حجما تقوم بهذا النوع من المهمات المبرمجة وغير المبرمجة في تلك الفترة من عامي 1983 و1984, هذا ما......(مشوش) (16:15-16:44)

المحاور: إذا أن الكون مزين بالنجوم..عذرا, تزيين السماء الدنيا بمصابيح ورجوم للشياطين! هل كان هذا بشكل خاص... هل أثار كشف الزنداني لك هذا النص إعجابك بشكل خاص؟ (16:45-17:01)

الضيف: لا, لا. ليس لهذا أساس في علم الفلك أو في النظريات القائمة على المشاهدات أو أي أمرٍ علمي. ربما كانت هذه وجهة نظر دينية فلا تكون بذلك مسألة بإمكاني أن أقيمها أو أن أعلق عليها.(17:02-17:28)

المحاور: من باب الفضول, لو أن أقرب نجم إلى مجموعتنا الشمسية رمى رجما على شيء في الأرض, ما هي المدة التي سيتغرقها وصوله لنا؟ افترض ان بإمكانه التحرك بسرعة الضوء مثلا لجعل المثال أبسط. (17:29-17:44)

الضيف: نعم, أقرب نجم لنا يبعد أربعة سنوات ضوئية, لذلك سيستغرق الأمر أربعة أعوام. (17:45-17:51)

المحاور: النصف التالي من هذه الوثيقة يقول كل مرة يخبرنا فيها الاستاذ ارمسترونج عن حقيقة علمية نذكر له الآية ذات العلاقة والتي اتفق معها ثم نقول له: لقد رأيت وخبرت بنفسك الطبيعة الحقيقية لعلم الفلك الحديث بواسطة المعدات الحديثة, والصواريخ, ومركبات الفضاء التي طورها الإنسان. وقد رأيت أيضا أن الحقائق نفسها قد ذُكرت في القرآن قبل 14 قرنا فما رأيك بذلك؟ (17:52-18:21)

الضيف: حسنٌ (18:22)

المحاور: يبدو هنا كما لو انه يعطي الانطباع بأنك تتكلم عن موضوع ما وكل مرة تقول فيها شيئا (يقاطع قائلا) انتظر لحظة, إنني أعرف هذا فهو مذكورٌ في القرآن, لقد كان السؤال غير استفساري, فليس لك أن تخبرني أي شيء. (18:23-18:40)

الضيف: حسنٌ, إن لم يلتزم المرء بتحديد معانٍ للكلمات قبل أن يتم النطق بالمقولة, عندها بإمكانه دائما أن يعيد تفسير العموميات لتصبح متفقة مع الخصوصيات. للأسف لا يمكن للعلم أن يُفهم بهذه الطريقة, ربما يمكن فهم الدين بهذه الطريقة, لكن العلم لا يمكن أن يُفهم هكذا. عندما يقوم الفلكيون بتسجيل مشاهداتهم, فإنهم يحصلون على أعداد وعلى حقائق وعلى علاقاتٍ واضحة وموجزة. هذا هو الهدف على الأقل. ولا تعتبر مهمتم قد تمت حتى يتموا أخذ قياسات الظاهرة وتسجيل مشاهداتهم بخصوصها وتفسيرها, ويتموا تحديد موقعها في علاقة ملائمة مع الظواهر المشاهَدة الأخرى. أما العموميات والمتشابهات والادعاءات الأخرى التي تطرح كاستنتاجات دينية ليست إلا على ما هي عليه, أي ادعاءات. ويبدو أن الغاية من تمارين علم الفلك بأسرها كانت إستخلاص ما يمكن أن نسميه " تفسيرات لأجل الخروج من مأزق." وهي ليست إلا استماعا لإعلاناتٍ عن اكتشافاتٍ حديثة يتبعه تفسير ادعاءات قديمة من نوعٍ ما لتكون منسجمة معها وهذا ليس علما, بل أنه ليس أمرا جيدا للغاية أيا كانت مسمياته, ولكن هذه مسألة أخرى. (18:41-20:56)

المحاور: في هذه النقطة, يزعم أنه قد سألك ذات مرة عن رأيك بهذه الحقائق التي ذكرها, آنذاك كانت المناسبة التي قاموا فيها باجتزاء المقطع الفيديوي الذي كنت تتحدث فيه, وقد كان مقطعا فيديويا منقحا إلى درجة كبير, ذلك الذي كنت تتحدث فيه, لذلك فقد حذفوا عددا من الجمل, ولكنه يبدو مثيرا للشك من حيث أنه يبدو كما لو أن جزءا من المحتوى قد اقتطع. لقد سألك سؤالا فأجبتَ: هذا سؤال صعب أفكر فيه منذ نقاشنا هنا. لقد اثار اهتمامي كيف أن بعضا من النصوص القديمة تتطابق بشكل مذهل مع علم الفلك الحديث والمعاصر. إذا هذا هو الجزء الأول: هل أثارت اعجابك بصدق الكيفية المذهلة التي تتطابق بها النصوص القديمة؟ (20:57-21:53)

الضيف: ليس حقيقة, كلا, هذا خطأ في فهم للظروف التي كنت أمر فيها هناك.(21:54-22:03)

المحاور: إذا عندما كنت تقول بأنه قد استرعى اهتمامك..عفوا لقد أضعت موضعي من النص...كيف أن بعضا من النصوص القديمة تبدو متطابقة مع علم الفلك الحديث والمعاصر, هل بإمكانك أن تتذكر إلى أي شيء, ربما.. إلى أي مسألة أردت أن تُشير؟ (22:04-22:29)

الضيف: لا لست متأكدا على الإطلاق من أنني أذكر ما عساني كنت أشير إليه باستخدامي هذه الجملة. المشكلة هي أن الادعاءات الدينية, كالكتابات القرآنية القديمة وأمثالها, يُمكن أن تفسّر بأي شكل يبدو ملائما وعمليا في الوقت الحاضر, وأيا كان السبب, هذا ليس...هذا ليس علما, بل أنه, في الحقيقة, ليس منهجا فلسفيا صحيحا من وجهة نظري .(22:30-23:31)

المحاور: حسنٌ ثم أن التصريح يستمر في القول: بالتأكيد, أرغب في ترككم هنا, ولكن ما رأيناه مثير للدهشة, وهو قد أو قد لا يكشف عن تفسير علمي. لكي نُفسر الكتابات التي رأيناها ربما كان هنالك أكثر مما نفهمه على أنه تجربة إنسانية معتادة. (23:32-23:53)

الضيف: لا لا, والفكرة عن أن على المرء أن يكف عن محاولات الفهم, ويقول حسنا نحن لا نفهم كنهه لذلك الله قد فعله. هذا ليس صحيحا, هذا لا جدوى منه ولا غرض, وهو أمر خاطيء.(23:54-24:23)

المحاور: لقد اختتمت بقولك, في مقطعك الفيديوي: أظن أنني قد نطقت بكلمات كثيرة من غير أن أعبر بما رغبت مني بأن أعبر عنه بالتحديد, إلا أن واجبي كعالم أن أكون محايدا في ما يتعلق ببعض المسائل, وأعتقد أن هذا هو الأحد الأسباب التي تدعوني إلى التوقف قبل أن أمنحك الإجابة الكاملة التي قد ترغب فيها بقليل.(24:24-24:48)

الضيف: نعم.(24:49)

المحاور: هلا...هل لكل أن تعيد صياغة هذا بشكل أقل تهذيبا, أو ربما أن تطيل في شرحه ربما؟(24:50-25:00)

الضيف: حسنٌ....(25:01-25:03)

المحاور: لا أعني أن أقول: "هلا كنت فظا؟" (25:04-25:06)

الضيف: في تلك المرحلة, نعم كنت سخيا ومهذبا. والحقيقة هي إن فكرة استخدام العلم في محاولة تبرير العقائد والممارسات الدينية هو اساءة استخدام للعلم. ومن وجهة نظري محاولة تأطير المسائل الدينية بهذا الإطار يعد من باب الإساءة إليها. إن محاولة تقييم وتبرير العقائد الدينية باستخدام مصطلحات علمية أمرٌ مآله الفشل, فهو لم ينجح ولن ينجح بكل بساطة. وبمرور الزمن , أصبحت أدرك, كل يوم أكثر وأكثر, أن عليك أن تسير إلى حيث تقودك المشاهدات والحقيقة والتجارب الصادقة. والجواب بالقول بأن الله قد فعلها ليس كافيا على الإطلاق. (25:07-26:47)

المحاور: حسنٌ, إذا, هذا سنتوقف هنا على ما أظن. حسنٌ سننتهي من قراءة النسخة فهي تنتهي هنا , إلا أن الزنداني يستمر بالقول: "فعلا, من الصعب تفسير كيف أن هذه الأمور مذكورة هنا." إلا أنه من النقاش الذي خضناه للتو, يبدو أن تعبير الزنداني عما قلته يختلف قليلا عن التعبير الذي رغبت في أن تمنحه له. (26:48-27:15)
الضيف: حسنٌ, هذا يعود بنا إلى مسألة الترجمة, وعما إن كانت ترجمة الأسئلة والأجوبة كانت مخلصة ودقيقة وكاملة, وهو أمر ليس لي أن أعلق عليه.(27:16-27:36)
المحاور: إذا, كم تعتقد, قياسا بمقياسٍ يمتد بين الصفر والعشرة على سبيل المثال, أنك كنت مقتنعا بطرح الزنداني القائل بأن للقرآن أصلا خارقا للطبيعة بشكل واضح؟ (27:38-27:47)

الضيف: صفر. (27:48)

المحار: توقعت منك أن تقول هذا, لذلك, يا صاح, قفزت إلى هذه النقطة قبل أن أطلب موافقتك. (27:49-27:57)

الضيف: لا لا, كان امتحانا واضحا في محاولة منهم لتطوير تفسيرات دينية للطبيعة لا يمكن تبريرها, ولم يتم تبريرها, وربما لن يتم تبريرها أبدا. (27:58-28:28)

المحاور: إذا, إن وافقت على ذلك, هنالك فقط نهاية المقابلة التي قد تبدو سخيفة نوعا, إلا أن هنالك أمور قليلة علي أن أغطيها, وهي عادة ما تبدو سخيفة. أولها أنك تدرك أنني أسجل هذا الاتصال, وارغب في سؤالك الإذن في جعلها مشاعة للعامة.(28:29-28:48)

الضيف: بالتأكيد لا مانع من ذلك.(28:49-28:51)

المحاور: سؤال آخر هو: هل عرضتُ عليك أو عرض عليك أي شخص آخر دفع مالٍ لكي تحظر هذه المقابلة التي نجريها الآن؟ (28:52-28:58)

الضيف: لا.(28:59)

المحاور: هل الآراء التي عبرت عنها في هذه المقابلة آراءك الشخصية؟ (29:00-29:03)

الضيف: نعم.(29:04)

المحاور: فلنر...هل تم تهديدك وتخويفك لكي تغير تصريحاتك السابقة؟ (29:05-29:11)

الضيف: لا, على الإطلاق.(29:12-29:13)

المحاور: وأخيرا, هل أصبحت مسلما جرّاء تلك الحادثة؟(29:14-29:17)

الضيف: لا. (29:18)

المحاور: حسنٌ, شكرا جزيلا يا توم آرمسترونج.(29:19-29:22)

الضيف: نعم, جيد جدا. حظا سعيدا مع ما تقوم به.(29:23-29:26)

المحاور: شكرا جزيلا.(29:27)

المترجم: ابن المقفع





التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 02-05-2017 الساعة 12:09 PM.
:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2017, 04:21 PM تهارقا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
تهارقا
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية تهارقا
 

تهارقا is on a distinguished road
افتراضي

الروح القدس معك يا ايسكيبتك و تؤيدك دعواتنا

تحياتي علي الموضوع الرائع والكاشف



:: توقيعي ::: وأسبق رفاقك للقيود فإنني ... أمنت أن لا حر غير مقيدي

لا أكره المؤمنين ..... فقط لا أومن بما يؤمنون
  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2017, 06:29 PM Agno غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Agno
الباحِثّين
الصورة الرمزية Agno
 

Agno is on a distinguished road
افتراضي

الكذب من أجل الدين جائز شرعا ... ثم يحدثونك عن الاخلاق



  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 07:08 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة

https://www.youtube.com/watch?v=vka61i0_8e8
-يرجى مشاهدة المقطع اولا-
هذه هي الحقيقة غير المجتزأة (3:17-3:18)
المحاور: حسنا, أولا وللتذكير, هلا قلت لنا ما اسمك رجائا؟ (3:19-3:26)
الضيف: اسمي توماس أرمسترونج, طوال خمس وثلاثين سنة كنت أستاذا في الفيزياء وعلم الفلك في جامعة كنساس, وقد تقاعدت قبل ثمان سنوات, وأنا منذ ذلك الحين اعمل في القطاع الخاص في مجال التقنيات. (3:27- 3:51)
المحاور: حسنٌ, خلال فترة ما من ثمانينيات القرن الماضي, على ما أعتقد, تمت دعوتك إلى..حسنٌ, أنتهى بك الأمر على أي حال إلى أن يتم طرح أسئلة عليك حول آياتٍ قرآنية. أول سؤال أرغب في طرحه عليك هو: ما هي الضروف التي أدت بك إلى حضور هذه الفعالية؟ (3:52 -4:15)
الضيف: حسنٌ, تمت استضافتي من قبل بعض الطلبة الأجانب في جامعة كنساس لزيارة جدة لمقابلة- أو لأن تتم مقابلتي من قبل- الشيخ الزنداني, وبما أنه كان من جدول أعمالي أن أحضر, على أي حال, مؤتمرا في أوربا, وكانت زوجتي سترافقني, قبلت عرض ركوب الطائرة إلى جدة للمكوث يومين قبل أن أعود لحضور المؤتمر الذي كان علي أن أحضره في فرنسا. وهذا يفسر سبب وجودي في جدة برفقة...(4:16- 5:03)
المحاور: ما كان.. هل تذكر ما قالوه عن السبب وراء هذه الفعالية؟ (5:04-5:09)
الضيف: كان السبب المعلن مناقشة قضايا في علم الفلك وأصول النظام الشمسي, علم الكون المتعلق بالنظام الشمسي. (5:10-5:22)
المحاور: وهل كان هنالك أي ذكر لمسالة دينية قبل أن توافق على الحضور؟(5:23-5:28)
الضيف: ليس حقيقة ً,ولكني فهمت أن الشيخ الزنداني, كان رجل دين, أو شخصية دينية. كان هذا أقصى ما فهمته.(5:29-5:41)
المحاور: حسنُ. إذا بينما كنت حاضرا تلك الفعالية, هلا فسرت لنا الضروف التي قادت إلى أن تُعرض عليك آيات قرآنية, ثم يتم الطلب منك أن تعلق عليها.(5:42-5:56)
الضيف: بالتأكيد. ما فهمته أنه كانت ستتم مقابلتي فأجيب عن أسئلة لذلك تم أخذي من الفندق إلى موضع المقابلة الذي كان مجهزا بأجهزة تسجيلٍ ومترجم. أنا لا أحسن العربية, بل لا أحيط بمبادئها, ولذلك كان الحوار يتم كليا بواسطة مترجم يترجم الجزء المتعلق بالسؤال وجوابه من اللقاء من الإنجليزية إلى العربية وبالعكس.(5:57-6:47)
المحاور: حسنٌ (6:48)
الضيف: و.. نعم, هذه كانت الضروف.(6:49-6:54)
المحاور: لقد أرسلت لك نصا كان مقتطفا قصيرا من الكتاب الرسمي الذي أصدر مع المقطع الفيديوي الذي تم إخراجه من مقابلتك, والذي كان عنوانه "هذه هي الحقيقة" هو خلاصة قصيرة لما فيه أخبرتك بأن تطلع عليها, إن كان لديك الوقت الكافي ورغبت في ذلك, هل من الممكن لنا أن نمر على هذه المسألة بسرعة؟ (6:55-7:20)
الضيف: بالطبع, لا مشكلة. (7:21-7:22)
المحاور: حسنٌ, فلنر, إنه يبدأ بتقديمك, ذاكرا أنك تعمل في وكالة الفضاء الأمريكية, ويقول :"لقد سألناه عن الحديد وكيف يتكون, ففسر كيفية تكون جميع العناصر في الكون, وذكر أن العلماء لمّا يكتشفوا الحقائق المتعلقة بعملية التكون إلا حديثا , وهو يقول بأن طاقة النظام الشمسي المبكر لم تكن كافية لإنتاج الحديد بحالته العنصرية, وبحساب الطاقة الضرورية لإنتاج ذرة واحدة من الحديد, تم الاستنتاج بأنها أربع مرات بقدر الطاقة التي يحتويها النظام الشمسي, بمعنى آخر, كانت طاقة الأرض بأسرها, أو القمر أو كوكب المريخ أو أي كوكب آخر, لم تكن كافية لتكوين ذرة واحدة جديدة من الحديد, حتى طاقة النظام الشمسي مجتمعة لم تكن كافية لذلك, لذلك قال الأستاذ أرمسترونج أن العلماء يعتقدون بأن الحديد ذو مصدر غير أرضي, وأنه تم إنزاله على الأرض, ولم يتكون فيها. حسنٌ أعتقد أنني سأتوقف عند هذه النقطة. كيف يبدو لك ذلك حتى الحين؟(7:23-8:35)

الضيف: من خلال تأملي في الذي ربما قد تمت ترجمته خطأً, يبدو لي ذلك مفهوما مشوشا بشكل لا يُرتجى منه خير. (8:36-8:48)

المحاور: هلا... عذرا, هل من الممكن إنهاء المكالمة والتوقف, يبدو أن مقطعي الفيديوي قد توقف؟ سأعيد بثه مباشرة.(8:49-8:57)

الضيف: هل كل شيء على ما يرام الآن؟(8:58)

المحاور: نعم,صورتك تتحرك ثانية, آسف لذلك.(8:59-9:01)

الضيف: حسنٌ, مقدار ما تم ترجمته بشكل خاطيء كان كبيرا. نعم, الحديد ليس عنصرا يتكون داخل نجوم صغار كمثل الشمس, فهو يحتاج مقدارا أكبر من الطاقة, ومقدارا أكبر من طاقة الجذب توفرها نجوم أكبر حجما ليتكون الحديد, وهذا السبب في كون علماء الفلك آنذاك كما الآن يعتقدون بأن النظام الشمسي قد تكون من بقايا انفجار نجمي أقدم, وحقيقة أن الأرض والأجرام الأخرى في النظام الشمسي تحتوي على الحديد, تعني حقيقةً أن النظام الشمسي قد تشكل من هذه المادة التي كانت موجودة في المجرة منذ الإنفجار النجمي الأقدم ,أو المستعر الأعظم, وأجيال اخرى من النجوم ولدت وتدمرت قبل الأرض, بل حتى قبل أن يتشكل النظام الشمسي.(9:02-10:29)

المحاور: وعندما اقتبس هذا, وعندما ناقش هذا, ما اقتبسه لأجلك كان آية من القرآن, سورة الحديد الآية 25, والتي تقول:"وأنزلنا الحديد فيه بأس ومنافع للناس." هل تعتقد أن من الدقة القول بأن الحديد قد أُنزل على الأرض؟(10:30-10:54)

الضيف: لا, ليس حقيقة,لا لا, لقد كانت تلك عملية طبيعية كليا. ما نفهمه هو أن الحديد ومعه الكثير الكثير من العناصر الكيميائية كان موجودا في الزمن الذي أدت فيه العمليات الطبيعية إلى تشكيل النظام الشمسي. ليس من الضروري وجود سحر أو أمر خارق للطبيعة أو إلهي لتفسيره.(10:55-11:22)

المحاور: حسنٌ, ثم أنه يردف قائلا: "ثم أننا سألناه عن السماء وعما إن كانت تحتوي على فجوات أو "فروج," فنفى ذلك قائلا أن ما نتحدث عنه هو فرع من علم الفلك يقال له "الكون المتكامل" والذي لما نكتشفه نحن العلماء إلا حديثا. على سبيل المثال إلى كان لديك جسم في الفضاء الخارجي بتحرك مسافة معينة باتجاه معين ثم يتحرك المسافة نفسها باتجاه آخر ستجد بأن الكتلة - الوزن تكون نفسها في الجميع الاتجاهات لأن لهذا الجسم توازنه الخاص, والضغط المسلط عليه من جميع الجهات يكون واحدا وبدون هذا التوازن سينهار الكون بأسره. لأ أفهم حقيقة ما الذي يتحدث عنه! (11:22-12:09)

الضيف: لهذا علاقة محدودة للغاية بما ربما قد أقوله آنذاك, هم ربما يشيرون إلى علم الكون الذي كان مجالا مؤسسا له بمتانة ضمن مجالات البحوث الفلكية, وكان علماء الكون آنذاك يعملون للمساعدة في تفسير ضاهرة توسع الكون والضواهر الملحوظة الأخرى للكون, ومن المحتمل للغاية أن الترجمة كانت غير دقيقة. ليس هنالك شيء قد أقوله أو ربما قلته, ويكون له أي معنى, بإمكانه أن يُفسر تلك المقتبسات.(12:10-13:07)

المحاور: حسن, إذا الآية التي كان يشير إليها في سورة قاف الآية 6: "أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها و ما لها من فروج" هل يصدمك هذا بشكل خاص موحيا لك بأن كلام موحى به؟ (13:08-13:25)

الضيف: لا, هذا, ليس هنالك أمر جيد أو أصيل او حتى دقيق في هذا, الكون مكان نشيط للغاية هو يتطور ويتغير , تموت نجوم وتولد نجوم وهنالك أجرام غريبة فيه من كل نوع. لا لا إن الكون هو ما عليه لأسباب طبيعية لا لأسباب إلهية.(13:26-14:06)

المحاور: "ثم أننا تحدثنا مع الأستاذ أرمسترونج عن محاولات العلماء لوصول حافة الكون وسألنا إن كانوا قد نجحوا في ذلك فأجاب أنهم في غمار معركة ضخمة العدة تُشن على حافة الكون و"أننا ما إن نركب أجهزة أكثر قوة لمشاهدة الظواهر الكونية حتى نكتشف أن النجم الجديد الذي نراه لا يزال في نطاق مجرتنا وأننا لم نصل بعد إلى حافة الكون." (14:07-14:32)

الضيف: لا يمكن أن يكون هذا..هذا ليس دقيقا, نعم, إن تاريخ علم الكون بأسره كان سلسلة من محاولات توسيع نطاق المشاهدات إلى مسافات أكثر وأكثر بعدا, و-ما يطلق عليها مصطلح- انزياحات حمراء اعظم واعظم, التوسع الكوني الذي بات معروفا منذ ثلاثينيات القرن العشرين بفضل مرقب (تلسكوب) هابل والمراقب الاخرى قد وفر الوسائل المطلوبة لاستنتاج المسافات الفاصلة بين المجرات البعيدة من خلال مقدار الانزياح الأحمر. والقول بأن النجوم لا تولد إلا في مجرتنا ليس صحيحا هنالك عمليات تولد وتطور نجوم في أرجاء مجاميع المجرات, وبالتاكيد, في الكون بأسره.(14:33-15:30)

المحاور: في هذا النص كان يشير الى سورة تبارك الآية 5 التي تقول "ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين."- ويقول- "بالفعل كل هذه النجوم هي زينة للسماء الدنيا" ويقول بأن العلماء لم يصلوا إلى حافة الكون ولهذا يفكر العلماء في وضع مرقب في الكون. لم أدرك هذا! في الحقيقة أنا لا أتباع أخبار علم الفلك طوال حياتي ولكن يفاجئني القول باننا لم نمتلك مراقب في الفضاء الخارجي في ثمانينيات القرن الماضي! قد كان لدينا مراقب في الفضاء الخارجي في الثمانينيات, أليس كذلك؟ (15:31-16:14)

الضيف: نعم, كان هنالك مراقب صغير في الفضاء وكان هذا قبل مرقب هابل بمدة, فلقد كان في مرحلة التطوير آنذاك, ولكن كان هنالك عدة أجهزة بصرية ومستقبلات أصغر حجما تقوم بهذا النوع من المهمات المبرمجة وغير المبرمجة في تلك الفترة من عامي 1983 و1984, هذا ما......(مشوش) (16:15-16:44)

المحاور: إذا أن الكون مزين بالنجوم..عذرا, تزيين السماء الدنيا بمصابيح ورجوم للشياطين! هل كان هذا بشكل خاص... هل أثار كشف الزنداني لك هذا النص إعجابك بشكل خاص؟ (16:45-17:01)

الضيف: لا, لا. ليس لهذا أساس في علم الفلك أو في النظريات القائمة على المشاهدات أو أي أمرٍ علمي. ربما كانت هذه وجهة نظر دينية فلا تكون بذلك مسألة بإمكاني أن أقيمها أو أن أعلق عليها.(17:02-17:28)

المحاور: من باب الفضول, لو أن أقرب نجم إلى مجموعتنا الشمسية رمى رجما على شيء في الأرض, ما هي المدة التي سيتغرقها وصوله لنا؟ افترض ان بإمكانه التحرك بسرعة الضوء مثلا لجعل المثال أبسط. (17:29-17:44)

الضيف: نعم, أقرب نجم لنا يبعد أربعة سنوات ضوئية, لذلك سيستغرق الأمر أربعة أعوام. (17:45-17:51)

المحاور: النصف التالي من هذه الوثيقة يقول كل مرة يخبرنا فيها الاستاذ ارمسترونج عن حقيقة علمية نذكر له الآية ذات العلاقة والتي اتفق معها ثم نقول له: لقد رأيت وخبرت بنفسك الطبيعة الحقيقية لعلم الفلك الحديث بواسطة المعدات الحديثة, والصواريخ, ومركبات الفضاء التي طورها الإنسان. وقد رأيت أيضا أن الحقائق نفسها قد ذُكرت في القرآن قبل 14 قرنا فما رأيك بذلك؟ (17:52-18:21)

الضيف: حسنٌ (18:22)

المحاور: يبدو هنا كما لو انه يعطي الانطباع بأنك تتكلم عن موضوع ما وكل مرة تقول فيها شيئا (يقاطع قائلا) انتظر لحظة, إنني أعرف هذا فهو مذكورٌ في القرآن, لقد كان السؤال غير استفساري, فليس لك أن تخبرني أي شيء. (18:23-18:40)

الضيف: حسنٌ, إن لم يلتزم المرء بتحديد معانٍ للكلمات قبل أن يتم النطق بالمقولة, عندها بإمكانه دائما أن يعيد تفسير العموميات لتصبح متفقة مع الخصوصيات. للأسف لا يمكن للعلم أن يُفهم بهذه الطريقة, ربما يمكن فهم الدين بهذه الطريقة, لكن العلم لا يمكن أن يُفهم هكذا. عندما يقوم الفلكيون بتسجيل مشاهداتهم, فإنهم يحصلون على أعداد وعلى حقائق وعلى علاقاتٍ واضحة وموجزة. هذا هو الهدف على الأقل. ولا تعتبر مهمتم قد تمت حتى يتموا أخذ قياسات الظاهرة وتسجيل مشاهداتهم بخصوصها وتفسيرها, ويتموا تحديد موقعها في علاقة ملائمة مع الظواهر المشاهَدة الأخرى. أما العموميات والمتشابهات والادعاءات الأخرى التي تطرح كاستنتاجات دينية ليست إلا على ما هي عليه, أي ادعاءات. ويبدو أن الغاية من تمارين علم الفلك بأسرها كانت إستخلاص ما يمكن أن نسميه " تفسيرات لأجل الخروج من مأزق." وهي ليست إلا استماعا لإعلاناتٍ عن اكتشافاتٍ حديثة يتبعه تفسير ادعاءات قديمة من نوعٍ ما لتكون منسجمة معها وهذا ليس علما, بل أنه ليس أمرا جيدا للغاية أيا كانت مسمياته, ولكن هذه مسألة أخرى. (18:41-20:56)

المحاور: في هذه النقطة, يزعم أنه قد سألك ذات مرة عن رأيك بهذه الحقائق التي ذكرها, آنذاك كانت المناسبة التي قاموا فيها باجتزاء المقطع الفيديوي الذي كنت تتحدث فيه, وقد كان مقطعا فيديويا منقحا إلى درجة كبير, ذلك الذي كنت تتحدث فيه, لذلك فقد حذفوا عددا من الجمل, ولكنه يبدو مثيرا للشك من حيث أنه يبدو كما لو أن جزءا من المحتوى قد اقتطع. لقد سألك سؤالا فأجبتَ: هذا سؤال صعب أفكر فيه منذ نقاشنا هنا. لقد اثار اهتمامي كيف أن بعضا من النصوص القديمة تتطابق بشكل مذهل مع علم الفلك الحديث والمعاصر. إذا هذا هو الجزء الأول: هل أثارت اعجابك بصدق الكيفية المذهلة التي تتطابق بها النصوص القديمة؟ (20:57-21:53)

الضيف: ليس حقيقة, كلا, هذا خطأ في فهم للظروف التي كنت أمر فيها هناك.(21:54-22:03)

المحاور: إذا عندما كنت تقول بأنه قد استرعى اهتمامك..عفوا لقد أضعت موضعي من النص...كيف أن بعضا من النصوص القديمة تبدو متطابقة مع علم الفلك الحديث والمعاصر, هل بإمكانك أن تتذكر إلى أي شيء, ربما.. إلى أي مسألة أردت أن تُشير؟ (22:04-22:29)

الضيف: لا لست متأكدا على الإطلاق من أنني أذكر ما عساني كنت أشير إليه باستخدامي هذه الجملة. المشكلة هي أن الادعاءات الدينية, كالكتابات القرآنية القديمة وأمثالها, يُمكن أن تفسّر بأي شكل يبدو ملائما وعمليا في الوقت الحاضر, وأيا كان السبب, هذا ليس...هذا ليس علما, بل أنه, في الحقيقة, ليس منهجا فلسفيا صحيحا من وجهة نظري .(22:30-23:31)

المحاور: حسنٌ ثم أن التصريح يستمر في القول: بالتأكيد, أرغب في ترككم هنا, ولكن ما رأيناه مثير للدهشة, وهو قد أو قد لا يكشف عن تفسير علمي. لكي نُفسر الكتابات التي رأيناها ربما كان هنالك أكثر مما نفهمه على أنه تجربة إنسانية معتادة. (23:32-23:53)

الضيف: لا لا, والفكرة عن أن على المرء أن يكف عن محاولات الفهم, ويقول حسنا نحن لا نفهم كنهه لذلك الله قد فعله. هذا ليس صحيحا, هذا لا جدوى منه ولا غرض, وهو أمر خاطيء.(23:54-24:23)

المحاور: لقد اختتمت بقولك, في مقطعك الفيديوي: أظن أنني قد نطقت بكلمات كثيرة من غير أن أعبر بما رغبت مني بأن أعبر عنه بالتحديد, إلا أن واجبي كعالم أن أكون محايدا في ما يتعلق ببعض المسائل, وأعتقد أن هذا هو الأحد الأسباب التي تدعوني إلى التوقف قبل أن أمنحك الإجابة الكاملة التي قد ترغب فيها بقليل.(24:24-24:48)

الضيف: نعم.(24:49)

المحاور: هلا...هل لكل أن تعيد صياغة هذا بشكل أقل تهذيبا, أو ربما أن تطيل في شرحه ربما؟(24:50-25:00)

الضيف: حسنٌ....(25:01-25:03)

المحاور: لا أعني أن أقول: "هلا كنت فظا؟" (25:04-25:06)

الضيف: في تلك المرحلة, نعم كنت سخيا ومهذبا. والحقيقة هي إن فكرة استخدام العلم في محاولة تبرير العقائد والممارسات الدينية هو اساءة استخدام للعلم. ومن وجهة نظري محاولة تأطير المسائل الدينية بهذا الإطار يعد من باب الإساءة إليها. إن محاولة تقييم وتبرير العقائد الدينية باستخدام مصطلحات علمية أمرٌ مآله الفشل, فهو لم ينجح ولن ينجح بكل بساطة. وبمرور الزمن , أصبحت أدرك, كل يوم أكثر وأكثر, أن عليك أن تسير إلى حيث تقودك المشاهدات والحقيقة والتجارب الصادقة. والجواب بالقول بأن الله قد فعلها ليس كافيا على الإطلاق. (25:07-26:47)

المحاور: حسنٌ, إذا, هذا سنتوقف هنا على ما أظن. حسنٌ سننتهي من قراءة النسخة فهي تنتهي هنا , إلا أن الزنداني يستمر بالقول: "فعلا, من الصعب تفسير كيف أن هذه الأمور مذكورة هنا." إلا أنه من النقاش الذي خضناه للتو, يبدو أن تعبير الزنداني عما قلته يختلف قليلا عن التعبير الذي رغبت في أن تمنحه له. (26:48-27:15)
الضيف: حسنٌ, هذا يعود بنا إلى مسألة الترجمة, وعما إن كانت ترجمة الأسئلة والأجوبة كانت مخلصة ودقيقة وكاملة, وهو أمر ليس لي أن أعلق عليه.(27:16-27:36)
المحاور: إذا, كم تعتقد, قياسا بمقياسٍ يمتد بين الصفر والعشرة على سبيل المثال, أنك كنت مقتنعا بطرح الزنداني القائل بأن للقرآن أصلا خارقا للطبيعة بشكل واضح؟ (27:38-27:47)

الضيف: صفر. (27:48)

المحار: توقعت منك أن تقول هذا, لذلك, يا صاح, قفزت إلى هذه النقطة قبل أن أطلب موافقتك. (27:49-27:57)

الضيف: لا لا, كان امتحانا واضحا في محاولة منهم لتطوير تفسيرات دينية للطبيعة لا يمكن تبريرها, ولم يتم تبريرها, وربما لن يتم تبريرها أبدا. (27:58-28:28)

المحاور: إذا, إن وافقت على ذلك, هنالك فقط نهاية المقابلة التي قد تبدو سخيفة نوعا, إلا أن هنالك أمور قليلة علي أن أغطيها, وهي عادة ما تبدو سخيفة. أولها أنك تدرك أنني أسجل هذا الاتصال, وارغب في سؤالك الإذن في جعلها مشاعة للعامة.(28:29-28:48)

الضيف: بالتأكيد لا مانع من ذلك.(28:49-28:51)

المحاور: سؤال آخر هو: هل عرضتُ عليك أو عرض عليك أي شخص آخر دفع مالٍ لكي تحظر هذه المقابلة التي نجريها الآن؟ (28:52-28:58)

الضيف: لا.(28:59)

المحاور: هل الآراء التي عبرت عنها في هذه المقابلة آراءك الشخصية؟ (29:00-29:03)

الضيف: نعم.(29:04)

المحاور: فلنر...هل تم تهديدك وتخويفك لكي تغير تصريحاتك السابقة؟ (29:05-29:11)

الضيف: لا, على الإطلاق.(29:12-29:13)

المحاور: وأخيرا, هل أصبحت مسلما جرّاء تلك الحادثة؟(29:14-29:17)

الضيف: لا. (29:18)

المحاور: حسنٌ, شكرا جزيلا يا توم آرمسترونج.(29:19-29:22)

الضيف: نعم, جيد جدا. حظا سعيدا مع ما تقوم به.(29:23-29:26)

المحاور: شكرا جزيلا.(29:27)

المترجم: ابن المقفع


لم يتكلم الضيف سوى عن ثلاث آيات قرآنية فقط ولا يوجد أساسا إعجاز علمي فيها سوى آية الحديد التي يوجد بها إخبار فقط بأن الحديد قد تم إنزاله إلى الأرض .
ومن المعروف أن عمر الأرض والمجموعة الشمسية (4.60 مليار سنة ) أصغر من عمر الكون بحوالي 9 مليارات من السنين :
عمر الكون حسب نظرية الانفجار العظيم هو 13.75 ± 0.11 مليار سنة.
يبلغ عمر كوكب الأرض حوالي 4.54 مليار سنة (4.54 × 10^9سنة ± 1%)

وبالتالي فالحديد كما ذكر الضيف لا يمكن أن يتكون بطاقة المجموعة الشمسية كلها فهو إذن تم إنزاله من السماء بغض النظر عن الكيفية التي تم إنزاله بها ويبقى الإعجاز في الآية.

قال مافيش إعجاز علمي قال ...



  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 07:34 PM تهارقا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
تهارقا
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية تهارقا
 

تهارقا is on a distinguished road
افتراضي

ايه ده ! بسم الله ما شاء الله !

اقتباس:
.ضيف: حسنٌ, مقدار ما تم ترجمته بشكل خاطيء كان كبيرا. نعم, الحديد ليس عنصرا يتكون داخل نجوم صغار كمثل الشمس, فهو يحتاج مقدارا أكبر من الطاقة, ومقدارا أكبر من طاقة الجذب توفرها نجوم أكبر حجما ليتكون الحديد, وهذا السبب في كون علماء الفلك آنذاك كما الآن يعتقدون بأن النظام الشمسي قد تكون من بقايا انفجار نجمي أقدم, وحقيقة أن الأرض والأجرام الأخرى في النظام الشمسي تحتوي على الحديد, تعني حقيقةً أن النظام الشمسي قد تشكل من هذه المادة التي كانت موجودة في المجرة منذ الإنفجار النجمي الأقدم ,أو المستعر الأعظم, وأجيال اخرى من النجوم ولدت وتدمرت قبل الأرض, بل حتى قبل أن يتشكل النظام الشمسي.(9:02-10:29)
معروف ان المجموعة الشمسية تكونت من انفجار النجم الاقدم والمستعر. (الذي من بقاياه تكونت الشمس والكواكب حولها ) وهذا النجم هو سبب تواجد الحديد في هذه المجموعة

ركز مع الكلام ....الرد للرد ليس شيئ جيد
علي اقل اعتذروا للرجل المسكين الذي تلاعبتم به (معشر الاعجازيين )ونفي ما نسب اليه من اكاذيب !!



:: توقيعي ::: وأسبق رفاقك للقيود فإنني ... أمنت أن لا حر غير مقيدي

لا أكره المؤمنين ..... فقط لا أومن بما يؤمنون
  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 07:58 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا مشاهدة المشاركة
ايه ده ! بسم الله ما شاء الله !



معروف ان المجموعة الشمسية تكونت من انفجار النجم الاقدم والمستعر. (الذي من بقاياه تكونت الشمس والكواكب حولها ) وهذا النجم هو سبب تواجد الحديد في هذه المجموعة

ركز مع الكلام ....الرد للرد ليس شيئ جيد
علي اقل اعتذروا للرجل المسكين الذي تلاعبتم به (معشر الاعجازيين )ونفي ما نسب اليه من اكاذيب !!
وهل هذه حقيقة علمية أم فرضية أي أن ألمجموعة الشمسية قد تكونت من بقايا انفجار نجم أقدم ..
إثبت كلامك ثم نتكلم بعدها فأنا لا أسمع وأقلد كالببغاء ...



  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 08:34 PM تهارقا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
تهارقا
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية تهارقا
 

تهارقا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper مشاهدة المشاركة
وهل هذه حقيقة علمية أم فرضية أي أن ألمجموعة الشمسية قد تكونت من بقايا انفجار نجم أقدم ..
إثبت كلامك ثم نتكلم بعدها فأنا لا أسمع وأقلد كالببغاء ...
كالببغاء ؟! حاشاك
عزيزي انا محب لعلم الفلك ولكنه ليس اختصاصي للاسف (ولا اختصاصك علي ما اظن)
لكن هذه معلومة عامة اعرفها منذ سنوات وهي فرضية شهيرة جدا ....كما ذكرها توم ارمسترونغ نفسه في النص الذي اقتبسته لك

اقتباس:
. النظام الشمسي قد تكون من بقايا انفجار نجمي أقدم, وحقيقة أن الأرض والأجرام الأخرى في النظام الشمسي تحتوي على الحديد, تعني حقيقةً أن النظام الشمسي قد تشكل من هذه المادة التي كانت موجودة في المجرة منذ الإنفجار النجمي الأقدم
طبعا سيسعدني ان تدحض هذه الفرضية شبه المجمع عليها ان كان لديك ما تقدمه لعلماء الفلك بهذا الخصوص فناسا تفتح ابوابها للعلم والعلماء

....
تحياتي



التعديل الأخير تم بواسطة تهارقا ; 12-07-2017 الساعة 09:07 PM.
:: توقيعي ::: وأسبق رفاقك للقيود فإنني ... أمنت أن لا حر غير مقيدي

لا أكره المؤمنين ..... فقط لا أومن بما يؤمنون
  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 09:35 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا مشاهدة المشاركة
كالببغاء ؟! حاشاك
عزيزي انا محب لعلم الفلك ولكنه ليس اختصاصي للاسف (ولا اختصاصك علي ما اظن)
لكن هذه معلومة عامة اعرفها منذ سنوات وهي فرضية شهيرة جدا ....كما ذكرها توم ارمسترونغ نفسه في النص الذي اقتبسته لك



طبعا سيسعدني ان تدحض هذه الفرضية شبه المجمع عليها ان كان لديك ما تقدمه لعلماء الفلك بهذا الخصوص فناسا تفتح ابوابها للعلم والعلماء

....
تحياتي
فرضية ... ها ها ها ....

عيش بفرضياتك التي لا ترقى للنظريات والحقائق العلمية....

لا قيمة للفرضيات يا عزيزي في النقاشات العلمية .... معلومة قيمة تقبلها ...




  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 09:43 PM تهارقا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
تهارقا
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية تهارقا
 

تهارقا is on a distinguished road
افتراضي

تقبتلها ...وهاك بوسة كمان
علي كده نظرية التطور صحيحة عندك ؟؟ ههه
(الفرضية لا قيمة لها والاعجاز هو الذي له قيمة )



:: توقيعي ::: وأسبق رفاقك للقيود فإنني ... أمنت أن لا حر غير مقيدي

لا أكره المؤمنين ..... فقط لا أومن بما يؤمنون
  رد مع اقتباس
قديم 12-07-2017, 11:42 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heart whisper مشاهدة المشاركة
لم يتكلم الضيف سوى عن ثلاث آيات قرآنية فقط ولا يوجد أساسا إعجاز علمي فيها سوى آية الحديد التي يوجد بها إخبار فقط بأن الحديد قد تم إنزاله إلى الأرض .
ومن المعروف أن عمر الأرض والمجموعة الشمسية (4.60 مليار سنة ) أصغر من عمر الكون بحوالي 9 مليارات من السنين :
عمر الكون حسب نظرية الانفجار العظيم هو 13.75 ± 0.11 مليار سنة.
يبلغ عمر كوكب الأرض حوالي 4.54 مليار سنة (4.54 × 10^9سنة ± 1%)

وبالتالي فالحديد كما ذكر الضيف لا يمكن أن يتكون بطاقة المجموعة الشمسية كلها فهو إذن تم إنزاله من السماء بغض النظر عن الكيفية التي تم إنزاله بها ويبقى الإعجاز في الآية.

قال مافيش إعجاز علمي قال ...
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=615
المجموعة الشمسية تحتوي علي الحديد، حتي الشمس..
اصل الحديد علي سطح الأرض هو بكتريا ولم يسقط من السماء...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أرمسترونج, لقاء, الإعجاز, الزنداني, العلمي, القرآن, بول, حول, ولقائه, والسنة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحدي آخر بخصوص الإعجاز العلمي في القرآن حكمت الإلحاد العربيُّ يتحدّى 32 12-10-2019 09:34 PM
الإعجاز العلمي في القرآن سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 0 11-04-2018 04:52 AM
صور من الإعجاز العلمي في القرآن المعلوي الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن 30 06-02-2017 03:13 PM
الإعجاز العلمي في القرآن! - تعليق شجاع البغدادي الأسطورة0 الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن 1 03-18-2017 10:31 PM
لقاء مع ألفرد كرونر حول مؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ولقائه مع الزنداني Skeptic الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن 2 03-26-2015 04:40 PM